جنني ط²ظˆط¬ظƒ الغامض
مرحبا بنات كل المتزوجات يعانون من مشكله
وهي صمت الازواج عند دخول المنزل
وانا وحده منهم حيث
زوجي كثير الصمت لابيت واحيانا لا يتكلم ابدا واني لا اعرف حتى همومه
قرات هذا الموضوع في منتدى وحبيت انقله لكم وانشالله تستفيدون منه يارب ولا تحرموني من ردودكم الجميله
انتظركم والله يهدي ازواجنا انتشالله
وهي صمت الازواج عند دخول المنزل
وانا وحده منهم حيث
زوجي كثير الصمت لابيت واحيانا لا يتكلم ابدا واني لا اعرف حتى همومه
قرات هذا الموضوع في منتدى وحبيت انقله لكم وانشالله تستفيدون منه يارب ولا تحرموني من ردودكم الجميله
انتظركم والله يهدي ازواجنا انتشالله
الحيرة تنتاب بعضاً من الزوجات في أمر أزواجهنّ , فتضيق عليهنّ الدنيا بما رحبت – والمرأة عموماً ضعيفة –
إحداهنّ تقول : أراه صامتاً في أغلب الأحيان , وأخرى تقول : يتضايق عند
أتفه الأسباب , وما أدري ما الذي يرضيه ؟ ,
وثالثة تقول ورابعة … وإنّ المتأمّل لأحوالهنّ يرثي لهنّ
ولما آل إليه أمرهنّ ,
منهنّ من صبرت و أضمرت ورفعت شكايتها لخالقها , ومنهنّ
من بحثت عن متنفس لقضيتها بالاستشارة تارةً , وبالشكاية لمن
ترى من أهلها وذويها تارات أخرى , وربما غاب عن بالها تسطير
ما في قلبها بأرق وأعذب العبارات عبر رسالة خاصّة لشريك حياتها ,
كامرأة حارت في وضع زوجها , فاقترحت عليها أن تسطر أناملها
رسالة إليه فكتبت له رسالة
بخط يدها قائلةً : ( زوجي وحبيبي وقرّة عيني , لقد ترددت كثيراً
في الكتابة إليك , ولكنّ حبّي أملى
عليّ أن أسطّر لك هذه العبارات التي أتمنى أن تجد قلباً مفتوحا وقبولاً لديك , وأنت كذلك .. حبيبي : كم
أتألم عندما أراك حزيناً تلزم الصمت في غالب
أحوالك خصوصاً في هذه الأيام ,
ويزداد ألمي عندما يساورني الشك
في كوني سبب هذا , فأقول في نفسي : كلا , وأنا أحاول إسعاده بكل طريق وأسلوب , وأفديه بنفسي , فأقول : ربما ضغوط العمل , أو خسارة في
صفقة معيّنة , لكنّك – حبيبي – لم تفض لي بشئ كي أشاطرك همومك وتطلعاتك وأواسيك ,
وربما تجد عندي ما لاتجده
عند غيري , حبيبي : أنا حبيبتك , وأشعر بما تشعر به ,
والحياة لاتخلو من منغصات فهلاّ أفضيت بشئ من ذلك , عندها
ستجد المفاجأة من الرأي والمشورة والحوار الهادئ
ومحض النصح والمحبة , جرّب حبيبي ولن تخسر .. حبيبي :
هذا جزء من عباراتي , وما قلبي أعظم , ولو شققت عن قلبي
لقلت : سبحان الله كل هذا لي وأنا لاأعلم , وأقول : تستحق
الكثير , لأنك جنتي وناري , لأنّ ربي أمرني بإكرامك وأداء حقك ….)
