ويقول الباحثون إن حل حالات ط§ظ„طھظ‚ظٹط¤ ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ لا يرتبط بمدة استمرار الحالة أو شدتها أو مع أي متغير يجري تحليله وحتى بعد حل التقيؤ الدوري استمر معظم الأطفال في التعرض لإشكال مختلفة من الأعراض الجسمانية ومن بينها الصداع ومغص بالمعدة. وبحث الدكتور ماريون رولاند وزملاء له من كلية الطب والعلوم الطبية في دبلن بايرلندا الوضع الحالي لعدد 41 طفلا شخصوا حالاتهم على أنها يعانون أعراض التقيؤ الدوري في الفترة بين 1993 و 2024.
وقال رولاند وزملاؤه انه أمكن تحديد عامل متسبب في حدوث هذا العرض بين أكثر من 70 % من الأطفال وهو غالبا ما يكون سببا غير ضار بنسبة (44 %) مقارنة مع نسبة 22 % التي يكون فيها العامل المتسبب مؤذيا . وتسببت مواد غذائية معينة في تقيؤ متكرر لدى طفلين اثنين فقط (5 %). وبعد متوسط 4.5 أعوام من التشخيص لم يعد 61 % من الأطفال ينتابهم حالات تقيؤ دوري لمدة عام واحد على الأقل فيما استمر 39 % فقط في التقيؤ بشكل دوري، وحتى الأطفال الذين يواجهون أعراض تقيؤ دورية مستمرة شعر القائمون على رعاية الأطفال بأن هذه الأعراض أيسر في التعامل معها بعد إجراء تشخيص وتوفر معلومات حول العرض.
وتصف أعراض "التقيؤ الدوري" فترات تقيؤ متكرر تستمر لساعات إلى أيام مع فترات خالية من الأعراض تمتد من أسابيع إلى شهور لكن لا يعرف الكثير عن نتيجة هذا التقيؤ الدوري بين الأطفال كما يفسر الباحثون.
ع الطرح القيم
ربي يوفقك ويبارك فيك
دمتي بود
شكرا لك ورودالحب على المرور