هذه التوصيات موجهة إلى الأهل وخاصة الأب والأم للتغلب على مشكلة ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„ط·ظپظ„ ذو الإعاقة السمعية:
– تقبل الحقيقة كون طفلهما أصم وهي مسألة قضاء وقدر
– مواجهة المسئولية كأب وأم وبذل الجهد في العناية التامة والاهتمام بالطفل.
– إعطاء الطفل المزيد من الحنان فهذا الأسلوب الذي يفهمه من سن مبكرة.
– المتابعة مع الطبيب المختص لمعرفة مدى إمكانية العلاج.
– يعتبر اللعب ضرورة تربوية تتم بواسطته عملية صقل مواهب الطفل وتزوده بالخبرات
– تشجيع إخوته للعب معه والسماح له بالاختلاط بالأطفال العاديين، مع تجنب موضوع المقارنة مع الأطفال العاديين.
– مشاركة الأم له في الأعمال المنزلية والتحدث إليه ووصف كل ما تقوم به عن طريق الكلام.
– اصطحاب الطفل الأصم عندما تقوم الأم أو الأب بزيارة الأقارب والجيران.
– يستحسن تعليق صور ملونة مناسبة بالقرب من سريره كصور أفراد العائلة وأصدقاءه وأقاربه وصور من الشارع الذي يعيش فيه وصور للحيوانات التي يحبذها وتكتب تحتها كلمات أو جمل بسيطة..
– يجب تشجيعه على أي مجهود كلامي يقوم به على ألا تصحح أخطاءه دفعة واحدة وإنما يكفي أن يقوم دائماً بإعادة ما يقوله بطريقة سليمة لغوياً وبسيطة التركيب.
– التحدث بصفة دائمة إلى الطفل ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ‚ سمعيا وأنت تنظر إلى وجهه.
– تزويد الطفل بخبرات في التعامل مع الآخرين، تتضمن المشاركة وانتظار دوره في اللعب (مما يزوده بخبرات التطبيع الاجتماعي ).
– تنمية قدرات الطفل اللغوية ومهاراته في الكلام وقراءة الشفاه.
– مساعدة الطفل على الاستفادة بأقصى ما يمكنه من القدر المتبقي لديه من حاسة السمع وذلك من خلال استخدامه للوسائل السمعية المعينة ومكبرات الأصوات
– تنمية معرفته بمفاهيم الأعداد ….
– تنمية ميوله واستعداداته لقراءة بعض الكلمات والتعبيرات بحيث تنمي مهارات القراءة
– تعويد الطفل على الجلوس والإنصات مع الاستعانة بالمعين السمعي
– تمكين الطفل من التعرف على اسمه مكتوبا
– تدريبه على محاولة كتابة اسمه
– تنمية مهارات جيدة في التميز البصري بحيث يمكن تمييز وجوه الاختلاف والتشابه بين ما يراه من صور وأشياء بحيث يتعرف على النواحي العامة منها أولا ثم على النواحي الدقيقة وهذه هامة بالنسبة للطفل الأصم نظراً لأنه لابد أن يعتمد على بصره في تلقي معلومات كثيرة
– تنمية مهارات التناسق الحركي البصري، فتناسق اليد مع العين يعتبر هاما في كثير من مجالات الحياة كمهارات الحياة اليومية.
– احرص على زيارة طفلك لأخصائي السمع وجلسات التخاطب دوريا وحضور المواعيد وعدم التفريط بها لتجنب أي تطور سلبي مما يؤثر على حياة طفلك الاجتماعية والتعليمية والنفسية والمهنية مستقبلاً.
– تقديم لطفلك المعلومات الصحيحة الملائمة لعمره دورياً عن السمع و اللغة و فقد السمع والسماعات لتجيب على أسئلته وأسئلة أصدقائه والناس.
الله يعطيكِ العافية
أهــــلا ســـوار
شــاكــرة تــواجــدكـِ