تُهدّد ط§ظ„ط±طظ„ط§طھ البحريّة الشّعر والبشرة، حيث تُسبّب أشعة الشّمس ومياه البحر وحمّام السباحة الإجهاد والإرهاق الشديدين للشّعر والبشرة. ولكن من ط®ظ„ط§ظ„ العناية السليمة بالشعر والبشرة، يُمكن لعاشقات الشمس والاستجمام إصلاح الأضرار التي قد تلحق ببشرتهنّ وشعرهنّ.
يقول خبراء الشعر: إنّ الشعر قد يتعرّض للعديد من المشاكل أثناء الرحلات ط§ظ„طµظٹظپظٹظ‘ط© بسبب مياه البحر المالحة والشّمس الحارقة، لذا علينا منح الشعر مزيداً من العناية والاهتمام حتّى لا يتعرّض لفقدان لونه ولمعانه وكثافته.
من هنا، إليكِ هذه الخطوات البسيطة لشعر ينبض بالحيويّة والتألّق خلال رحلات الشاطئ الصيفيّة:
• هناك العديد من منتجات العناية بالشعر تُشبه منتجات العناية بالبشرة، وتقوم بحماية الشّعر من أشعة الشمس فوق البنفسجيّة. ولمن لا تريد تعريض شعرها لأيّ إجهاد، يُمكنها حماية شعرها من خلال ارتداء قبّعة شمسيّة أو قبّعة سباحة، فهي تُعتبر من أكثر سبل حماية الشّعر فعاليّة.
• أمَّا إن كنت ـ سيِّدتي ـ لا ترغبين في ارتداء قبّعة السباحة، فينبغي عليك، بعد قضاء يوم على الشاطىء، تدليك ط´ط¹ط±ظƒ بموادّ العناية اللازمة التي تحتوي على بروتينات خاصَّة بالعناية بالشّعر.
• من المفيد قصُّ أطراف الشّعر قبل بدء الرحلة، لأنّ أضرار الشّعر تبدأ بتقصّف الأطراف؛ ومن خلال القصّ تزداد مقاومة الأطراف وتُصبح أكثر متانةً.
• كما يحتاج الشعر المصبوغ لعناية إضافيّة، حيث يُمكن للصبغات الداكنة أن تبدو باهتة تحت أشعة الشّمس. وفي هذه الحالة، يُمكن الاستعانة بالشامبو الخاصّ بالصبغات كحلٍّ سريع أثناء الرحلات، مع ضرورة صبغ الشّعر مجدّداً بعد الانتهاء من الرحلة.
• يُمكن اللجوء إلى بعض الوصفات المنزليّة السريعة، إذا لاحظت أنّ شعرك أصبح باهت اللون أو صعب التسريح بفعل أشعة الشّمس والماء المالح أو الكلور. ومن أهمّ هذه الوصفات إذابة القليل من حمض الليمون أو الخلّ في بعض الماء، مع تدليك الشّعر بهذا المحلول؛ فهذه الطريقة تعيد إلى الشعر لمعانه وبريقه وقابليّته للتمشيط.