كيف ط§طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„ط²ظˆط¬ ط§ظ„ظ…طھط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ الزوج النسونجي
الخيانة الإلكترونية، «متنفس» للحياة الزوجية الروتينية أحياناً. ما سبب هذه الظاهرة الشائعة في مجتمعاتنا أخيراً؟إن مجتمعنا الشرقي يميل أكثر فأكثر إلى الإنفتاح المفتعل حين يتمثّل الرجل بالأكثرية الذين يتمكنون من خيانة زوجاتهم والمحافظة على علاقتهم الزوجية. والإنترنت هو السبيل المثالي لذلك إذ يسمح للرجل بتوطيد علاقته مع أية امرأة أو فتاة دون الإستثمار مادياً في العلاقة. فينمو لديها الشوق للقاء الشخص الحقيقي الذي يظهر جوانب معينة من شخصيته في المحادثة لكي يستميلها. وهنا تأتي حميمية اللقاء لتتوج ساعات من التخيل والإنتظار. فإن لم يكن الحديث على الإنترنت مع غير الشريك ودون علمه بحد ذاته خيانة فهو بالتأكيد تمهيد مثالي لعلاقة حب أو مغامرة عابرة. أما الساعات التي يمضيها الشخص أمام شاشة الكمبيوتر، فهي تعبير واضح عن الرغبة بالهروب من واقع العلاقة مع الشريك.
جيل لا يعرف الطلاق
– لمَ صفحت برناديت شيراك وهيلاري كلينتون عن جاك شيراك وبيل كلينتون، خيانة رئيسي فرنسا والولايات المتحدة السابقين لهما ؟برناديت شيراك السيدة الفرنسية الأولى السابقة متصالحة مع جاذبية زوجها، الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك. يقول المقربون من الثنائي، أنهما نقيضان شكلاً وإيماناً، فهو رجل جذاب ومتحرّر بينما هي إمرأة متديّنة ومتواضعة المظهر. ذكر كتاب «تراجيديا الرئيس» علاقته بنجمة الأمس الإيطالية التونسية كلوديا كاردينالي، كما ذكرها سائق شيراك الخاص جان كلود لومون في كتاب وثق عمله في خدمته طوال 25 عاماً نشره عام 2024. لكنهما ينتميان إلى جيل لا يعرف الطلاق، حيث العائلة مقدسة.
فبرناديت شيراك إمرأة واعية تماماً وواثقة بأن زوجها «يتقن التحكّم في الأمور دائماً» حسبما تقول. أما وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، فهي بدورها أخمدت من وطأة الفضيحة التي ارتكبها زوجها الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون نهاية التسعينات. وقد باحت بمقدار الإحراج الذي شعرت به في تلك المرحلة بعد عشر سنوات خلال مقابلة مع المذيعة والعارضة الأميركية السابقة تايرا بانكس. لكن رغم المأساة التي خبرتها تقول بأنها: «لم أشكْ بحب بيل لي أبداً».
وعن كيفية التعامل مع الرجال الخونة قالت: «على كل إمرأة أن تكون صادقة مع نفسها، لا توجد قصة مماثلة لقصة أخرى». إلاّ أن كتاب «محبّةً بالسياسة» للكاتبة الأميركية سالي سميث، يُعلّل «حِكمة كلينتون» وصفحها خيانة زوجها، بأن طموحها السياسي حال دون ذلك وطغى على عواطفها كزوجة، خصوصاً أنها لم تكن الخيانة الأولى، وإنما كانت أكثر فضائحية في المكتب البيضوي في البيت الأبيض هذه المرة، ولذلك خرجت إلى العلن.
– لمَ صفحت برناديت شيراك وهيلاري كلينتون عن جاك شيراك وبيل كلينتون، خيانة رئيسي فرنسا والولايات المتحدة السابقين لهما ؟برناديت شيراك السيدة الفرنسية الأولى السابقة متصالحة مع جاذبية زوجها، الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك. يقول المقربون من الثنائي، أنهما نقيضان شكلاً وإيماناً، فهو رجل جذاب ومتحرّر بينما هي إمرأة متديّنة ومتواضعة المظهر. ذكر كتاب «تراجيديا الرئيس» علاقته بنجمة الأمس الإيطالية التونسية كلوديا كاردينالي، كما ذكرها سائق شيراك الخاص جان كلود لومون في كتاب وثق عمله في خدمته طوال 25 عاماً نشره عام 2024. لكنهما ينتميان إلى جيل لا يعرف الطلاق، حيث العائلة مقدسة.
فبرناديت شيراك إمرأة واعية تماماً وواثقة بأن زوجها «يتقن التحكّم في الأمور دائماً» حسبما تقول. أما وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، فهي بدورها أخمدت من وطأة الفضيحة التي ارتكبها زوجها الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون نهاية التسعينات. وقد باحت بمقدار الإحراج الذي شعرت به في تلك المرحلة بعد عشر سنوات خلال مقابلة مع المذيعة والعارضة الأميركية السابقة تايرا بانكس. لكن رغم المأساة التي خبرتها تقول بأنها: «لم أشكْ بحب بيل لي أبداً».
وعن كيفية التعامل مع الرجال الخونة قالت: «على كل إمرأة أن تكون صادقة مع نفسها، لا توجد قصة مماثلة لقصة أخرى». إلاّ أن كتاب «محبّةً بالسياسة» للكاتبة الأميركية سالي سميث، يُعلّل «حِكمة كلينتون» وصفحها خيانة زوجها، بأن طموحها السياسي حال دون ذلك وطغى على عواطفها كزوجة، خصوصاً أنها لم تكن الخيانة الأولى، وإنما كانت أكثر فضائحية في المكتب البيضوي في البيت الأبيض هذه المرة، ولذلك خرجت إلى العلن.