كيفية و ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© ط§ظ„طط§ظ…ظ„ ، ظƒظٹظپظٹط© و طريقة التعامل مع الزوجة الحامل ، كيفية و طريقة التعامل مع الزوجة الحامل ، كيفية و طريقة التعامل مع الزوجة الحامل ، كيفية و طريقة التعامل مع الزوجة الحامل ، ماهي كيفية و طريقة التعامل مع الزوجة الحامل ، كيفية و طريقة التعامل مع الزوجة الحامل ، كيفية و طريقة التعامل مع الزوجة الحامل افضل احسن اروع اجدد اسرع احلى
ماذا عن برود الزوجة الحامل وكيفية التعامل معه؟ وما هي الوضعية المناسبة التي لا تضر بالجنين سواء في الشهور الأولى أو الأخيرة.؟
الحقيقة أنه لا يسمى ببرود الزوجة أثناء الحمل ولكن هو القلق، قلق الأم على جنينها يكون سبباً في هذا الفتور الجنسي؛ حيث إن خوفها على أن تؤدي العلاقة الجنسية إلى حالة من الإجهاض أو نزيف يجعلها في وضعية نفسية لا تسمح بإتمام العملية الجنسية كما ينبغي، وهذا بالتالي يحول دون وصولها إلى الإثارة المطلوبة وبالتالي إلى ذروة المتعة
.بالنسبة للعلاقة الزوجية أثناء الحمل يكون حسب ظروف الزوجة الصحية سواء بالنسبة لوضعيتها أو بالنسبة تكرارها، فإذا ما كان الحمل مستقرًا والظروف الصحية للزوجة عادية فإن العلاقة الزوجية يمكن أن تتم بصورة طبيعية، وإن كان معظم الأطباء يفضلون تجنب العلاقة الكاملة في الشهر الأول من الحمل
.وبالنسبة للوضع الأمثل بالنسبة لإتمام العملية فيفضل الوضع الذي يمكن أن نسميه بالوضع المقلوب وهو الذي تكون فيه الزوجة هي التي تعلو زوجها، وتمثل وضع ما يسمى وضع الفارسة هو الوضع الأمثل في الشهور الأخيرة حيث يكون وجود البطن المنتفخ في هذا الوقت يجعل هذا الوضع هو الأمثل
.وبعض الدراسات الأخيرة أيضًا فضلت ألا يتم الجماع الكامل بمعنى القذف والإيلاج في الرحم في الشهور الأخيرة، حيث ربطوا بين الجماع في هذا الوقت وبعض الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي للأطفال حديثي الولادة، ولكن في النهاية فالأمر مرتبط بالحالة الجسمية والنفسية للزوجة والتي يجب على الزوج والزوجة مراعاتها معا.
منقول من شبكة اسلام اون لاين للأفاده
تسلم ايدك