الاسلام هودين العنف والارهاب 2024.

مازالت حملة الافتراءات ضد ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… والمسلمين ورسولهم صلى الله عليه وسلم مستمرة، ومازالت تلك الحروب اللسانية متواصلة، وما تعرض المسلمون لمثل تلك الأقاويل والاختلاقات كما يتعرضون له في هذه الآونة حيث وقف أعداء الاسلام جميعاً في خندق واحد لمواجهة خطر واحد مزعوم ألا وهو خطر الاسلام والمسلمين، حيث وصف الاسلام بأنه دين يحض على ط§ظ„ط¹ظ†ظپ والارهاب!! ووصف المسلمون ونبيهم صلى الله عليه وسلم بالارهابيين!!

وهنا نتساءل بحيادية مطلقة: هل الاسلام دين عنف حقا؟!

أقول بمنتهى الصدق والصراحة: إن اصحاب الفكر المنحرف، والأفق الضيق، والفهم السطحي من المسلمين هم الذين ساعدوا في تشويه صورة الاسلام في عيون الغرب الذي كان ينظر إلينا أصلاً نظرة ريبة وشك، ويصف الاسلام بما ليس فيه، ولقد انتهز أعداؤنا بعض أفعال هؤلاء المسلمين اصحاب الرأي المتطرف البعيد عن وسطية الاسلام واعتداله لينقضوا على بعض بلاد المسلمين، لمواجهة ما يسمونهم بالارهابيين، ولمواجهة الفاشية الاسلامية والانتصار على الارهاب كما يزعمون.

من هم الإرهابيون؟!

إن احداث التاريخ لتسجل في صفحاته أن أعداءنا هم الارهابيون حقا، ولنقرأ ماذا فعلوا بالمسلمين في الأندلس بعد سقوط غرناطة، وانتهاء الحكم الاسلامي الذي استمر لثمانية قرون تقريباً حيث أجبر كثير من المسلمين على اعتناق النصرانية، وأقيمت محاكم التفتيش التي استمرت لسنوات طويلة تمارس أبشع ألوان تعذيب المسلمين، وما قرأت في حياتي قط أفظع ولا أقسى من صنوف التنكيل والتعذيب التي تعرض لها المسلمون في تلك المحاكم التي كانت تصادر الأرض، وتنتهك العرض، وتسفك الدم على مجرد الهوية الاسلامية، ولقد انتابتني حالات عنيفة من التقزز والاشمئزاز والتعصب وأنا أقرأ عن تلك المحاكم البشعة، وأخذت أقارن بين ما فعله هؤلاء وبين ما فعله أسلافنا الفاتحون لتلك البلاد حيث لم يجبروا أهل الاندلس على تغيير ديانتهم أو اسمائهم، بل اعتنق كثير منهم الاسلام طواعية لما رأوا من سماحته وعاش النصارى واليهود في أمن وأمان تحت كنف الحكم الاسلامي الطويل.

وبالاضافة الى محاكم التفتيش التي ستظل وصمة عار في جبين الغرب فإن هذا الغرب الذي يدعي التحضر ارتكب الكثير من المجازر البشعة في أنحاء مختلفة من العالم ومنها مجازره ضد السكان الاصليين في استراليا وضد الهنود الحمر في أمريكا.

وقد ورد في التوراة المحرفة في سفر التثنية عن القتال: (في بلاد معينة فاضربوا جميع ذكورها بحد السيف، أما البلاد القريبة فلا تستبقوا فيها نسمة حية دمروها عن بكرة أبيها).

هذه هي فكرة الابادة الجماعية عند أعدائنا منذ قديم الزمان والتي ما زالوا يمارسونها في عصرنا الحاضر في فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان فمن الارهابيون اذن؟!

وللانصاف أقول: انه يوجد من أهل الكتاب غير المغتصبين ولا المعتدين على ديارنا وأعراضنا ممن يتصفون بالسماحة والانصاف.

إعلاء كلمة الله

إن ديننا الحنيف يا أصحاب تلك الادعاءات الباطلة، والافتراءات الظالمة دين سلام ومحبة، دين يؤثر السلام على الحرب والعنف الا اذا كانت الحرب لحماية الارض والعرض، وهذا ما نطق به كتابنا الكريم في قوله تعالى: “وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم”، (الأنفال: 61).

ولقد ظل المسلمون ثلاثة عشر عاما يتعرضون في مكة للظلم والاهانة والتعذيب قبل ان يؤذن لهم بالجهاد في قوله تعالى: “أُذِن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير. الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق الا ان يقولوا ربنا الله..”، (الحج: 39- 40).

وما الغرابة في ان يكون الاسلام دين سلام، والمسلم يقول في تشهده كل يوم خمس مرات: “السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين” ثم يختم صلاته بالسلام.

