تخطى إلى المحتوى

اهم معالم اسوان ، اسوان واهم معالمها 2024.

تعتبر مشتى جميل، حيث تتمتع بمناخ معتدل جاف نظرا لوقوعها على الضفة الشرقية للنيل، تبعد 899 كيلومتر جنوب القاهرة، و تربط مصر بالسودان، و هي الباب إلى القارة الأفريقية.
ومشهد النيل فى ط§ط³ظˆط§ظ† ساحر الى اقصى درجة مع تدفقه خلال الصخور وجزره الرمادية المستديرة التى غطتها بساتين النخيل والنباتات الإستوائية.
يمكن أن تقضّي أيامك هناك بالمشي على كورنيش أسوان الواسع و تراقب القوارب الشراعية تحفر السماء بسواريهم الطويلة أو تجلس في المطاعم العائمة تستمع إلى موسيقى النوبة وتأكل السمك. او تقوم باستكشاف السوق الملئ بالروائح والتوابل والعطور و السلال.
معبد كلابشه

يعود معبد كلابشه إلى الإمبراطور الروماني أوكتافيوس أغسطس (30 قبل الميلاد – اعلان 14 )، و هو واحد من أكبر معابد الحجر الرملي في النوبة. و قد إنتقل إلى موقعه الحالي في عام 1970، و حوائطة تغطي بالنصوص والنقوش وتصور آلهة مصرية مثل إزيس وأوزوريس.
معبد و بيت الولي

هو معبد صخرى و أحد المعابد الخمسة تم بناؤها من قبل رمسيس الثانى في النوبة. ويشمل فناءا، و قاعة و حجرة مليئة بالنصوص والنقوش المتعددة الملونة، بالإضافة إلى مشاهد الملك فى ساحة المعركة.
معبد فيلة

معبد فيلة انتقل من مكانه الاصلى على جزيرة فيلة و تم تجميعه على جزيرة أجيليكا، و ذلك في أعقاب بناء السد العالي.
معابد أبو سمبل

المعبد االعظيم (رمسيس الثّاني)

وهو احد الآثار التى شيدها الفرعون رمسيس الثاني، و هي أكثر المعابد عظمة و جمالا. و واجهته بإرتفاع 33 مترا، و باتساع 38 متر وبه العديد من تماثيل رمسيس الثاني، كل منها بإرتفاع 20 مترا.
المعبد الأصغر (نيفرتاري)

و يقع شمال المعبد العظيم ، و قد بنى من الصخر فى عهد رمسيس الثاني. و قد تم بناؤه خصيصا إلى إلهة الحب والجمال، هاثر، وأيضا إلى زوجته المفضلة نيفرتاري و يشتمل على ستة تماثيل، أربعة لرمسيس الثّاني وإثنان لزوجته نيفرتاري يزينان الواجهة. و المدخل ثم يؤدي إلى قاعة تحتوي ستة أعمدة وهى التي تحمل كبير الالهة هاثر.
جزيرة فيلة

جزيرة فيلة هى إحدى الحصون الأقوى على طول حدود مصر الجنوبية، و تفصل النيل إلى قناتين معاكستين فى اسوان .
جزيرة النباتات

توجد وسط المجرى ، و هى قرب جزيرة فيلة، وهى حديقة نباتية، مليئة بالنباتات والأشجار الغريبة استوردت من جميع أنحاء العالم.
جزيرة أجيليكا

يسكنها الان معبد وآثار جزيرة فيله التي غطتها مياة السد العالي. و معبد فيله فكك ثم تم تجمعيه مرة ثانية على هذه الجزيرة، و هى تبعد حوالي 500 متر من جزيرة فيلا الأصلية ، ويتم بها عروض الصوت والضوء بمختلف اللغات.
السد العالي

قبل انشاؤه كانت القرى المطلة على ضفاف النيل تغرق فى موسم الفيضان كما كانت الاثار تغرق ايضا ، وقد سمح السد العالى باستخدام الرى المنظم وبذلك تواجد اكثر من فصل زراعى فى مصر واصبحت الزراعة على مدار العام .

البرونزية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.