وبعد رسالتها , أقبل عليها زوجها إقبال الظمآن على الماء البارد : كم أنت
وفيّة , أين أنا منك طيلة السنوات السابقة ؟ أنت كنز , بل أعظم الكنوز …
تصوري حبيبتي أنني …..) ثم بدأ
يبثّ همومه إليها إلى أن بدأ يذوق
بنفسه طعم سعادته معها .. أختي الكريمة : إن نقاش الزوج
مباشرة يترك فرصة للردود
الجاهزة قبل أن تستتمي كلامك
, لكنّ الرسالة ستضطره إلى
الصمت والقراءة بعمق دون أن
يملك ردّاً في لحظته تلك , فالورقة
هي التي أمامه فقط , بخلاف ما لو كنت
أمامه لربما لم يسمع لما تقولين , لذا اكتبي
له ولاتترددي , وأحسني صياغتها , ونمّقي عباراتها , وتغزّلي بعض الشئ
فالأزواج يحتاجون لذلك …
إحداهنّ تقول : أراه صامتاً في أغلب الأحيان , وأخرى تقول : يتضايق عند
أتفه الأسباب , وما أدري ما الذي يرضيه ؟ ,
وثالثة تقول ورابعة … وإنّ المتأمّل لأحوالهنّ يرثي لهنّ
ولما آل إليه أمرهنّ ,
منهنّ من صبرت و أضمرت ورفعت شكايتها لخالقها , ومنهنّ
من بحثت عن متنفس لقضيتها بالاستشارة تارةً , وبالشكاية لمن
ترى من أهلها وذويها تارات أخرى , وربما غاب عن بالها تسطير
ما في قلبها بأرق وأعذب العبارات عبر رسالة خاصّة لشريك حياتها ,
كامرأة حارت في وضع زوجها , فاقترحت عليها أن تسطر أناملها
رسالة إليه فكتبت له رسالة
بخط يدها قائلةً : ( زوجي وحبيبي وقرّة عيني , لقد ترددت كثيراً
في الكتابة إليك , ولكنّ حبّي أملى
عليّ أن أسطّر لك هذه العبارات التي أتمنى أن تجد قلباً مفتوحا وقبولاً لديك , وأنت كذلك .. حبيبي : كم
أتألم عندما أراك حزيناً تلزم الصمت في غالب
أحوالك خصوصاً في هذه الأيام ,
ويزداد ألمي عندما يساورني الشك
في كوني سبب هذا , فأقول في نفسي : كلا , وأنا أحاول إسعاده بكل طريق وأسلوب , وأفديه بنفسي , فأقول : ربما ضغوط العمل , أو خسارة في
صفقة معيّنة , لكنّك – حبيبي – لم تفض لي بشئ كي أشاطرك همومك وتطلعاتك وأواسيك ,
وربما تجد عندي ما لاتجده
عند غيري , حبيبي : أنا حبيبتك , وأشعر بما تشعر به ,
والحياة لاتخلو من منغصات فهلاّ أفضيت بشئ من ذلك , عندها
ستجد المفاجأة من الرأي والمشورة والحوار الهادئ
ومحض النصح والمحبة , جرّب حبيبي ولن تخسر .. حبيبي :
هذا جزء من عباراتي , وما قلبي أعظم , ولو شققت عن قلبي
لقلت : سبحان الله كل هذا لي وأنا لاأعلم , وأقول : تستحق
الكثير , لأنك جنتي وناري , لأنّ ربي أمرني بإكرامك وأداء حقك ….)
