تخطى إلى المحتوى

الجنس أرض التناقضات

نظره الفتاه للجنس بين الانبهار والاستقذار:_

** هناك فتاه تنظر للجنس على أنه شيء مستقذر وترى أن التفكير فيهدناءه وتفاهه

** بينما هناك اخرى تنبهر بالجنس وتتمحور حياتها حوله

** وهناك ثالثه تجمع بين الضدين فهى تنشغل جدا بالجنس وفى نفس الوقت تستقذره وتحتقره

…………………………

بين الستر والعلن

** هناك فتاه تستحى من الحديث عن ط§ظ„ط¬ظ†ط³ حتى اذا احتاجت النصيحه فانها تفضل الصمت والكتمان

**بينما هناك اخرى تتحدث عن الجنس بكل جراءة بل وتتفاخر بمعلوماتها وربما بمغامراتها

**وهناك ثالثه تجمع بين الضدين فهى ترتدى برقع الحياء بين صديقاتها الملتزمات المحافظات وتخلعه مع

الاخريات والاقل التزاما


بين الجهل والتعلم

هناك فتاه تجمع المعلومات عن الجنس ؛ وتنشغل ليلا ونهارا بمعرفة اسراره

*وهناك ثانيه (بدافع الحياء او الغباء) لا تسال عن الجنس الا قبل ليله الزفاف.

*وهناك ثالثه تجمع بين الضدين فهى تسد الباب تماما … ولكن بمجرد ان يفتح لها المجال ثقبا صغيرا فى الباب فانها تحشر راسها كله فى هذا الثقب لترى وتسمع

*الجنس سلوك انسانى *رفيع*

عندما يكون فى اطار الزواج ولكنه اثم حيوانى عندما يكون خارج هذا الايطار

الشهوه الجنسيه دافع فسيولوجى : خلقه الله تعالى لتستمر الحياه والتناسل.

تعلم الجنس ليس عيبا او حراما:

بل هو ضروره ان كان فى اطار من الاحترام معاخت اكبر تعلم وترشد بالاسلوب والتدرج المناسب ولم يكن ماده للتسلى

الجهل بالجنس كارثه:

والكارثه الاكبر هى تعلمه من مصادر غير موثوق منها سواء فى العلم او الدين

التوافق العاطفى الجسدى :_ هو احد العناصر الرئيسيه لنجاح الزواج ؛فاذا غاب هذا العنصر فان الزواج عندئذ يشبه بناء فقد ركنا من اركانه

التى يستند عليها لذلك فانه يسقط وينهار بمجرد ان يتعرض لرياح الايام او تصيبه هزات السنين.

تحقيق هذا التوافق العاطفى الجسدى ليس امرا سهلا ولكنه ليس مستحيلا….وهو يستلزم من الزوجين

1_فهما صحيحا لمعمى _الحب_ وان الحياه الزوجيه يستحيل ان تستمر بدونه وان الحب الحقيقى ليس هو المشاعر الملتهبه التىنراها فى الافلام

وليس هو السكرات الممتعه التى نسمعها فى الاغانى وليس هو الشوق او الرغبه فقط

وانما هو الشعور الناضج المسئول الذى يعطى ويحنو ويغفر ويرفق ويتجاوز عن الزلات ويتحمل النقائص وهو الذى ي

يفتش عما عليه قبلما يبحث ما له

فهما صحيحا لمعنى الجنس: انه ليس مجردمهمه غرضها الانجاب او المتعه او العفه فقط وانما هو رساله ساميه

تحقق السكن والموده والرحمه التى تقوم عليها الحياه ويتحقق التناسل والتكاثر التى تقوم عليها عماره الكون..

احبائى هذه كانت محاضره استمعت اليها من الدكتوره فيروز عمر وهى دكتوره امراض نساء وداعيه اسلاميه

اتمنى ان اكون وضحت ولو جزء بسيط عما فهمته من المحاضره..

اشكركم على حسن المتابعه وكل واحد يقول رأيه

موضوع يستحق الرقراءة

البرونزية

مشكوره الله يعطيك الف الف عافيه

العفو حبيباتي

موضوع مهم

تسسسلمينٍ عآلمرٍوٍرٍ خيتوٍ

موضوع مميز بوركتي غلاتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.