تخطى إلى المحتوى

احدث كريم للعنياة بالبشرة الجافة سريعا بسرعة 2024.

احدث ظƒط±ظٹظ… ظ„ظ„ط¹ظ†ظٹط§ط© ط¨ط§ظ„ط¨ط´ط±ط© ط§ظ„ط¬ط§ظپط© ط³ط±ظٹط¹ط§ ط¨ط³ط±ط¹ط© اجدد افضل

قد تعاني النساء من بشرة جافّة لعدّة أسباب مختلفة: استعداد طبيعي أو تغيّر في المناخ أو علاجات طبية قاسية عليها أو تأثيرات التقدّم في السنّ التدريجية أو ببساطة، تعرّضها أكثر من العادة إلى عوامل مضرّة

مهما كان السبب، إنّ البشرة بحاجة ماسّة إلى الليبيدات على سطحها وفي أعماقها كما أنّها تعاني من فقدان الرطوبة. بالتالي، عليها مواجهة مشكلتين أساسيتين: ظهور علامات التقدّم في السنّ (التجاعيد وفقدان الاشتداد والتماسك والقدرة على المقاومة والتألّق) التي تزيد من تفاقمها علامات البشرة الجافّة (الإنزعاج والتوتّر والبشرة الضعيفة والباهتة والقساوة ونقص الليونة).

تمّ ابتكار الكريم الغني من الجيل الجديد "أوركيدي أمبريال" ORCHIDÉE IMPÉRIALE لتقديم استجابة مخصّصة لحاجات البشرة الضعيفة والجافّة. ويجمع هذا الكريم بين الفعالية الكاملة لـ"أوركيدي أمبريال" Orchidée Impériale من الجيل الجديد في مقاومة علامات التقدّم في السنّ ومركّز السحلبية المغذّي لكي يستطيع العمل كلّ يوم على الحدّ من ظهور علامات البشرة الجافّة.

تركيبة ذات تقنية عالية للبشرة الجافّة
قبل أيّ شيء آخر، تفتقر البشرة الجافّة إلى طبقة واقية من الليبيدات. ويؤدّي هذا النقص في الليبيدات إلى مضاعفة فقدان المياه من طبقات الجلد المختلفة، وبالتالي، إلى بشرة جافّة.
وتشير فكرة "طبقة البشرة الواقية" إلى وظيفة الطبقة الخارجية من سطح البشرة (الطبقة القرنية) المصنوعة من خلايا قرنية محاطة بغشاء من "النسيج الضامّ" الغني بالليبيدات. في حال كانت البشرة جافّة، تتغيّر هذه البنية التي تهدف إلى المحافظة على ليونتها وتمكينها من التكيّف مع التوتّرات اليومية الميكانيكية والتغيّرات في الحرارة والرطوبة.

تحتوي موادّ السيراميد الموجودة في النسيج الضام الذي يربط بين الخلايا في الطبقة القرنية على الماء ويمكن مقارنة تركيبتها بتلك التي تشكّل "زبدة" غنية بالرطوبة. من جهة أخرى، تتميّز الليبيدات السطحية بطبيعتها الدهنية البسيطة غير المهيكلة الشبيهة بـ"الزيت".

مركّز ذات فعالية تغذية فائقة ينصهر مع البشرة ليصبحا واحداً لتأمين تغذية مكثّفة وكاملة وخاصّة
من أجل مضاعفة قدرة البشرة على المقاومة، استخدم الباحثون لدى "جيرلان" Guerlain زبدة السحلبية التي تنجذب ببنيتها إلى البشرة وتمكّنها من تقوية طبقات النسيج الضام الذي يربط بين الخلايا. ويضفي الزيت تأثيراً ملطّفاً ومطرّياً على سطح البشرة حيث يعاني الغشاء الدهني من نقص. فـ"ترتبط" زبدة السحلبية بنسيج الليبيدات الضام الذي يربط بين الخلايا لـ"تعزيزه".

وتتكوّن هذه الزبدة من سائل زهور السحلبية الموجود في محلول قاعدي من الليبيدات الطبيعية. كما تتجاوب بشكل ممتاز مع حاجات البشرة الجافّة، بفضل غناها بالأحماض الدهنية التي تلعب دوراً أساسياً في المحافظة على نعومة البشرة ومظهرها الصحيّ. ويتمتّع زيت السحلبية بمواصفات مطرّية. فهو يساعد على تنعيم أنسجة البشرة وإعادة تشكيل غشاءٍ واقٍ. وينتج هذا المكوّن من مستخلص الأجزاء العلوية من نبتة السحلبية السوداء (الزهور والأوراق) المضمّنة في المحلول القاعدي لموادّ ثلاثي الغليسيريد. إنّ الليبيدات التي يحتوي عليها هذا المزيج تنسجم بشكل تامّ مع طبقة البشرة الواقية ممّا يتيح لها بالتسرّب إلى الفسحات بين الخلايا حيث تستطيع المساعدة على إعادة بناء نسيج الليبيدات الضامّ. في الوقت نفسه، تقوم بتنعيم الأنسجة وتأمين غشاء واقٍ على سطح البشرة. إنّ هذه الزبدة إلى جانب الزيت ذات فعالية التغذية الفائقة تمنح الكريم الغنيّ Orchidée Impériale القدرة على الحدّ من ظهور علامات البشرة الجافّة.

