الم قلب ط§ظ„طط§ظ…ظ„ ط§ط³ط¨ط§ط¨ الم قلب ط§ظ„طظˆط§ظ…ظ„ اعراض اضرار مخاطر الم القلب في الشهر الاول و الثاني و الثالث و الرابع و الخامس و السادس و السابع و الثامن و التاسع للحوامل ط¢ظ„ط§ظ… في قلب الحامل
الحياة الزوجية
فترة الحمل هي من أكثر الفترات أهمية بالنسبة للمرأة.. فإن المرأة المصابة بمرض ما في القلب مثلاً أو الشكوى من ضيق التنفس في أشهر الحمل الأولي خاصة الشهر الرابع، مع الإصابة بضيق في الصمام الميترالي.. قد يتم نصحهم بعمل توسيع للصمام.
فإن الحمل يؤدي أحياناً إلى بعض المشاكل الطبية في بعض حالات أمراض القلب مثل الأمراض الروماتيزمية (كضيق الصمامات وارتجاعها) أو ارتفاع ضغط الدم أو تضخم القلب أو زيادة المضاعفات في حالات الحمل إذا كانت هناك أمراض خلقية بالقلب مثل الثقب بين الأذينين أو البطينين، وترجع هذه المشاكل عامة إلى زيادة كمية الدم نتيجة لزيادة السوائل. ويبدأ هذا اعتباراً من الأسبوع السادس من الحمل ويزداد تباعاً مع الحمل في الأسابيع الأخيرة.. ونتيجة لهذا تزداد سرعة ضربات القلب وهذه الزيادة تبدأ من الأسبوع الخامس، وتصل إلى قمتها في منتصف الشهر الرابع إلى الشهر السابع من الحمل بعدها تثبت الكمية المتدفقة من القلب، كما ينتج عن الحمل أيضاً اتساع الشرايين مما يؤدي إلى بعض الانخفاض الملحوظ في ضغط الدم. كما أن الخوف والقلق وزيادة انقباضات الرحم، كل هذه العوامل تؤدي إلى زيادة تدفق الدم بمعدل قد يصل إلى 50% من الحجم الأصلي وهذا بالطبع يؤدي إلى زيادة معدل استهلاك الأوكسجين الذي قد يؤدي إلى الشعور بضيق التنفس وذلك لزيادة معدلات التنفس عن الحد الطبيعي ولهذا قد يرى الطبيب أحياناً ولكي يتلافى كل هذه المشاكل أن يلجأ إلى الولادة القيصرية التي توفر على الأم المضاعفات التي قد تنشأ بسبب الآلام والخوف والتوتر التنفسي.
بهذا نكون قد أعطينا بعض المعلومات الهامة عن آثار الحمل على القلب والجهاز الدوري عامة، أما بالنسبة لما يجب أن تفعله السيدة الحامل تجاه إصابتها بمرض في القلب نشير إلى أهمية عمل متابعة مع طبيب أمراض النساء الذي يتولى الإشراف على الحمل وذلك بمعاونة طبيب القلب.. وهناك ارشادات عامة للسيدة الحامل لا بد من اتباعها حتى تتجنب الكثير من المشاكل وهي:
1 عدم زيادة الوزن وذلك بالمحافظة على نوعية الأكل وتقليل المواد النشوية مثل الأرز والمكرونة والخبز والمياه الغازية مع الإكثار من المواد البروتينية مثل البيض واللبن والجبن واللحوم بأنواعها والإكثار من الفواكه والخضروات الطازجة والزبادي.
2 المحافظة على سلامة اللثة والأسنان وذلك بزيارة طبيب الأسنان لأن الميكروبات الموجودة في الفم تدخل عن طريق الشعيرات الدموية وتذهب إلى صمامات القلب المتليفة مما ينتج عنها التهابات بالصمامات، وإذا تكاثرت البكتيريا عليها تؤدي إلى خراج حول الصمام.
3 عمل فحص دوري يشمل صورة كاملة للدم وللبول والسكر في الدم وعلاج الأنيميا إذا وجدت وضبط معدلات السكر في الدم إذا كانت هناك زيادة وعلاج الصديد البولي إذا وجد.
4 عمل رسم للقلب وموجات صوتية له كي نستوضح حالة القلب بدقة وخاصة في بعض حالات الصمامات الصناعية.
