زوجين شعروا با الاحراج من شاب عمره 25سنة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

راق لي كثرا حتى لما قرأءته امتزجت تعابرلي

فلا اعلم احزن ام افرح ام الاثنين معا اليكم القصه

عنوان الرسالة ( لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟ )

يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة

في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان

يجلس بجانب النافذة. اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ "

أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه.

وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات،

أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ،

"أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي". وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت

وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"

هنا قال الرجل العجوز: " إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته ".

تذكر دائماً: "لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"

قصة جميلة مشكوووورة

شكرا اختى والله روعه هذي القصه الله يعطيك العافيه سبحان الله

البرونزية

يعطيك العاافيه اختي لاتحرمينا جديدك

مشكوووووره يالغلا

نورتم صبايا

رووووووووعـــــــــــــــــه يعطيك الف عااااافيه …

نورتي

دائما متميزة باتقاءاتك بارك الله فيك

قصه في قمه الاحراج راح يغمى عليك 2024.

في أحدى الأيام إلتقيت بشخص محترم ومؤدب.
وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي
وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزواج،
وفي يوم عبد ميلادي ، كنت في طريقي للعودةإلى المنزل بعد إنتهاء
دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق
وحيث أننا نعيش في الريف إتصلت بزوجي واخبرته انني سوف
أتأخر قليلاً حيث أنني مضطرة أن أعود إلى البيت مشياً على الأقدام.
في طريقي للعودة مررت بمحل صغير يبيع الفول وكانت رائحة الفول
أقوى من أن تكمل مسيرك دون أن تتوقف .
فقلت لنفسي أنني سوف آكل صحناً صغيراً ومن السهل جداً
التخلص من جميع آثار الفول أثناء سيري إلى البيت ، حيث أن الطريق طويل ،
فتوقفت عند المحل وإشتريت صحناً من الفول وأكلته
وأحسست بأنني مازلت جائعة فأكلت الصحن الثاني ثم الثالث.
في طريقي إلى المنزل حاولت جهدي أن أتخلص من جميع الغازات التي تملأ
بطني بسبب أكلي للفول .
عند وصولي إلى البيت رأيت زوجي ينتظرني عند الباب فرحاً لرؤيتي
وهو يقول لي " حبيبتي ، لقد عملت لك مفاجأة للعشاء الليلة "
وطلب مني أن أغطي عيني بقطعة قماش ، ثم أمسكني من يدي وأدخلني غرفة الطعام
وأجلسني على الكرسي ، وفي اللحظة التي أراد فيها أن يرفع العصابة من على عيني رن جرس الهاتف ،
فطلب مني أن أعده بأن لا أرفع العصابة حتى يكمل مكالمته ويعود .
وأثناء إنشغاله بالمكالمة بدأ مفعول الفول يظهر مرة أخرى ،
وأصبحت لا أستطيع أن أتحمل أكثر من ذلك فوجدتها فرصة ورفعت إحدى رجلي لأطلق سراح واحدة .
لم يكن لها صوت قوى ولكن كانت رائحتها قوية كرائحة الشاحنة المحملة بالسماد،
فرفعت المنديل من على رجلي وحركته يميناً وشمالاً لتحريك الهواء وإبعاد الرائحة.
وأحسست مرة أخرى بأني بحاجة إلى إطلاق واحدة أخرى ،
وكنت ما أزال أسمع صوت زوجي يتكلم بالهاتف، فرفعت رجلي مرة أخرى
وأطلقت الثانية ثم الثالثة فالرابعة وأصبح المكان رائحته كريهة
كرائحة الملفوف المطبوخ . وحيث أن زوجي مازال على الهاتف يتكلم
قلت في نفسي ستأخلص مما تبقى من الغازات في بطني وأخرجت الباقي
وأحسست بالراحة ولكن أصبحت رائحة المكان لا تطاق .
ومرة أخرى حركت المنديل حتى تختفي الرائحة ، وبعد بضع دقائع سمعت زوجي
يودع الشخص الذي معه على الهاتف ورجع إلى الغرفة ، فرسمت على وجهي صورة
البراءة بحيث أنني لم أفعل أي شيء . ورفع زوجي العصابة من على عيني ،
تفاجئت بوجود 12 شخص حول مائدة الطعام يصفقون لي ويقولون : "عيد ميلاد سعيد"
من خجلي من الموقف أغمى علي !!!!!!!!!!!!!!
البرونزيةالبرونزية

ههههههههههههههههه
حماااااااااااااااااااااااااااس

ههههههههههههههههههههههههه بجد رهيبة
مشكورة

هههههههههههههههههه

حلوووووه وقوووويه

هههههههههههههههههههاي
قـــــمــــــــــةالاحراااااااااااااااااج

هههههههههههههههههههههههه تستاهل كل هذا حب للفول

واااااااااااااااااااااااااااو احححححرااااااااااااااااااااااااااااااااااج هههه تسلمين

ههههه تضحك يعطيك العافية

هههههههههههه
ياحرام قمة الاحراج

البرونزيةقممم مممممممممممممممممممممممة الاحراااااااااااااااااج
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه