تخطى إلى المحتوى

القصة الحقيقية الطريفة 2024.

في لقاء صحفي مع أحد رجال الأعمال المعروفين في الإمارات سألوه عن موقف مرّ به فقال : في إحدى الليالي شعرت بشئ من القلق فقررت أن أتمشى في الهواء الطلق

فبينما أنا أمشي في الحيّ مررتُ بمسجد مفتوح فقلت : لم لا أدخل لأصلي فيه ركعتين ؟ قال : فدخلت فإذا بالمسجد رجل قد استقبل القبلة ورفع يديه يدعو ربه ويلحّ عليه في الدعاء فعرفت من طريقته أنه مكروب

قال : فانتظرتُ حتى فرغ الرجل من دعائه فقلت له : رأيتك تدعو وتلحّ في الدعاء كأنك مكروب ، فما خبرك ؟

قال عليّ دين أرّقني وأقلقني ، فقلت : كم هو ؟ قال : أربعة آلاف ، قال فأخرجت أربعة آلاف وأعطيتها إياه ففرح بها وشكرني ودعا لي

ثم أخذت بطاقة فيها رقم هاتفي وعنوان مكتبي وقلت له : خذ هذه البطاقة وإذا كان لك حاجة فلا تتردد في زيارتي أو الاتصال بي وظننت أنه سيفرح بهذا العرض ، لكني فوجئت بجوابه

أتدرون ما هو جواب الرجل ؟؟

قال : لا يا أخي جزاك الله خيراً لا أحتاج إلى هذه البطاقة ، كلما احتجت حاجة سأصلي لله وأرفع يدي إليه وأطلب منه حاجتي وسييسر الله قضاءها كما يسّرها هذه المرة…. انتهت القصة

قلت : هذه ط§ظ„ظ‚طµط© ذكرتني ذلك الحديث الصحيح …. لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير ، تغدو خماصا و تروح بطانا

أي تبدأ يومها جائعة ولا ترجع آخر يومها إلا وقد شبعت

اللهم ارزقنا التوكل عليك والتفويض إليك

اللهم آميييييييين
مشكووورة على الطرح

اللهم امييين
يسلموو غلاي

تسلمي حبيبتي ع الموضوع

يسلمو الله يعطيييك العافية

سبحان الله

شكرا لكي

امين
تسلمي يالغلا

جميله بجد

مشكوره اختى على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.