بشرة فائقة الترطيب وراضية بالكامل
تؤدّي طبقة البشرة الواقية المتضرّرة التي تميّز البشرة الجافّة إلى مضاعفة فقدان المياه من طبقات الجلد المختلفة وغالباً ما تتسبّب في فقدان البشرة لرطوبتها. بما أنّ مستخلص السحلبية الإمبراطورية الجزيئي يحتوي على مستخلص "فاندا كوروليا" Vanda Coerulea، يقوم بتنشيط آليات تساعد على إعادة مستوى الترطيب في طبقة البشرة السطحية إلى سابق عهده*. يشكّل الترطيب المنفعة الأولى المقاومة لظهور علامات التقدّم في السنّ التي يقدّمها مستحضر العناية بالبشرة الاستثنائي المتكامل.

وقد أثبتت التجارب التي أُجريت في منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" Orchidarium لدى "جيرلان" Guerlain المفعول المرطّب لمستخلص السحلبية الإمبراطورية الجزيئي من الجيل الجديد. وقد أظهرت الأبحاث التي قام بها الباحثون العاملون في "أوركيداريوم" Orchidarium القدرة الفعّالة التي تتمتّع بها هذه الزهرة في إدارة الموارد المائية الخاصة بها. بالفعل، كانت النتائج مذهلة لدرجة أنّ مركز أبحاث "جيرلان" Guerlain Research سجّل المفعول المرطّب لجنس "فاندا كوروليا" Vanda Coerulea باسمه.

عندما تترطّب البشرة، تتيح الليبيدات في مركّز السحلبية المغذّي لطبقة البشرة الواقية باستعادة وظيفتها الصحيحة، وتحديداً، بتفادي فقدان الرطوبة المفرط. وتتمكّن عندها البشرة التي حصلت على تغذية مكثّفة وتخلّصت من الجفاف الاستمتاع بمنافع مقاومة ظهور علامات التقدّم في السنّ الكاملة التي يمنحها إيّاها مستخلص السحلبية الإمبراطورية الجزيئي. تستعيد البشرة امتلاءها وليونتها وتشعّ بنضارة الشباب، مع مظهر أكثر اشتداداً وتماسكاً. إنّها بشرة تطوّع الزمن لتستعيد مجدها.
*تجارب في أنبوب زجاجي

ملمس غنيّ ومفعم بالنعومة
إنّه ملمس ينساب بنعومة على البشرة ويستمتع بالغوص فيها. منذ وضع الكريم للمرّة الأولى، يمكنكِ التمتّع ببشرة تشعر بالرضى التامّ والارتياح. تحتوي زبدة السحلبية على تناغم مثاليّ من الموادّ الدهنية التي تولّد هذا الملمس اللطيف المذهل بنعومة مخمليّة. غنيّ ولكن رقيق، كريمي ولكن شفّاف، إنّه بالفعل مميّز ويشكّل وضعه على البشرة متعةً حقيقية. ويساعد تأثير زيت السحلبية المطرّي على تشكيل غشاء على البشرة يدلّك الوجه بلطف.

على الرغم من غناها، لا تترك التركيبة ملمساً دهنياً أو أيّ بقايا دهنية على البشرة. وتتميّز بسماكتها وخفّتها في الوقت نفسه وتذوب، بنعومتها الأرقّ من لمسة مداعبة، تحت تأثير أناملكِ لتنصهر شيئاً فشيئاً وبسهولة مع البشرة. بالتالي، تسمح لكِ بتطبيق تقنية الوضع المناسبة لتعزيز الشعور المرهف المغذّي. إنّ "تأثير الوسادة" الناعم الملمس هو تحديداً ما تحتاجه البشرة الجافّة. فتغمرها هالة من الراحة الفائقة بينما تتضاءل يوماً بعد يوم علامات الجفاف.
بتركيبته الرقيقة لكن الغنية التي تشكّل مصدر أداء مذهل ومتعة فائقة، يقطع هذا الكريم المغذّي وعداً بإطالة عمر البشرة…

