* هل طھط¤ط«ط± ط§ط³طھط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ‡ط±ظ…ظˆظ†ط§طھ في ط§ظ„ط¥ظ†طھط§ط¬ ط§ظ„طظٹظˆط§ظ†ظٹ (ط§ظ„ط£ط¨ظ‚ط§ط± ظˆط§ظ„ط£ط؛ظ†ط§ظ… ظˆط§ظ„ط¯ظˆط§ط¬ظ†) على الإنسان؟
– تشترك عدة جهات حكومية في الإشراف على قطاع الإنتاج الحيواني، لتزويد المستهلك بمنتج غذائي آمن، وذلك لضمان الاستخدام السليم للهرمونات في تربية الماشية والأغنام بحيث تكون بمقادير غاية في الضآلة، علما بأنه قد أجيز استخدام هرمونات معينة من قبل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية fda لتحسين كفاءة الغذاء الحيواني أو لزيادة معدل الوزن في قطيع الأبقار أو الأغنام. ولكنها تشترط (fda) أن تكون كميات الهرمونات الطبيعية المستخدمة في الإنتاج والتي قد تتبقى في اللحوم بحيث تكون ضمن نفس المعدل الذي يتواجد في الحيوانات غير المعالجة بالهرمون، كما تشترط عند استخدام الهرمونات المصنعة بإلزام المنتجين بالإشارة إلى أية هرمونات تتواجد في اللحوم بعد المعالجة على أن تكون أيضا في مستوى متدنٍ للغاية بحيث لا تؤثر على الإنسان، أما بالنسبة للدواجن فحسب علمي فإن القواعد التنظيمية الفيدرالية الأمريكية فإنها تمنع استعمال الهرمونات المضافة في تربية الدواجن.
شكرآ لكِ