وبعد رسالتها , أقبل عليها زوجها إقبال الظمآن على الماء البارد : كم أنت
وفيّة , أين أنا منك طيلة السنوات السابقة ؟ أنت كنز , بل أعظم الكنوز …
تصوري حبيبتي أنني …..) ثم بدأ
يبثّ همومه إليها إلى أن بدأ يذوق
بنفسه طعم سعادته معها .. أختي الكريمة : إن نقاش الزوج
مباشرة يترك فرصة للردود
الجاهزة قبل أن تستتمي كلامك
, لكنّ الرسالة ستضطره إلى
الصمت والقراءة بعمق دون أن
يملك ردّاً في لحظته تلك , فالورقة
هي التي أمامه فقط , بخلاف ما لو كنت
أمامه لربما لم يسمع لما تقولين , لذا اكتبي
له ولاتترددي , وأحسني صياغتها , ونمّقي عباراتها , وتغزّلي بعض الشئ
فالأزواج يحتاجون لذلك …
وبإذن الله تستفيدون منه وخاصة اللي
زوجها من النوع الكتوم
الحيرة تنتاب بعضاً من الزوجات في أمر أزواجهنّ , فتضيق عليهنّ الدنيا بما رحبت – والمرأة عموماً ضعيفة – إحداهنّ تقول : أراه صامتاً في
أغلب الأحيان , وأخرى تقول :
يتضايق عند أتفه الأسباب , وما أدري ما الذي يرضيه ؟ , وثالثة
تقول ورابعة … وإنّ المتأمّل
لأحوالهنّ يرثي لهنّ ولما آل إليه
أمرهنّ , منهنّ من صبرت
و أضمرت ورفعت شكايتها لخالقها ,
ومنهنّ من بحثت عن متنفس لقضيتها بالاستشارة تارةً , وبالشكاية لمن ترى من أهلها وذويها تارات أخرى , وربما غاب عن بالها تسطير
ما في قلبها بأرق وأعذب العبارات عبر رسالة خاصّة لشريك حياتها , كامرأة حارت في وضع زوجها , فاقترحت عليها أن تسطر أناملها
رسالة إليه فكتبت له رسالة بخط يدها قائلةً : ( زوجي وحبيبي
وقرّة عيني , لقد ترددت كثيراً في الكتابة إليك , ولكنّ حبّي أملى
عليّ أن أسطّر لك هذه العبارات
التي أتمنى أن تجد قلباً مفتوحا وقبولاً لديك , وأنت كذلك ..
حبيبي : كم أتألم عندما أراك حزيناً تلزم الصمت في غالب
أحوالك خصوصاً في هذه الأيام , ويزداد ألمي عندما يساورني الشك
في كوني سبب هذا , فأقول في نفسي : كلا , وأنا أحاول
إسعاده بكل طريق وأسلوب , وأفديه بنفسي , فأقول : ربما
ضغوط العمل , أو خسارة في صفقة معيّنة , لكنّك – حبيبي –
لم تفض لي بشئ كي أشاطرك همومك وتطلعاتك وأواسيك ,
وربما تجد عندي ما لاتجده عند غيري , حبيبي : أنا حبيبتك ,
وأشعر بما تشعر به , والحياة لاتخلو من منغصات فهلاّ أفضيت
بشئ من ذلك , عندها ستجد المفاجأة من الرأي والمشورة والحوار الهادئ ومحض النصح
والمحبة , جرّب حبيبي ولن تخسر .. حبيبي : هذا جزء من عباراتي , وما قلبي أعظم ,
ولو شققت عن قلبي لقلت :
سبحان الله كل هذا لي وأنا لاأعلم
, وأقول : تستحق الكثير , لأنك جنتي وناري , لأنّ ربي أمرني
بإكرامك وأداء حقك ….) وبعد رسالتها , أقبل عليها زوجها إقبال الظمآن على الماء البارد : كم أنت وفيّة , أين أنا منك طيلة السنوات
السابقة ؟ أنت كنز , بل أعظم الكنوز … تصوري حبيبتي أنني …..)
ثم بدأ يبثّ همومه إليها إلى أن
بدأ يذوق بنفسه طعم سعادته معها ..
