كان اونيل رون موريس يقدم نفسه على ان جراح تجميل الى حين اشتكت بعض مريضاته الى شرطة ميامي بان هذا الطبيب الدجال حقن مؤخراتهن وشفاههن او وجناتهن بمزيج من الاسمنت والغراء.
الرجل وهو بصدد التحول الى امرأة تم إْعتقاله الاسبوع الماضي مع مساعده كوري الكسندر يوبانك وافرج عنه بكفالة قدرها خمسة الاف دولار.
فبعد عملية بحث استمرت سنة، تقفت شرطة ميامي اثره من خلال معلومات تقدمت بها مريضة سابقة ادخلت المستشفى لاصابتها بالتهاب عام بعدما خضعت لعدة حقن من قبل الدكتور موريس في مايو 2024
وقال وليام بامفورد الناطق باسم شرطة ميامي غاردنز لوكالة فرانس برس انه منذ توقيفه تقدمت عدة من ضحاياه وغالبيتهم من المتحولين جنسيا من الشرطة مع ان شكويين فقط قدمتها حتى الان رسميا
ويفيد المحققون ان الرجل البالغ 30 عاما كان يجري عملياته بشكل سري في غرف فندق او في جنوب فلوريدا في منازل مريضاته اللواتي كن يرغبن بتكبير حجم المؤخرة او الشفاه او الوجنتين وكان يحقهن بمجموعة من المواد الصناعية مثل الاسمنت والغري او انه كان ينفخ مباشرة البشرة من خلال منفخ للدواليب.
وقد طبق الرجل هذه العلاجات على نفسه ايضا لتكبير مقاساته على ما اظهرت صور نقلتها الشرطة.
وقد ادلى احد ضحاياه راجي نارينسينغ وهو متحول جنسيا لم يتقدم بشكوى بعد، بشهادته لمحطة تلفزيون محلية واوضح انه اراد ان يكبر شفتيه وان يتمتع بذقن جديد ووجنتين منتفختين وهي عملية كانت لتكلفه كثيرا لو استعان بجراح فعلي.
لذا لجأ الى الدكتور موريس واضطر بعد اشهر قليلة على ذلك الى استشارة ط·ط¨ظٹط¨ فعلي ليستعيد وجها طبيعيا. وقال راجي نارينسينغ لقد شوهني كليا
واوضح الناطق باسم الشرطة ان التحقيق متواصل و نحاول التحقق من ان الشكاوى الجديدة هي حالات مترابطة في ما بينها
هههههههههههه
الله لا يبلينا
طرح ممتع
لاحول ولاقوة الا بالله