آخر صرعات العبايات للمراهقات ، احدث العبايات الجريئة و المثيرة و الفاتنة للصبايا 2024.

آخر طµط±ط¹ط§طھ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ظٹط§طھ ظ„ظ„ظ…ط±ط§ظ‡ظ‚ط§طھ ، ط§ط­ط¯ط« العبايات ط§ظ„ط¬ط±ظٹط¦ط© و ط§ظ„ظ…ط«ظٹط±ط© و ط§ظ„ظپط§طھظ†ط© للصبايا

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

البرونزية

هناك الكثير من التصاميم المختلفة والمبتكرة في عالم الموضة تظهر يوماً بعد يوم ولعل الموضة هي من أكثر المتغيرات في حياتنا اليومية. والعباءة هي جزءٌ من موضة الكثير من النساء في العالم العربي وتعد الباس الأول لهن، وهي شأنها شأن ملابس الهوت كوتور والكاجوال تتغير وتتطور تبعاً للمواسم والزمن.

واليوم هناك صيحات خارجة عن المألوف دخلت إلى العباءة وخلقت ما يمكن تسميته بـ"العباءة الصرعة"… لكن ما هي مكانة هذه العباءة لدى النساء اليوم؟ وهل ستصمد وتستمر أم أنها مجرد صرعة وستزول؟

لا مفرّ من التطور ومواكبة العصر
الملابس بلا شك هي وسيلة للتعبير عن الشخصية وإن كانت شخصيتك تحب التغيير والتطور فمن المرجح أنك ستختارين عباءات ذات قصات جديدة وألوان بعيدة عن الأسود وذلك هو رأي الطالبة الجامعية حصة 21 عاماً التي قالت: "أنا شابة وأحب التغيير ولا مانع لدي من تجريب صيحاتٍ جديدة في العباءة شرط ألا تخرج عن نطاق الاحتشام وألا تظهر مفاتن الجسد، جربت العباءة التي تدخلها ألوان النيون الفاقعة وأحببتها كثيراً وإن ظهرت صيحة جديدة فسأجربها حتماً".
إذاً التغيير مطلوب لدى شريحةٍ معينةٍ من النساء كالمراهقات وطالبات الجامعة وهذا أمرٌ طبيعي بحكم انفتاح الجيل الجديد على الموضات والصحيات المحلية والعالمية بشكلٍ أوسع اليوم بفضل القنوات الفضائية والإنترنت، ورغبة الشابات في محاكاة ستايل النجمات العربيات والغربيات في ملابسهن وإطلالتهن.

التغيير لا يعني الابتعاد عن المضمون
الظهور بمظهرٍ جديدٍ للعباءة لا يعني الخروج بشكلٍ تامٍ عن مضمونها الأصيل. وهذا ما قالته غنوة (موظفة 32 عاماً): "أحب الموضة بشكلٍ كبير لكنني في نفس الوقت أحترم العباءة وموروثها التقليدي… لذلك أحاول خلق التوازن بأن أرتدي عباءة تقليدية مع لمسةٍ بسيطةٍ جداً تضفي عليها ستايل عصري، مثل لون قوي أو بروش مميز أو نقشة مختلفة عن النقشات التقليدية."

العباءة الكلاسيكية ستبقى الأقوى
على الرغم من اجتياح الصرعات لموضة العباءات والإغراءات التي تقدمها هذه الصرعات بإطلالاتٍ ملفتة، إلا أن الكثيرات لا زلن يرين أن تلك العباءات مجرد صرعة كغيرها من الصرعات ستزول مع الوقت وستبقى العباءة الكلاسيكية في الصدارة دون منازع.
وهذا كان رأي ريم (موظفة 34 عاماً): "مهما حاولنا الالتفاف حول الشكل التقليدي للعباءة إلا أنه لا يصح إلا الصحيح ولذلك لا أحب أن أجرب الصيحات الجديدة والتي قد تعرضتني للانتقاد أو للنظرات، بل أحافظ على عباءتي الأصيلة بقصتها وقماشها ولونها الأسود الجميل الذي يظهرني بأجمل صورة."
وتوافقها أم سعيد الرأي وتقول: "أرى الكثير من الصبايا اليوم يرتدين عباءات ذات أشكال وقصات جديدة لم نعتدها من قبل، لكن مع تقدمهن في السن وبلوغهن مرحلة النضوج سيكتشفن أنه لا غنى عن العباءة التراثية التي تحتفي بأنوثة واحتشام المرأة."

ماذا رأي المصممات؟
المصممة هند بالجافلة التي أسست مع شقيقتها ريم دار *** للعباءة في الإمارات قالت لأنا زهرة: " نحن نتبع قوانين العباءة بالتأكيد ونفخر بتصميمها التقليدي المحتشم لكننا أيضاً نحب مسايرة العصر وأخذ ما يناسبنا من موضة الغرب لتكون عباءتنا في النهاية تجمع بين المظهر التقليدي الأصيل والموضة الرائجة في الغرب."
أما مصممة الأزياء السعودية عفّة الدباغ فقالت: "العباءة يجب أن تكون محتشمة وتراعي الحدود والتقاليد وفي نفس الوقت يجب أن تكون مبتكرة وتساير العصر."
في حين قالت المصممة أمل مراد صاحبة دار رداء للعباءة: "في الحقيقة إن المسؤولية تقع على المصمم في هذا الأمر لأن العباءة أمانة بين أيدينا وعلينا أن ننقل الموروث الثقافي لها بشكلِ صحيح غير ممسوخ. لا مانع من إضافة شيء جديد إلى العباءة شرط عدم الخروج عن نطاقها الديني والثقافي التقليدي."
المرجع البرونزية المصدر انا زهرة للمرأة العربية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.