والقرآن الكريم يصف المؤمنين عباد الرحمن بالمسالمة في قوله تعالى: “وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما”، (الفرقان: 62).

والله تعالى من أسمائه السلام، ويدخل عباده المؤمنين دار السلام، وتحية المسلمين في الدنيا السلام، وفي الجنة السلام. إن الاسلام قام على الدعوة الى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ودعا الى السلام، قال تعالى: “ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن”، (النحل: 125).

والاسلام يرحب بكل دعوة للسلم، وقد سمي صلح الحديبية فتحاً، قال تعالى: “إنا فتحنا لك فتحا مبيناً”، (الفتح:1).

والنبي محمد صلى الله عليه وسلم نهى عن تمني لقاء العدو، فقال: “لا تتمنوا لقاء العدو، واسألوا الله العافية، ولكن اذا لقيتموهم فاصبروا”.

ان الجهاد في الاسلام ليس له هدف إلا اعلاء كلمة الله ورفع كلمة راية التوحد، والدفاع عن الدين والوطن والحياة

دمتم بود

لا حول ولا قوة الا بالله ……………….. شكرا اختي بنوتة الرياض عالموضوع المميز ……البرونزية

حالات واتس اب عن الارهاب و داعش 2024.

حالات ظˆط§طھط³ اب عن ط§ظ„ط§ط±ظ‡ط§ط¨ و ط¯ط§ط¹ط´ ، ط­ط§ظ„ط§طھ واتس اب عن الارهاب و داعش

اللهم احفظ بلدنا من داعش

اللهم دمر داعش و اعوانهم

اللهم احفظنا من الفتن

الله احفظنا من فتنة داعش

موضوع تعبير عن الارهاب كامل و جاهز و مميز 2024.

موضوع طھط¹ط¨ظٹط± عن ط§ظ„ط§ط±ظ‡ط§ط¨ ظƒط§ظ…ظ„ و ط¬ط§ظ‡ط² و ظ…ظ…ظٹط² ، ظ…ظˆط¶ظˆط¹ تعبير عن الارهاب كامل و جاهز و مميز ، موضوع تعبير عن الارهاب كامل و جاهز و مميز ، موضوع تعبير عن الارهاب كامل و جاهز و مميز ، موضوع تعبير عن الارهاب كامل و جاهز و مميز ، موضوع تعبير عن الارهاب كامل و جاهز و مميز

موضوع تعبير عن الارهاب

لقد كان الإرهاب ظاهرة متميزة من مظاهر الاضطراب السياسي في القرون السابقة ، ولم تخل منه أمة من الأمم أو شعب من الشعوب . ومن المؤسف أن يحاول بعض المغرضين الربط بين الإرهاب وحضارة الأمة العربية متمثلة في دينها وقوميتها . أو بين الإرهاب والإسلام ، فإن ظاهرة الإرهاب لا تقتصر على دين أو على ثقافة أو على هوية معينة ، وإنما هي ظاهرة شاملة وعامة . وتجدر الإشارة إلى أن تعبير "الإرهاب" هو من ابتداع الثورة الفرنسية ، ولم يتبلور الإرهاب واقعيًا إلا في عام 1793م ، وكان ذلك عندما أعلن روبسبير (Robespierre) بداية عهد الإرهاب أو الرهبة "Reign of Terror" في فرنسا (10 مارس 1793م – 27 يوليو 1794م) . ومن اسم هذا العهد اشتقت اللغتان الإنجليزية والفرنسية كلمة (Terrorism) بالإنجليزية و (Terrorisme) بالفرنسية ، بمعنى "الإرهاب" . فخلال الثورة الفرنسية مارس روبسبير ومن معه من أمثال سان جيست (St . Just) وكوثون (Couthon) العنف السياسي على أوسع نطاق ، حيث قادوا حملة إعدام رهيبة شملت كل أنحاء فرنسا ، حتى قُدِّر عدد من أُعْدِموا في الأسابيع الستة الأخيرة من عهد الإرهاب 1366 مواطنًا فرنسيًا من الجنسين في باريس وحدها . ومن أصل سكان فرنسا ، الذين كان يبلغ عددهم في ذلك الوقت 27 مليون نسمة ، تمكن هؤلاء القادة من قطع رأس 40 ألفًا بواسطة المقصلة . كما تمكنوا من اعتقال وسجن 300 ألف آخرين . وكاد السناتور جوزيف ماكرثي (Joseph McCarthy)أن يصبح روبسبير القرن العشرين (1950 – 1954م) في الولايات المتحدة الأمريكية ، عندما قاد حملته ضد العناصر اليسارية الأمريكية آنذاك ، إلا أن اتهاماته بالخيانة للآلاف لم تصل إلى حدِّ قطع رؤوسهم بالمقصلة أو خنقهم في غرف الغاز المغلقة .

الله يـعـطـيـكـ الـعـافـيـهـ يالغلا