تخطى إلى المحتوى

قصة للمتزوجات والمقبلات وجميع البنات 2024.

قصة ظ„ظ„ظ…طھط²ظˆط¬ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ط§طھ ظˆط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¨ظ†ط§طھ ,

عد اكتمال زينتها وقد ازدادت جمالا وبهاء , فاقترب منها راغبا في معاشرتها .
عندما أحست هدى برغبة زوجها فيها وقد اقترب مهنا دفعته عنها بيدها وهي تصرخ في وجهه : أنت مجنون ؟

رد زوجها وقد أحزنه صدّ زوجته طاعة الزوج واجبة (قصة حقيقية و حزينة)

أكملت هدى زينتها استعدادا لزيارة بيت أهلها حيث ستلتقي هناك شقيقاتها وزوجات أشقائها . رآها زوجها أحمد ودفعها إياه بيدها : أي جنون في أن ينال الرجل ما أحله الله له في زوجته ؟

صاحت هدى في لهجة استنكار : الآن ؟!! لا أستطيع أن أتأخر أكثر من ذلك !

قال أحمد في شيء من الاستعطاف وشيء من الوعظ :

أما أمر النبي صلى الله عليه وسلم الزوجة أن تجيب زوجها إلى حاجته ولو كانت على ظهر قتب ؟

سألته وهي تنظر في حقيبتها الصغيرة لتتأكد من عدم نسيانها أي شيء : ماذا قلت ؟ على ظهر ماذا ؟

قال : على ظهر قتب … يعني على ظهر جمل ؟

قالت : هل وجدت لي ساعة ؟

قال : أقول لك (( قال صلى الله عليه وسلم )) وتقولين هل وجدت لي ساعتي ؟

قالت : وهل سمعتني اعترضت على ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم ؟

قال في شيء من الألم والغضب : إذا لم تعترضي بلسانك فقد اعترضت بفعلك ؟

نظرت في وجهه أخيرا وهي تسأله : أنا اعترضت بفعلي ؟!!

قال : المرأة التي تصير على ظهر الجمل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم تكون قد أكملت زيتنها , وارتدت ثيابها وحجابها وخرجت من بيتها , وصعدت على ظهر الجمل .. أي أنها قامت بأكثر مما قمت به , ومع هذا فإذا دعاها زوجها إلى حاجته فإن عليها أن تنزل من فوق الجمل , وتعود إلى بيتها , وتخلع حجابها , استجابة لرغبة زوجها .. أفليس امتناعك مني الآن اعتراضا عمليا على أمره صلى الله عليه وسلم ؟

وكأنما لم تشأ أن تفكر كثيرا في كلام زوجها فقالت : ما بالك ما عدت تصبر ساعات قليلة ؟ أصبر حتى أعود من زيارتي .. * * * * أمضت هدى ثلاث ساعات في بيت أهلها مع شقيقاتها وزوجات أشقائها يتبادلن الأحاديث والضحكات , ويتناولن الفطائر والحلويات , ناسية زوجها الذي تركته وحده في البيت عاصية له .

عادت إلى بيتها وهي تتوقع أن تجد زوجها نائما , ودخلت غرفة نومها بهدوء ودون أن تضيء المصباح حتى لا توقظ أحمد من نومه , ولكنها ما إن خطت خطوتها الأولى في الغرفة حتى عثرت قدمها بجسد زوجها ممددا على الأرض , فرجعت إلى الخلف وأضاءت مصباح الغرفة لتجد زوجها قد فارق الحياة .

* * * * أي والله لقد انتقل أحمد إلى جوار ربه , بعد ساعات قليلة من امتناع زوجته منه , زوجته التي بكت وندمت , ولكن هل ينفع الندم ؟!

لقد اتصلت بالعلماء والمشايخ , وبهيئات الفتوى ولجانها , تسألهم إن كانت آثمة بامتناعها من زوجها تلك الليلة ؟!

قال لها الجميع : أنت آثمة .

سألت إن كان هناك ما يمكن أن تفعله من صدقة أو صيام أو حج أو عمرة تكفر بها عن ذنبها ؟

قالوا لها : هذا حق زوجك عليك .. ولا يزول إثم امتناعك منه إلا مسامحة زوجك لك .

قالت : ولكن زوجي مات .

قالوا لها : لا نملك لك غير هذا .

* * * * هذه الواقعة الحقيقية أنقلها إلى الزوجات , بعد شيء من الصياغة الفنية , لعل فيها عظة لكل زوجة تمتنع عن زوجها , فتعصي بهذا الامتناع ربها سبحانه , ونبيها صلى الله عليه وسلم , وزوجها الذي هو جنتها ونارها .

م//ن

البرونزية

يسسسلموو حبيبتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داااانةالدنيـا البرونزية
البرونزية

مشكـــــــوره حبيبتـــــي عـ الرد

..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت المشااااعر البرونزية
يسسسلموو حبيبتي

الله يسلمك
مشكـــــــوره حبيبتـــــي عـ الرد

..

يعطيك الف عاااااااافيه

لا حول و لا قوة إلا بالله ….

استغفر الله……بجد تحزن

يــــــسلمو غـــــناتي

لاحول ولاقوه الابالله شي تدمع له العين
مــــــــــــــــــــــشكـــــــــــــــــــــــور ه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.