5 بعض حالات ضيق الصمام الميترالي قد تتطلب توسيع الصمام بالبالون عن طريق القسطرة وهي عملية مأمونة بنسبة عالية للأم والجنين.
فإن الحمل يؤدي أحياناً إلى بعض المشاكل الطبية في بعض حالات أمراض القلب مثل الأمراض الروماتيزمية (كضيق الصمامات وارتجاعها) أو ارتفاع ضغط الدم أو تضخم القلب أو زيادة المضاعفات في حالات الحمل إذا كانت هناك أمراض خلقية بالقلب مثل الثقب بين الأذينين أو البطينين، وترجع هذه المشاكل عامة إلى زيادة كمية الدم نتيجة لزيادة السوائل. ويبدأ هذا اعتباراً من الأسبوع السادس من الحمل ويزداد تباعاً مع الحمل في الأسابيع الأخيرة.. ونتيجة لهذا تزداد سرعة ضربات القلب وهذه الزيادة تبدأ من الأسبوع الخامس، وتصل إلى قمتها في منتصف الشهر الرابع إلى الشهر السابع من الحمل بعدها تثبت الكمية المتدفقة من القلب، كما ينتج عن الحمل أيضاً اتساع الشرايين مما يؤدي إلى بعض الانخفاض الملحوظ في ضغط الدم. كما أن الخوف والقلق وزيادة انقباضات الرحم، كل هذه العوامل تؤدي إلى زيادة تدفق الدم بمعدل قد يصل إلى 50% من الحجم الأصلي وهذا بالطبع يؤدي إلى زيادة معدل استهلاك الأوكسجين الذي قد يؤدي إلى الشعور بضيق التنفس وذلك لزيادة معدلات التنفس عن الحد الطبيعي ولهذا قد يرى الطبيب أحياناً ولكي يتلافى كل هذه المشاكل أن يلجأ إلى الولادة القيصرية التي توفر على الأم المضاعفات التي قد تنشأ بسبب الآلام والخوف والتوتر التنفسي.
بهذا نكون قد أعطينا بعض المعلومات الهامة عن آثار الحمل على القلب والجهاز الدوري عامة، أما بالنسبة لما يجب أن تفعله السيدة الحامل تجاه إصابتها بمرض في القلب نشير إلى أهمية عمل متابعة مع طبيب أمراض النساء الذي يتولى الإشراف على الحمل وذلك بمعاونة طبيب القلب.. وهناك ارشادات عامة للسيدة الحامل لا بد من اتباعها حتى تتجنب الكثير من المشاكل وهي:
1 عدم زيادة الوزن وذلك بالمحافظة على نوعية الأكل وتقليل المواد النشوية مثل الأرز والمكرونة والخبز والمياه الغازية مع الإكثار من المواد البروتينية مثل البيض واللبن والجبن واللحوم بأنواعها والإكثار من الفواكه والخضروات الطازجة والزبادي.
2 المحافظة على سلامة اللثة والأسنان وذلك بزيارة طبيب الأسنان لأن الميكروبات الموجودة في الفم تدخل عن طريق الشعيرات الدموية وتذهب إلى صمامات القلب المتليفة مما ينتج عنها التهابات بالصمامات، وإذا تكاثرت البكتيريا عليها تؤدي إلى خراج حول الصمام.
3 عمل فحص دوري يشمل صورة كاملة للدم وللبول والسكر في الدم وعلاج الأنيميا إذا وجدت وضبط معدلات السكر في الدم إذا كانت هناك زيادة وعلاج الصديد البولي إذا وجد.
4 عمل رسم للقلب وموجات صوتية له كي نستوضح حالة القلب بدقة وخاصة في بعض حالات الصمامات الصناعية.
5 بعض حالات ضيق الصمام الميترالي قد تتطلب توسيع الصمام بالبالون عن طريق القسطرة وهي عملية مأمونة بنسبة عالية للأم والجنين.
<li title="عالم الحياة الزوجية"> عالم الحياة الزوجية،<li title="الحياة الزوجية"> الحياة الزوجية
6 حالات أخرى قد تتطلب تدخلا وهذه الحالات نادرة، أما عملية الولادة فإن القرار متروك بشأنها لطبيب أمراض النساء والولادة وطبيب القلب لاختيار الطريقة الأفضل للسيدة الحامل بحيث لا يؤثر على حالة القلب أو الجنين.
مشكورة غلاتي
يسلمووووووو
ع المعلومه