تخطى إلى المحتوى

بحث و موضوع عن فرضية الأرض النادر 2024.

في علم الفلك الكوكبي و علم الأحياء الفلكي, تقول ظپط±ط¶ظٹط© ط§ظ„ط£ط±ط¶ ط§ظ„ظ†ط§ط¯ط± (بالإنجليزية: Rare Earth hypothesis‏) بأن الحياة متعددة الخلايا و المعقدة (الحيوانات) التي ظهرت على الأرض تحتاج إلى دمج من الظروف الفيزيائية الفلكية و الجيولوجية صعبة الحدوث. إن مصطلح "الأرض النادر Rare Earth" أتى من أسم الكتاب الأرض النادر: لماذا الحياة المعقدة غير شائعة في الكون؟ Rare Earth: Why Complex Life Is Uncommon in the Universe (في عام 2024), الذي كتبها بيتر وورد Peter Ward, جيولوجي و عالم إحاثة, و دونالد برونلي Donald E. Brownlee, فلكي وأحيائي فلكي. كتبهم هي المصدر الرئيسي لهذه المقالة.

إن فرضية الأرض النادر معاكسة تماماً لمبدأ العادية (وهو نوع من المبدأ الكوبرنيكي), التي أقترحها كلاً من كارل ساغان وفرانك دريك.[1] يستنتج المبدأ العادي بأن الأرض مجرد كوكب صخري نموذجي في منظومة كوكبية نموذجية, تقع في منطقة غير مميزة من المجرة الحلزونية العادية. ولذلك، سيكون من المحتمل بأن الحياة المعقدة ستنشأ في بعض أرجاء من الكون. لكن وورد وبرونلي قد أعترضوا على هذا المبدأ قائلين بأن: إمكانية الكواكب, والمنظومات الكوكبية, والمناطق المجرية لإستضافة الحياة المعقدة كما هو حادث في كوكب الأرض، نادراً جداً.

وبالإستنتاج بأن الحياة المعقدة ليست شائعة في كوننا, ستكون فرضية الأرض النادر هو الحل المحتمل لمفارقة فيرمي التي تقول بأنه: "إذا كانت الحياة الفضائية الخارجية شائعة في الكون, فلماذا لم تظهر لنا تلك الحياة؟"[

يسلموووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.