طفلي ظٹط¹ط§ظ†ظٹ من ط§ظ„ط®ط¬ظ„ ط§ظ„ط´ط¯ظٹط¯ ، ط·ظپظ„ظٹ يعاني من الخجل الشديد
طفلي يعاني من الخجل الشديد فماذا تنصحني للعمل معه؟
– هناك العديد من الاساليب التي نرى ان نقوم بها لعلاج الخجل لعل من اهمها:
التدريب على المهارات الاجتماعية
ويقصد بتعليم الطفل مهارات اجتماعية كالتركيز بالعين اثناء الكلام، مهارات بدء الحديث وانهاؤه، المهارات التوكيدية، ومهاراة الادراك الاجتماعي.
التحصين التدريجي
حيث يتم تحديد المواقف التي تثير الخجل عند الاطفال ويطلب منه عمل ترتيب للامور التي تثير الخجل، ثم يطلب من الطفل اثناء الاسترخاء ان يتخيل كل المواقف التي تثير الخجل والغاءها.
العلاج الأسري:
• لا بد من اشعار الطفل بالحب والتقدير والتقبل، والتعرف على مصدر الخجل ومساعدته في مواجهتها، الى جانب الكشف على مواهب الطفل ودعمها حتى يستعيد ثقته بنفسه.
• تهيئة الامان والالفة والطمأنينة للطفل مع والديه ومن يعيش معهم.
• عدم دفع الاطفال للقيام باعمال تفوق قدراتهم الجسمية والعقلية واللفظية.
• عدم الطلب من الابناء بان يمضوا على خطى ابائهم رغم الفجوة بين الاجيال.
• تدريب الابناء على الاخذ والعطاء وتكوين الصداقات مع الاقران وتشجيعهم على الاختلاط.
• تربية الطفل على الاستقلالية وعدم التدليل.
العلاج السلوكي:
اذا كان الخجل ناتجا عن اصابة الطفل بإعاقة او اضطراب كالتلعثم مثلا فأن الطفل يعالج من الاعاقة التي يعاني منها نتيجة لاحساسه بالنقص، وبالتالي ستتحسن حالته النفسية وسينتهي بالتالي خجله.
العلاج العقلاني:
ويقصد بذلك علاج الافكار والمعتقدات والتوقعات والتفسيرات الخاطئة التي يكونها الشخص الخجول عن نفسه وعن المواقف والاشخاص الذين يتعامل معهم وتجعله حساسا حساسية مفرطة.
ولعلاج الخجل يتم تحديد الافكار الخاطئة لدى الطفل الخجول وما تثيره هذه الافكار من مشاعر الحزن والخزي او القلق، وبالتالي مناقشته حتى يقتنع بأن فكرته كانت خاطئة.