وآخرتها يعني معهم؟؟
تسبب عرض مسرحية (كلام في سري) المقتبسة من نص لبناني مشابه في أحد المسارح بالقاهرة في أزمة جديدة لوزير الثقافة المصري فاروق حسني بسبب الحوارات الجنسية الصريحة التي تدور بين ممثلاتها الثلاث وأحاديثهن عن الشذوذ ظˆط§ظ„ط³طط§ظ‚ وممارسة العادة السرية وما اعتبر سخرية من اللحى وزبيبة الصلاة (أثار السجود على الجبهة).وتقدم النائب محسن راضي عضو كتلة الاخوان المسلمين في مجلس الشعب المصري بطلب احاطة عاجل إلى رئيس الحكومة د.أحمد نظيف ووزير الثقافة حسني، مطالبا باتخاذ اجراء سريع لوقف عرض المسرحية في مهرجان الشباب بالمركز الفرنسي بحي المنيرة الشعبي، واعتبرها مسيئة للمجتمع المصري ولنسائه على وجه الخصوص.
وتضمن طلبه نسخة من الحوار الذي أدارته ثلاث ممثلات على خشبة المسرح، ووصفه بأنه يتجاوز الخطوط الحمراء ويهدد قيم المجتمع ولا يجوز البوح به، ولا يمكن اعتبار ذلك من قبيل الابداع الفني. وأشار إلى أن الاغراق في وصف العلاقات الجنسية بين النساء وبعضهن، وبين المرأة وجسدها فيما يسمى العادة السرية، يثير تساؤلات عن قيمة ذلك في مجتمع يعاني من مشاكل معيشية وحياتية.
وأضاف: المثير للتساؤل أن هذه المسرحية حصلت على جائزة أفضل عرض جماعي في مهرجان المسرح التجريبي الذي شهدته مصر في سبتمبر الماضي، وقام وزير الثقافة فاروق حسني بمضاعفة جائزة الفوز بمنح كل ممثلة في العرض 15 ألف جنيه، وأختيرت كأحسن عرض وإخراج في مهرجان المخرجة المسرحية بدار الأوبرا بالقاهرة في نوفمبر الماضي، وبعد ذلك أختيرت لتمثل مصر في مهرجان قرطاج بتونس.
ان مسرحية “كلام في سري” التي انتجها قصر ثقافة الانفوشي في الاسكندرية، التابع لوزارة الثقافة، تم تمصيرها من مسرحية لبنانية باسم “حكي نسوان” للمخرجة د.لينا الخوري، وأثارت ضجة عندما تم عرضها في بيروت قبل عامين بسبب جرأتها، لكنها ظلت 18 شهرا أمام الجهة الرقابية قبل أن تسمح بها.وتشارك ريهام عبدالرازق مخرجة مسرحية “كلام في سري” مع الممثلتين رانيا زكريا وياسمين سعيد، في تجسيد حياة ثلاث نساء يسردن أحداث حياة كل منهن وما تعرضن له منذ الطفولة عن طريق الكلام والحركات الايمائية. ويركز النص على فكرة القهر الجنسي، والمحاذير التي تعاني منها المرأة وعلاقتها مع مع زوجها ومع الرجل بصفة عامة.
ويقول النائب محسن راضي : المسرحية تنقل ثقافة ط§ظ„ط¬ظ†ط³ والسحاق وكل ما يتعلق بالرذيلة في عرض يستمر ساعة وعشر دقائق من خلال حوار يدور بين ثلاث شقيقات، راقصة وممثلة ومطربة.. حيث يخضن بصراحة في المسائل الجنسية.
وتناول راضي مقاطع من النص المسرحي، مشيرا إلى أن “احداهن تترزق من البغاء ولا تخجل من ذلك، والثانية خائفة من أبيها ذي اللحية البيضاء وزبيبة الصلاة السوداء في جبهته، والثالثة تريد أن تنقل خبرتها للأخريات مثل العادة السرية وممارسة السحاق، مع ترديد ألفاظ سيئة”.
وأوضحت لينا خوري إن “حكى نسوان” مسرحية لبنانية محض، وليست تعريبا لكتاب “مونولوج المهبل” لكنها نقلت فكرته بعد أن أطلعت على ذلك النص، وأنها لا تستفز أحدا ولا تطرح حلولا ولكنها مجرد اعترافات بالمسكوت عنه والمدرج دائما في قائمة الممنوعات الاجتماعية ومنها المشاكل الجنسية.
لاحول ولا قوة الا بالله
المصاريه انجنوا بيواكبون هوليوود
بس ماعرفوا
عليهم من الله مايستحقون
غاليتي
ابداااااع يفوق ابداااااع
تعجز الكلمات عن وصف اعجابي بمواضيعك وباهتمامك بمنتداك
دمتي مبدعه
مشكورة حبيبتي…هذا واجب كل برونزية مخلصة للمنتدى…وللبرونزيات…كلهم دون استثناء…
اصبحن الممثلات يقمن باداء اي دور دون وعي منهن ومن طبيعة العمل الزي يقومون بتاديته
الله يهدي ما خلق
وجزتكِ الله الف خير ع الموضوع
دمتِ بود
مشكورة حبيبتي…نورتيني والله