تخطى إلى المحتوى

رؤية في الرابعة والعشرين من رمضان من هذا العام 2024.

السلام عليك و رحمة الله و بركاته،
أنا إمرأة متزوجة أبلغ من العمر 42 سنة ولي إبنة تبلغ أربعة سنوات، قضيت 3 أشهر بجانب أبي عندما علمت بمرضه وذلك برضاء تام من زوجي العزيز، قمت إثرها بعلاج أبي رحمه الله بكل جوارحي بقراءة القرآن الكريم عند دلكه و القيم كل ليلة من شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† لقراءة الرقية الشرعية لأيمن صالح و غيرهم قرأت ما تيسر من القرآن على الماء مرات عدّة و ناولته للشراب ، أنا أصلي و أصوم ولكني لا أرتدي الحجاب
شيخنا أسألك جوابا لمنامي علّني أستريح لما رأيته، لقد توفى والدي المغفور له يوم 23 جويلية من عامنا هذا بعد عناء من مرض السرطان ، عافانا و عافاكم الله ، في فجر اليوم الموالي (بعد دفنه) رأيت مناما واضح الرؤيا ولكني لا أستطيع أن أصف ما آنتابني من شعور( ليس هو بارتجاف و لا هو بقشعريرة ولا هو بفرحة عظمى بل أقول غبطة كبرى ولكن و حق الله هي جميع هذه اللأحاسيس ) رأيت نورا لا يوصف بوصفٍ ، نور معلق غمر كل رؤياي ، لم أرى أنوار تشع من قبل كما رأيتها في تلك الليلة من شهر رمضان المعظم ووجدتني رافعة رأسي وأقول بالحرف الواحد : يا بابا إنت غادي ( بلغتنا العامية ) صحّ ليك ، وإذا بصوت يخاطبني (صوت واضح و خافت) هيا تحب تمشي معاه ؟ ) فأجبته على الفور لا لا ليس الآن. و أفقت من منامي وأنا أفكر بإبنتي التي تبلغ من العمر أربعة سنوات أولا ( ولا أدري لماذا) وبقناعة و فرحة بأنا أبي ، رحمه الله، من المغفور لهم .
شيخنا الجلي إلتجأت لك لأنك هن أهل العلم علّني أجد ضالتي عندك. و شكرًا جزيلا

السلام عليك و رحمة الله و بركاته،
أنا إمرأة متزوجة أبلغ من العمر 42 سنة ولي إبنة تبلغ أربعة سنوات، قضيت 3 أشهر بجانب أبي عندما علمت بمرضه وذلك برضاء تام من زوجي العزيز، قمت إثرها بعلاج أبي رحمه الله بكل جوارحي بقراءة القرآن الكريم عند دلكه و القيم كل ليلة من شهر رمضان لقراءة الرقية الشرعية لأيمن صالح و غيرهم قرأت ما تيسر من القرآن على الماء مرات عدّة و ناولته للشراب ، أنا أصلي و أصوم ولكني لا أرتدي الحجاب
شيخنا أسألك جوابا لمنامي علّني أستريح لما رأيته، لقد توفى والدي المغفور له يوم 23 جويلية من عامنا هذا بعد عناء من مرض السرطان ، عافانا و عافاكم الله ، في فجر اليوم الموالي (بعد دفنه) رأيت مناما واضح الرؤيا ولكني لا أستطيع أن أصف ما آنتابني من شعور( ليس هو بارتجاف و لا هو بقشعريرة ولا هو بفرحة عظمى بل أقول غبطة كبرى ولكن و حق الله هي جميع هذه اللأحاسيس ) رأيت نورا لا يوصف بوصفٍ ، نور معلق غمر كل رؤياي ، لم أرى أنوار تشع من قبل كما رأيتها في تلك الليلة من شهر رمضان المعظم ووجدتني رافعة رأسي وأقول بالحرف الواحد : يا بابا إنت غادي ( بلغتنا العامية ) صحّ ليك ، وإذا بصوت يخاطبني (صوت واضح و خافت) هيا تحب تمشي معاه ؟ ) فأجبته على الفور لا لا ليس الآن. و أفقت من منامي وأنا أفكر بإبنتي التي تبلغ من العمر أربعة سنوات أولا ( ولا أدري لماذا) وبقناعة و فرحة بأنا أبي ، رحمه الله، من المغفور لهم .
شيخنا الجلي إلتجأت لك لأنك هن أهل العلم علّني أجد ضالتي عندك. و شكرًا جزيلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.