أطقم حلي فخمة و قطتين 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

وقت حدوث الحلم: بعد صلاة الفجر .. منتصف رمضان تقريبا
الحاله الدينيه : ملتزمة
الحاله الاجتماعيه: عزباء
المهنه : طالبة جامعية
حالتك قبل النوم.: لم أفكر في شيء له علاقة بالرؤية
أنا لست على رقية

رأيت أنني كنت مع أمي (اسمها: بهية) و أختي
(أنفال) في باريس بفرنسا لكن المكان ليس
مدينة كأنه ريف فقد كنا نتمشى خلال
البساتين ثم دخلنا بستان مليء بأشجار
التفاح الأحمر، فرشنا الأرض و جلسنا، ثم
قلت لأمي سأذهب أتمشى .. صرت في وسط مدينة
باريس و بالضبط داخل برج إيفل، المكان كان
كأنه قصر به رواق طويـــــــــــــــل
أرضيته كلها رخام و الساريات كذلك مغطّاة
بالرخام و السطح مرتفع جدا، فجأه دخلت غرفة
لقيت فيها طاولة طويلة نوعا ما مفروشة
بالأبيض و حاطين عليها ط£ط·ظ‚ظ… حُليّ فخمة، و
وجدت هناك صديقتين بشرى و إيمان، قلت لهن:
اشتريا إنها جميلة و أنا كذلك سأشتري. فأخذت
إيمان طقما لا أتذكر لونه و بشرى أخذت طقما
بني اللون، أما أنا فأخذت أبحث ثم أخرجت من
تحت الأطقم طقم جميـــل ما أدري فضة ولا ذهب
أبيض المهم أنه كان مخفي تحت الأطقم الأخرى
بحيث لم تره صديقتاي و مزين بأشياء بيضاء لا
أتذكر إن كانت جواهر … ثم بحثت في محفظة
نقودي فلم أجد ما يكفي من النقود لشرائه و
كان الثمن اللازم 2600 دينار و هو ثمن منخفض
جدا يساوي نصف غرام من الذهب .. المهم وجدت
في محفظتي 600 دينار و قلت لصديقتي سأذهب
لأمي تعيرني 2024 دينار ثم أرجعه لها عندما
أحصل على منحتي الجامعية فانتظراني هنا
فوافقتا على انتظاري، و أخذت الطقم معي دون
أن أدفع و دون ان يحاسبني أحد.. ذهبت إلى أمي
و أعطتني المبلغ اللازم، ثم رجعت و انا
راجعة هاجمتني قطة رمادية و أمسكتني من
قدمي اليسرى و كانت أمامها قطة بنية لكن
بقيت تنظر نظرة بريئة و لم تهاجمني، و كانت
تنقذني امرأة لا أعرفها بيضاء و شعرها
برتقالي و كانت تحملني من إبطَيَّ و ترفعني
إلى الأعلى و هي كانت تطير بقليل فوق سطح
الأرض يعني لا تلامس الأرض و كنت أنا أحرك
قدمي بقوة حتى تسقط القطة و بالفعل سقطت ..
ثم وصلت إلى الغرفة التي كانت بها الطاولة و
الحلي لكنني لم أجد صديقتي و أخذت أبحث
عنهما فوجدتهما جالستان إلى طاولة مستديرة
تحتسيان الشاي فتعجبت من أنهما أخلفتا
وعدهما بأن ينتظرنني في تلك الغرفة لكنني
تجاوزت عن ذلك و جلست إليها و ضحكت بشرى ..

و انتهى الحلم

هذا و بارك الله فيكم و نفع بكم و سدّد للخير خطانا و خطاكم

فسروا لي الله يجزاكم الخير

جزاكم الله خير الجزاء .. و فتح لكم ابواب الخير من حيث لا تحتسبون أخي الكريم

بارك الله فيكم و نفع بكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.