@ ما هي ط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظ…طھظˆظپط±ط© ظ„ظ…ط¹ط±ظپط© فما إذا كان ط§ظ„طھط¨ظˆظٹط¶ لدي ط·ط¨ظٹط¹ظٹط§ظ‹ ظˆط³ظ„ظٹظ…ط§ظ‹ وجزاكم الله خيراً؟
– شادن
@@ يوجد العديد من الوسائل التي تدل على نشاط المبيض وحدوث التبويض. فمن سيرة الدورة الشهرية يمكننا إن نعرف فيما إذا كان التبويض يحدث بشكل طبيعي أم لا فانتظام الدورة وحدوثها كل 28أو 30يوما مصحوبة بآلام خفيفة إثناء نزول الدم وكذلك الشعور بألم بسيط في إحدى جانبي البطن السفلي مع نزول مادة لزجة ممزوجة بالدم في منتصف الدورة فإنها تدل على حدوث التبويض. إما اضطرابات الدورة وعدم انتظامها وغزارة الدم المتدفقة فهي قد تدل على ضعف التبويض. فتاريخ الدورة الشهرية السريري مهم جدا وعلى كل امرأة متابعة دورتها وتسجيلها بانتظام وعرضها على الطبيب المعالج. وهنالك وسائل تشخيصية أري لمعرفة الاباضة منها استخدام مقياس الحرارة بشكل يومي مند أول يوم من الدورة وحتى نهايتها بشكل منتظم وفي نفس الوقت ويجري ذلك بقياس درجة حرارة الجسم الذي من المفترض إن يرتفع بمقدار نصف درجة مئوية في النصف الثاني من الدورة أي في اليوم الخامس عشر وبذلك يدل على حدوث التبويض إما إذا لم يحدث تغير في درجة الحرارة فيعني ذلك إن الاباضة لم تحدث. كذلك يتم قياس مستوى هرمون البروجسترون في اليوم الواحد والعشرين من الدورة حيث يبلغ اعلى مستوى له في حالة التبويض وفي السابق كان يتم أخد خزعة من بطانة الرحم لمعرفة التغيرات التي تصاحب التبويض الطبيعي وفي الوقت الحاضر لم تعد لمثل هذا الإجراء لأنه من الممكن معرفة التبويض وبشكل دقيق بواسطة الأشعة الصوتية وكذلك معرفة تغيرات لطانة الرحم دون الحاجة لاجراءات قد تكون معقدة نوعاً ما. وفي حالة إجراء عملية منظار تشخيصية فمن الممكن النظر للمبيضين تقويم نشاطهما وذلك بمشاهدة الكيس الأصفر في المبيض الدال على حدوث التبويض وذلك في الجزء الثاني من الدورة.
مشكوِرِة يآعسل