بعض الأمراض الشائعة عند الاطفال وكيفية علاجها,,,,,,,,الربو , والحول !!!! 2024.

أمراض الطفولة

كيف تعرف إلام أن ابنها يشكو من وجود الديدان
—————————
—————————-
إلا عراض:
فقدان بسيط في الشهية
حكاك شديد في منطقة الشرج وخاصة ليلا
اضطراب في النوم
أحيانا نادرة التهاب منطقة الشرج أو من الأمام مما يسبب إفرازات في بعض الأحيان

كيفية تشخيص المرض
يندر أن نرى هذه البويضات أو الديدان في البراز. ولذلك يعتمد التشخيص على العوارض المذكورة وخاصة الحك
وهناك طريقة غير عملية وذلك بوضع لزقه <بلا ستر> على مدخل الشرج قبل النوم ثم نزعها صباحا واخذها إلى المختبر للفحص

العلاج
هناك أنواع عديدة من الأدوية وأننا نفضل النوع الذي يعطى مرة واحدة على أن يعاد مرة ثانية بعد 2-4 أسابيع
وهنا يجب لفت نظر الأهل إلى بعض الاحتياطات اللازمة خلال أخذ الشربة
عزل الطفل عن غيره أو إعطاء الشربة نفسها إلى الأطفال الموجودين في المنزل
غسل يدي الطفل وتحت الأظافر بالصابون مع كل دخول للحمام ذلك إن البويضات تخرج بأعداد كبيرة ويمكن إن تنتقل بسبب الحك إلى اليدين ومن ثم إلى الفم لتعود لتظهر كدودة متكاملة بعد 6-7 أسابيع
غسل وغلى الألبسة التي يرتديها الطفل يوم اخذ الشربة وفي حال تكرر عودة هذه الدودة فانه من الأفضل الاستعانة بأنواع أخرى من الشربات

إما في حالة انزعاج الطفل ليلا وعدم قدرته على النوم فإننا نصح باستعمال حقنة شرجية من الخلف أو غسل المؤخرة جيدا بالصابون وذلك كتدبير مؤقت لراحة الطفل.

 أسماء بعض الديدان

————–
الديدان الشعرية — الدبوسية – الحرقص

هي ديدان صغيرة رفيعة بيضاء تسكن عادة الجزء الأخير من الأمعاء الغليظة وتغادر الحوامل من هذه الديدان مكانها إلى منطقة الشرج حيث تبيض ألاف البويضات ويكون ذلك خاصة خلال النوم والدفء مع نهاية الليل أو الفجر وقد تنتقل إلى الإمام حيث تسبب حكاكما شديدا عند الفتيات
يتراوح طولها بين 2-3 سم , شكلها مستطيل كخيط رفيع وبويضاتها تظهر كنقاط بيضاء يمكن رؤيتها في منطقة الشرج

—————————————————————————————

علاج نوبة الربو:

على كل أم إن تتعلم الإسعافات الأولية التي يجب اتخاذها عند إصابة طفلها بهذه النوبة وذلك حسب تعبيم الطبيب ,كما إن عليها إن تحتفظ في صيدليتها بالأدوية اللازمة لذلك على إلا تظن أنها تستطيع إن تقوم بدور الطبيب

1 – الهواء الرطب بواسطة فتح النوافذ إذا كان الطقس لطيفا.

2 – تحاميل خاصة تساعد على تخفيف النوبة أو دواء يصفه الطبيب لهذه الغاية.

3- تهدئة أعصاب الطفل ومساعدته على الحفاظ على هدوئه.

4 – دواء سعال عند الحاجة.

5 – (طساسة) خاصة في حالات نادرة ولمرات قليلة على إن تتجنب إعطاء الطفل هذه (الطساسة) <آلة لتنشق بعض المواد الطبية> خوفا من كثرة الاستعمال.

6 – في حال ظهور ازرقاق حول الفم أو ضيق حاد في التنفس مع بوادر تشبه الاختناق فعلينا اخذ الطفل إلى الطوارئ فورا حيث يجرى اللازم (أوكسجين , حقنة تحت الجلد ,,الخ)
——————————————–
الواقع لا يوجد علاج فعال يشفي هذا المرض , كما أننا لا نستطيع أن نطمئن الأهل إلى عدم عودة المرض

1- المستنشقات وتجنبها:بما إن السبب الرئيسي هو المستنشقات وخاصة الغبار فإننا ننصح:

أ – تجنب مخدات الريش وثياب الصوف , وتعريض الفرش إلى الشمس .

ب – تجنب الحيوانات الداجنة كالعصافير والخيل والقطط والكلاب ,,الخ

ج –الاستغناء عن السجاد والموكيت ونزع ألبرادي من غرفة نوم الطفل (قدر الإمكان)

تنظيف الغرفة أو كنسها مع عدم وجود الطفل فيها وفتح النوافذ بعد التنظيف .

بعض الإمراض التي تصيب العيون:

الحــــــــول:-

هناك نسبة 4-5 بالمئة من الأطفال يصابون بالحول في السنة الأولى من العمر , ويشفى نصفهم تلقائيا خلال الأشهر الثمانية عشر الأولى,لذلك فاننا ننصح الأهل باستشارة الأخصائي في حال استمرار الحول, وذلك قبل الثانية من العمر.

أسبابه:

1- وظائفية: ويلعب عنصر الوراثة دورا مهما:

أ‌- طول النظر ويبرز في الأشهر الأولى من العمر (3-4) أشهر عندما يبدأ الرضيع بالتركيز على الأشياء وهو الأكثر شيوعا (70-80 %)

ب‌- قصر النظر: يبدأ عادة بين الثالثة والخمسة وهو نادر (10-15%) .

2- أسباب عضوية:

ولادة قبل الأوان , التهاب الدماغ , نقصان الأكسجين, حوادث طارئة.

ملاحظـــــــــة:
عندما يركز الرضيع نظره على شيء في يده أو قريبه منه فإننا نلاحظ بعض الحول, وهذا شيء طبيعي ولا يدعو إلى القلق.

وهناك بعض الامهات تخشى من عرض الطفل على الطبيب لأنها لا تود الاعتراف بالحقيقة, وهذا خطأ قد يضر الطفل لأن كل تأخر في العلاج عن السنة الثانية قد يؤخر الشفاء

العــــــــــــــــــــلاج:-

1- نظارات طبية لإصلاح الطول أو القصر في النظر وذلك في اقرب وقت ممكن. ويفضل استخدامها في الثانية من العمر

2- تمارين خاصة لتقوية عضلات العين.

3-إغلاق العين الصحيحة على فترات أو لمدة معينه وذلك لتقوية العين المصابة.

4-جراحة:

وذلك في حال فشل العلاج السابق, وفي الحالات الصعبة أما وقت العملية فقد اختلفت حوله الآراء, وهي تجرى عادة بين الرابعة والخامسة من العمر

مقتبسه من كتاب
((أطفالنا أمراضهم وعلاجها))

مشكوووووووووورة قلبي رعش قلبي

يعطيك ربي العافيه

البرونزية

مشكوره عزيزتي على طرحك الموضوع ,,
ولاحرمنا اطروحاتك ان اشاء الله ,,
يعطيك العافيه بانتظار الجديد منك

البرونزية
البرونزية
عشووووق

البرونزية

يسلمووووووووو اختي ..

على الطرح الرائع والمفيد ..

لاعدمتك .. بالتوفيق يارب ..

تحياااتي ..

البرونزية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.