لاصرت بالصمان والقيظ حاديك
أيا حسين الدل وأيـا المطيـة
ليثبت أهمية الناقه ولا بديل لها وبعد أن اظلم عليهم الليل .. شاهدوا نوراً من بعيد .. فذهبا إليه .. واستنجدا به .. فأكرمهم .. وقدم لهم الماء والزاد و الراحة .. وفي صباح اليوم التالي .. جهز لهم ناقة .. ورحلوا إلى ديارهم .. ومازال الوالد يردد البيت السابق وفي هذا الوقت(تنبه الإبن لهذا)و رد عليه الولد بكل أدب بهذه الأبيات
الله كريم ولا ..ومر بالتهاليـك
ولا… ومر بفراق صافي الثنيـه
لا صرت بيام الرخاء عند أهاليك
شوفة حسين الدل تسـوا المطيـه
ولما سمع الوالد من الولد هذه الأبيات حنّ عليه وأعطاه طلبه .. وزوجه البنت
سبحآنِ الله حكمة آلأب كبيرِة ليت كل آلأبآء يتعآملوِنِ بهآلحكمة معِ أبنآئهمِ كآنِ حآجآت كثيرِ تعدلت
يســـــــلمؤِ يآلغلآ
تسلملي عيونك الحلوة
منورة سوار
يعطيك العافيه حبوبه انا مافهمت الابيات ههههه مو مني من النعاس تسلمين
ربي يعطيكي العاااااااافيه مررره حلوووووه
انتظر جديدك
يسلمووووو
قصه رائعه حملت بين طياتها الحكمه
اللـه يعطيك العافيه حياتي القصة مررررررره عجبتني وكمان انو الاباء فيهم حنيه بس هم اللي مايبينونها
ربي يعطيكي العاااااااافيه مررره حلوووووه
انتظر جديدك
مشككوره غلاتي مررره حلللوه
منورين