المعاشرة والغضب
1- عندما تمر العلاقة الأسرية ببعض المشاكل أو المنغصات، تصبح على وجه الخصوص غير راغبة في العملية الجنسية، والسبب أن العملية الجنسية لدى عاطفية
في المقام الأول، أي أنها تقوم بعملية الجماع تعبيرا عن حبها لزوجها، أو شوقها أو تعاطفها ولطفها، لكن حينما يتكدر صفوها وتتعكر مشاعرها بالغضب أو الضيق فإنها تصبح غير مستعدة للجماع، وتقوم به بطريقة غير مناسبة أو ترفض القيام به تماما.
2- بينما نجد الرجل على العكس من ذلك فالرجل يعتقد أن القيام بالعميلة الجنسية هو تعبير عن انتهاء المشكلة ولهذا فإنه عندما يبدأ في مغازلة الزوجة بهدف الجماع، فتعرض عنه، يشعر أنها تهينه إذ ترفض اعتذارة.
3- في المقابل تعتقد أن الرجل يستهين بمشاعرها لأنه يحاول معاشرتها بينما هي لازالت غضبى منه، وأن عليه أن يبدأ في الإعتذار منها قبل العملية.
4- فيما تعتقد أخريات أن زوجها لا يحبها وأن علاقتها به تعتمد على شهوانيته نحوها، وتجرده من مشاعره وتراه بلا إحساس إذ كيف يحاول أن يعاشرها في الوقت الذي أغضبها فيه.
5- و تزداد رغبة الرجل الجنسية أثناء المشاكل، فهو أيضا يشعر بالقلق ويرغب في إنهاء المشكلة والإعتذار الصامت عبر المعاشرة الجنسية.
6- أنصح السيدات بأن تقبل اعتذار الزوج من هذا النوع فهو النوع الرائج ذكوريا، وعليها أن لا تضيع الفرصة حتى لا تضطر لاحقا إلى الإعتذار.
7- حاولي أن لا تناقشي المشكلة قبل المعاشرة ولا بعدها، بل انتظري حتى اليوم التالي مثلا، وفي وقت يكون فيه مستعدا للمناقشة، لكن لا تناقشيه قبل الجنس حتى لا تشعريه بأنك تذليه أو تقايضيه، كذلك لا تناقشيه بعد الجنس مباشرة كمن تطلب مقابلا لموافقتها على العملية الجنسية.
8- إذا كان هو الغاضب منك ولست أنت، يمكنك الإعتذار إليه جنسيا، فتلك لغته التي يفهمها جيدا……!!!!
منقووول..
الله يعطيك العافيه اختي والله ان هذا مايحصل معانا نحن نساء
اليوم ولكن كماذكرتي يجب ان لاتعرض وتجاريه ودائما بعداللقاء
الجنسي يذهب كل الغضب واذاكان عوالبادي سوف هويخبرك بانه موافق ويعتذرلكي
وكذلك انتي لانه هذا رفيق عمرك وانايحصل معاي ووجدت عدم الممانعه
تسهل بزوال الغضب وحتى لوكان هوالسبب خاصه في مواضيع هايفه
اناابدا………………………………………….. …….. انا ولو سمعت
منه الرفض لان الرجل لايمكن يصدحبيبته ويرفض مدعبته
فعلا هو احن مننا يابنات 0
ولكييييييييييي التقدير على موضوعععععععععععككككككككككك
مشكورة الهيبه
والله يعطيك العافيه
تسلموووووووون لي على المرور…