٭ ما ط§ظ„ظپط±ظ‚ بين ط§ظ„ظ‚ط³ط·ط±ط© ظˆط§ظ„طھطµظˆظٹط± النووي؟
– هناك فروقات كثيرة في الدواعي وطرق تحضير المريض ومخاطر اجراء الفحص والكلفة الاقتصادية للفحص والمعلومات التي يمكن استخلاصها منها والمضاعفات قصيرة وبعيدة المدى وكلاهما مكملان لبعضهما البعض ولايمكن الاستعاضة بأحدهما عن الآخر في جميع الحالات المرضية ويعتبر التصوير ط§ظ„ظ†ظˆظˆظٹ الفلتر الذي يجب المرور به لتحديد حاجة القسطرة من عدمها في اغلب حالات القلب المستقرة، فالقسطرة تعمل لهدفين فهي اما تشخيصية او علاجية فالتشخيصية لمعرفة اماكن ودرجة تضيق الشرايين ومن الممكن استخدامها لقياس ضغط الدم في حجرات القلب المختلفة ودرجة اكسدة الدم ومدى استجابة الضغط للادوية المختلفة، اما العلاجية فهي اما لتركيب الدعامات للشرايين او حديثا لتركيب بعض الاجهزة القلبية مثل الصمام الاورطي.
اما التصوير النووى للقلب فهو فحص لمقدار تروية عضلة القلب واستجابتها للجهد العضلي او الدوائي وهو يعطي الاجابة للاسئلة التالية:
1- هل الالام التي اشعر بها في الصدر مصدرها شرايين القلب؟
2- هل احتاج الى قسطرة للقلب ام لا؟ واذا عملت القسطرة هل هناك فائدة منها.؟
3- هل الأدوية التي استخدمها فعالة في علاج عضلة القلب وشرايينها؟
4- هل انا عرضة للاصابة بجلطات القلب خلال السنتين القادمتين؟
5- هل انا عرضة للوفاة المفاجئة خلال السنتين القادمتين بسبب شرايين القلب؟
6- هل الدعامة او عملية القلب المفتوح مازالت فعالة في تروية القلب ام تحتاج للتقييم مرة اخرى؟
7- مامدى تأثير جلطة القلب على عضلة القلب وهل كانت الدعامة مفيدة للعضلة ام انها وضعت بعد فوات الاوان؟
8- هل اثر مرض السكري او التدخين او الضغط على شرايين قلبي ومامدى درجة هذا التأثير.؟
9- هل لدي ضعف في عضلة القلب؟ واذا كان هناك ضعف فهل سببه انسداد في شرايين القلب؟