أختي الكريمة : إن نقاش الزوج مباشرة يترك فرصة للردود الجاهزة قبل أن تستتمي كلامك
, لكنّ الرسالة ستضطره إلى
الصمت والقراءة بعمق دون أن يملك ردّاً في لحظته تلك ,
فالورقة هي التي أمامه فقط , بخلاف ما لو كنت أمامه لربما لم
يسمع لما تقولين , لذا اكتبي
له ولاتترددي , وأحسني صياغتها , ونمّقي عباراتها ,
وتغزّلي بعض الشئ فالأزواج يحتاجون لذلك …
الحيرة تنتاب بعضاً من الزوجات في أمر أزواجهنّ , فتضيق عليهنّ الدنيا بما رحبت – والمرأة عموماً ضعيفة – إحداهنّ تقول : أراه صامتاً في
أغلب الأحيان , وأخرى تقول :
يتضايق عند أتفه الأسباب , وما أدري ما الذي يرضيه ؟ , وثالثة
تقول ورابعة … وإنّ المتأمّل
لأحوالهنّ يرثي لهنّ ولما آل إليه
أمرهنّ , منهنّ من صبرت
و أضمرت ورفعت شكايتها لخالقها ,
ومنهنّ من بحثت عن متنفس لقضيتها بالاستشارة تارةً , وبالشكاية لمن ترى من أهلها وذويها تارات أخرى , وربما غاب عن بالها تسطير
ما في قلبها بأرق وأعذب العبارات عبر رسالة خاصّة لشريك حياتها , كامرأة حارت في وضع زوجها , فاقترحت عليها أن تسطر أناملها
رسالة إليه فكتبت له رسالة بخط يدها قائلةً : ( زوجي وحبيبي
وقرّة عيني , لقد ترددت كثيراً في الكتابة إليك , ولكنّ حبّي أملى
عليّ أن أسطّر لك هذه العبارات
التي أتمنى أن تجد قلباً مفتوحا وقبولاً لديك , وأنت كذلك ..
حبيبي : كم أتألم عندما أراك حزيناً تلزم الصمت في غالب
أحوالك خصوصاً في هذه الأيام , ويزداد ألمي عندما يساورني الشك
في كوني سبب هذا , فأقول في نفسي : كلا , وأنا أحاول
إسعاده بكل طريق وأسلوب , وأفديه بنفسي , فأقول : ربما
ضغوط العمل , أو خسارة في صفقة معيّنة , لكنّك – حبيبي –
لم تفض لي بشئ كي أشاطرك همومك وتطلعاتك وأواسيك ,
وربما تجد عندي ما لاتجده عند غيري , حبيبي : أنا حبيبتك ,
وأشعر بما تشعر به , والحياة لاتخلو من منغصات فهلاّ أفضيت
بشئ من ذلك , عندها ستجد المفاجأة من الرأي والمشورة والحوار الهادئ ومحض النصح
والمحبة , جرّب حبيبي ولن تخسر .. حبيبي : هذا جزء من عباراتي , وما قلبي أعظم ,
ولو شققت عن قلبي لقلت :
سبحان الله كل هذا لي وأنا لاأعلم
, وأقول : تستحق الكثير , لأنك جنتي وناري , لأنّ ربي أمرني
بإكرامك وأداء حقك ….) وبعد رسالتها , أقبل عليها زوجها إقبال الظمآن على الماء البارد : كم أنت وفيّة , أين أنا منك طيلة السنوات
السابقة ؟ أنت كنز , بل أعظم الكنوز … تصوري حبيبتي أنني …..)
ثم بدأ يبثّ همومه إليها إلى أن
بدأ يذوق بنفسه طعم سعادته معها ..
أختي الكريمة : إن نقاش الزوج مباشرة يترك فرصة للردود الجاهزة قبل أن تستتمي كلامك
, لكنّ الرسالة ستضطره إلى
الصمت والقراءة بعمق دون أن يملك ردّاً في لحظته تلك ,
فالورقة هي التي أمامه فقط , بخلاف ما لو كنت أمامه لربما لم
يسمع لما تقولين , لذا اكتبي
له ولاتترددي , وأحسني صياغتها , ونمّقي عباراتها ,
وتغزّلي بعض الشئ فالأزواج يحتاجون لذلك …
مشكورة اختي
يعطيك ربي العافية
يعطيك العافية
ولاتحرمينا من هذي الأفكار
تسلمي يا قلبي الله لا يحرمنا من مواضيعك الرائعة
يسلموووو ياغاليات
علي مروركم الجميل
ون شاء الله نفيد ونستفيد يارب
احترامي وتقديري
علي مروركم الجميل
ون شاء الله نفيد ونستفيد يارب
احترامي وتقديري