عطر ناعم مرهف ابتكرته "جيرلان" GUERLAIN
إنّ عطر الكريم المميّز والغامض لا يتغيّر. حتى أنّ هذا الإصدار الأغنى من "أوركيدي أمبريال" Orchidée Impérialeيكشف أكثر عن الأبعاد العطرية المذهلة التي يعبق بها الكريم. برائحته الخفيفة الناعمة والفخمة المفعمة بالأنوثة، يتماشى بتناغم تامّ مع عالم "جيرلان" Guerlain العطريّ. فيعبق بانتعاش درجات بتلات الورد الطاغية التي تتداخل مع لمسة من بذور اليانسون. أمّا الدرجات الوسطى، فتفوح برائحة السحلبية البيضاء المرهفة المتألّقة بنفحة نبتة إبرة الراعي. وتزهو الدرجات الخفيفة الناعمة والمريحة بشذا الأرز والأخشاب الذي تلطّفه لمسة من الفانيلية. إنّ هذا الكريم قصيدة فاتنة تتغنّى بالحواس وتجعل من عملية الوضع لحظة متعة مطلقة ساحرة.
تصميم كلاسيكيّ بحلّة جديدة تشعّ فخامةً رفيعة المستوى
مرّةً أخرى، يأتي الكريم الغنيّ الجديد ليعرض أناقة توضيب "أوركيدي أمبريال" Orchidée Impériale.
يحمي الغطاء النيليّ المحفور باللوّن الذهبي علبةً خُتم جانباها بختم السحلبية، وهي تُفتح تماماً كعلبة المجوهرات الثمينة. وإذ برسمٍ نافرٍ لبتلات السحلبية يأسر النظر، ويحتضن حنجوراً صلباً يشعّ بانعكاسات اللّون الذهبي. وفي قاعدة العلبة، يتربّع دُرجٌ صغير يُخفي أسرار الاستعمال. يعكس هذا التوضيب رغبةً ملحّةً تأسر روح الفخامة والأناقة المميّزة المرتبطة أبداً بـ"أوركيدي أمبريال" Orchidée Impériale.

تبدّل حقيقي في البشرة
لقد استفاد كريم "أوركيدي أمبريال" Orchidée Impériale الغنيّ الجديد من مجموعة واسعة من التجارب الطبية والمساعِدة وتجارب الاستعمال التي أثبتت تأثيره المذهل على شباب البشرة وجمالها وتغذيتها بشكلٍ عام.
ولقد ابتكرت "جيرلان" Guerlain ""نتيجة شاملة مقاومة للتقدّم في السنّ" وهي كناية عن أداة طبية لقياس كافة خصائص علامات التقدّم في السنّ (التجاعيد والخطوط الرفيعة وكثافة البشرة والاشتداد وملامح الوجه والتجانس وتألّق البشرة). وتمثّل هذه النتيجة معدّل جميع النتائج التي يعطيها طبيب الجلد لكلّ من هذه العلامات قبل العلاج وبعده.
بعد مرور شهرين، جاءت النتيجة التي قاسها طبيب الجلد على الشكل التالي: مضاعفة بنسبة 54% من حيث الفعاليّة الشاملة في مقاومة التقدّم في السنّ.
هذا يعني أنّ ظهور كافّة علامات التقدّم في السنّ انخفض بمعدّل 54%.
تشهد النساء على مفعول المستحضر في مقاومة علامات التقدّم في السنّ**:
بعد شهربعد شهرين
أصبحت البشرة أكثر اشتداداً87% 90%
أصبحت البشرة أكثر تماسكاً90% 94%
أصبحت البشرة أكثر امتلاءاً84% 94%
*تجربة طبية أُجريت على 63 امرأة بعد وضع كريم "أوركيدي أمبريال" Orchidée Impériale مرّتين في اليوم- فرنسا
**تجربة حول رضى العميلة- فرنسا- 31 امرأة
بالإضافة إلى الأداء الشامل المقاوم لعلامات التقدّم في السنّ، عنايةٌ مغذيةٌ مطلقة
يوماً بعد يوم، تتبدّل البشرة وتتألّق بنعومة أكبر وملمس ألطف. تصبح الخطوط الرفيعة والتجاعيد مالسةً وتتغذّى البشرة وتترطّب ليبرز مظهرها مثاليّاً. كما يتقلّص الشعور بالانزعاج أو التوتّر وتستمع البشرة بحماية أفضل ليس فقط ضدّ الجفاف ولكن أيضاً ضدّ العوامل البيئية القاسية. ويصبح جفاف البشرة مشكلة منسيّةً في أوراق الماضي وتحلّ مكانها بشرة ناعمة وممتلئة وليّنة من جديد. كما تُحدّد ملامح الوجه وتصبح أكثر اشتداداً. أما النتيجة، فهي بشرة تتألّق بنعومة مخمليّة وتجانس مذهل وتشعّ برونق الشباب الجديد.

تؤكّد التجارب** أنّ حالة البشرة تحسّنت بوضوح:
– تتمتّع البشرة بملمس ناعم ومريح: 97%
– تتمتّع البشرة بتغذية صحية وترطيب كثيف: 94%
– يتقلّص الشعور بالانزعاج والتوتّر: 97%
**تجربة حول رضى العميلات بعد شهرين من الاستعمال- فرنسا- 31 امرأة

شاكرة لك جهودك

يسلمووووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.