تخطى إلى المحتوى

طريقة التغلب على الضغط العصبي الدائم في العمل 2024.

طريقة ط§ظ„طھط؛ظ„ط¨ على ط§ظ„ط¶ط؛ط· ط§ظ„ط¹طµط¨ظٹ ط§ظ„ط¯ط§ط¦ظ… في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ للمدرسات و للموظفات

يتحوّل العمل أحياناً إلى توتر عصبي محض: الهاتف، البريد الإلكتروني، متطلبات الإدارة اللجوجة… كيف تحافظين على صحتك في جوّ كهذا؟ يرى البروفيسور ديرك فينديموت، الأستاذ في معهد العمل و الصحة في ألمانيا، أنّه يمكن للموظف التغلب على الضغط العصبي الدائم في العمل عبر اتباع بعض القواعد البسيطة.

ساعة الصمت
ينبغي أن ينقطع الموظفون عن استقبال الزوار لمدة ساعة في اليوم، كي يتسنى لهم العمل بكامل تركيزهم. ولهذا الغرض، يفضل غلق الهاتف الجوال، وتحويل خط الهاتف الثابت إلى أحد الزملاء، وإعداد رسالة غياب للرد الأوتوماتيكي على البريد الوارد. كما ينبغي تعليق لافتة على الباب تحول دون دخول الضيوف غير المرغوب فيهم. ويقول فينديموت: "في «ساعة الصمت» يتسنى للموظف أخيراً معالجة المواضيع المعقدة في هدوء تام"، مشيراً إلى أنه عادةً ما ينقطع حبل أفكار الموظف أثناء العمل بشكل متكرر، ثم يستغرق العمل وقتاً أطول، مما يصيب الموظف بالإحباط.

إيقاف سيل البريد
بحسب تقديرات البروفيسور الألماني المتخصص في علم النفس، يتم بعث رسائل بريد إلكتروني كثيرة جداً في المكاتب والشركات، مما يتسبب في تشتيت انتباه الموظف وجعله يقرأ الرسائل الهامة في النهاية. لذا ينبغي إلغاء الاشتراك في النشرات الإخبارية غير الضرورية وعدم إرسال نسخ من رسائل البريد إلى الزملاء إلا إذا كانت هناك ضرورة فعلية لذلك. ويسري ذلك على المدير أيضاً.

تجنب تعدد المهام
قراءة رسائل البريد أثناء التحدث على الهاتف، يعني الفشل الأكيد. ويقول البروفيسور الألماني: "لا أحد يستطيع فعل أكثر من مهمة في وقت واحد، ولا حتى النساء". لذا فهو ينصح بالتركيز في شيء واحد فقط؛ فبذلك يتجنب الموظف ارتكاب خطأ.

الالتزام بالمواعيد
إذا استغرقت الاجتماعات وقتاً طويلاً للغاية، فيجب تأجيل الاجتماعات الأخرى، وإلا فقد يمتد يوم العمل في بعض الأحيان إلى المساء. وأوضح فينيدموت أن تركيز الموظف يقل أثناء العمل في ساعة متأخرة، ثم تزداد فرص ارتكاب الأخطاء، فضلاً عن زيادة الشعور بالضيق والضجر. لذا ينصح البروفيسور الألماني بالالتزام بالمواعيد، ويقول: "يجب بدء الاجتماعات وإنهاؤها في مواعيدها الدقيقة".
المصدر: البرونزية المرجع انا زهرة للمرأة العربية

يسلمووووووووو

يعطيك العافيه يالغــــــــــــــــلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.