حاضر ظ…ظˆظ„ط§طھظٹ الخادمة
كالعادة تيستيقظ في الصباح على رنين المنبه الذي تضعه يوميا بجانب فراشها الأبيض الذي يطل على النافذة التي تظهر جمال الطبيعة فعلا , فتقوم بوضع يدها الرقيقتان على المنبه لإيقافه و لكن في هذا اليوم لم يحصل المعتاد بل بل لم تكن هناك يد واحدة المنبه و لكن كانت هناك يد أخرى شاركت {فرح} في إطفاء المنبه الذي لطالما إيقفته لوحدها , و لكن لم تستغرب بل كعادة {خالد} , يحاول التقرب من {فرح} بأي طريقة كانت , و في اللحظة ذاتها لم تتردد {فرح} بسحب يدها عنه لإنه و كلما سوف تعلمون و تعرفون هذه هي حالة من يجبر على الزواج و لكن ليس هذا محور القصة أو الرواية بل المحور …….. أتروكوها مفأجاة فما جاء أعظم .
أصلا عادي الدراسة حلوة …………
لما توقف بجانب أخوك كل من شافك يقول هذا أخوك ما يشبهك , يعني أمي طابعة مثلا ……………….
ههههههههههههههههههههه
مع نفسي …….
مافهمت اي حااجه
😁😁😁😁😳😳😳😳😳😳😳😳
والله ………. احلفي
ححححححلوه ي ليت تكملي الصراحه من بدايتها تحمست