ما هو ط§ظ„طھظ‚ط´ظٹط± و ما هي ط§ظ†ظˆط§ط¹ و ط§ط¶ط±ط§ط± التقشير ظ…ط§ظ‡ظٹ ظپظˆط§ط¦ط¯ التقشسر
ومن هنا بدأ اهتمام كثير من أطباء الجلد بالبحث عن كيفية ارضاء هذه الشريحة من المراجعين بطريقة علمية وطبية صحيحة
ماهو التقشير ؟ وما أنواعه ؟وماهي فوائده وأضراره ؟
هو ازالة خلايا أو طبقات معينة منه لحثه على انتاج خلايا وطبقات جديدة خالية من المشاكل المراد علاجها مثل التخلص من ألوان (تصبغات ) غير مرغوب بها أو ازالة الندب الناتجة عن بعض الأمراض الجلدية مثل حب الشباب أو التخلص من التجاعيد الجلدية الخفيفة الى المتوسطة وقد يستعمل التقشير كعلاج جزئي أو كلي لبعض الأمراض الجلدية مثل الكلف أو النمش أو حب الشباب
و حسب الغرض الذي نستعمل له التقشير يكون عمق التقشير ،فمثلا اذا كان الهدف من التقشير هو ازالة بعض التصبغات الجلدية أو التجاعيد البسيطة فالتقشير السطحي الى المتوسط يكون كافيا ولكن الندب أو التجاعيد المتوسطة أو العميقة لا يمكن التغلب عليها الا بالتقشير المتوسط أو العميق وقد نحتاج معه أيضا استعمال طرق علاجية اضافية مثل حقن البوتكس والكولاجين أو حتى العمليات الجراحية وهناك ملاحظة مهمة يجب معرفتها وهي أنه من المحبذ اجراء جلسات تقشير من حين لآخر (يعتمد طول الفترة على نوع التقشير المستعمل ) وذلك للحفاظ على النتائج التي حصلنا عليها من التقشير الأولي اذا رغب الشخص في تأخير ظهور التصبغات أو التجاعيد على المدى الطويل .
والتقشير أنواع متعددة منها :
(أ) التقشير الكيميائي ويشمل :
1- التقشير بأحماض الفواكه (AHA )
2- التقشير بالتراي كلوروأستك أسيد(TCA)
3- التقشير بالفينول
(ب) التقشير الفيزيائي وهو ما يعرف بصنفرة الجلد
(ج) التقشير بالليزر
ويعتبر التقشير بأحماض الفواكه من أكثر الأنواع استعمالا وذلك لقلة مضاعفاته وسهولة استعماله بالاضافة الى نتائجه الجيدة فيمكن استعمال أحماض الفواكه بتركيز منخفض كعناية منزلية يومية للبشرة . أما التركيز العالي فيقتصر استعماله على الأطباء في العيادات .ويعتبر التقشير بأحماض الفواكه تقشيرا سطحيا مهما زادت نسبة تركيزه ولذلك فهو يناسب البشرة الحنطية اللون (وهي البشرة الأكثر شيوعا في مجتمعنا ) نظرا لقلة احتمال ظهور ألوان داكنة بعد التقشير .
أما التراي كلورو أستك أسيد فيمكن للطبيب استعماله كما هو أو اضافة اللون الأزرق له فينتج عنه ما يعرف بالتقشير الأزرق ويكون التقشير به اما سطحيا أو متوسط العمق حسب التركيز المستعمل .فكلما زاد التركيز زاد عمق التقشير. وهذا عكس التقشير بالفينول الذي يزيد عمق التقشير به كلما قل تركيزه . ويعتبر التقشير بالفينول من أقوى أنواع التقشير الكيميائي ويؤدي استعماله الى تقشير عميق للجلد .ويحتاج الشخص الى فترة تحضير منزلي جيدة بمستحضرات معينة قبل اجراء التقشير ويعتمد طول فترة التحضير ونوع المستحضرات المستخدمة على نوع التقشير وعمقه . أما فترة ما بعد التقشير فيجب على الشخص البعد التام عن أشعة الشمس أو استعمال واق جيد من أشعة الشمس وفي حالة التقشير المتوسط أو العميق فيلزم المريض راحة منزلية لمدة لا تقل عن 7أيام . وفي حالة التقشير بالفينول فأن الشخص ينوم في المستشفى ويعطى له مخدر ومحاليل وريدية مع المراقبة الدقيقة للقلب أثناء اجراء التقشير . أما صنفرة الجلد فتعني تقشير الجلد عن طريق الاحتكاك ويكون ذلك بواسطة جهاز ذي طرف خشن أو به حبيبات كرستالية صغيرة فإذا كانت الصنفرة عميقة فتعتبر عملية جراحية و تحتاج الى تخدير .و الصنفرة بالكرستال تكون سطحية جدا ولا تحتاج الى الى اعداد مسبق وتعطي نتيجة سريعة ولكنها وقتية أي لا تدوم لأكثر من عدة أيام الى أسابيع قليلة .
وأخيرا استعمال الليزر في تقشير الجلد وانشاء خلايا جديدة فهذا يتم بطريقة أخرى ولكنه يصل الى نفس النتيجة وهي ازالة عميقة لطبقات الجلد وهي غير موصى بها الا لأصحاب البشرة الفاتحة جدا .ومع أنه كلما كان التقشير أعمق كانت فرصة انشاء خلايا وطبقات جلدية جديدة وشابة أكبر ولكن بالمقابل كانت فرصة حدوث المضاعفات أكثر ومن هذه المضاعفات ما يلي :
1 حدوث تغيرات في لون الجلد أي ظهور بقع غامقة (اسمرار) أو فاتحة أو حدوث الاثنين معا وتعتبر هذه من أكثر المضاعفات ولكن يمكن تقليل حدوثها عن طريق اختيار التقشير المناسب للون الجلد واعداد المريض جيدا قبل التقشير والتشديد عليه بوجوب الابتعاد عن الشمس واستعمال واق جيد من الشمس لفترة طويلة بعد التقشير وخصوصا ان كان التقشير متوسطا أو عميقا
2 حدوث التهابات فيروسية أو بكتيرية أو فطرية في مكان التقشير ويحدث هذا مع استعمال التقشير المتوسط أو العميق يمكن منعه باستعمال المضادات الفيروسية والبكتيرية أو العطرية المناسبة
3 التئام الجلد بصورة غير طبيعية أي ظهور ندب مرتفعة أو منخفضة عن مستوى الجلد وهذا شيء نادر ( أقل من 1% )
وتزداد نسبة حدوثه اذا استعمل المريض حبوب Roaccutan في آخر 6 أشهر قبل التقشير المتوسط أو العميق
4 استمرار احمرار الجلد لفترة طويلة تمتد الى أسابيع أو شهور بعد التقشير
5 ظهور بعض الأمراض الجلدية مثل حبوب بيضاء صغيرة تعرف بالميليا أو اتساع في مسامات الجلد أو حب الشباب أو خشونة في الجلد .
ماهو التقشير ؟ وما أنواعه ؟وماهي فوائده وأضراره ؟
هو ازالة خلايا أو طبقات معينة منه لحثه على انتاج خلايا وطبقات جديدة خالية من المشاكل المراد علاجها مثل التخلص من ألوان (تصبغات ) غير مرغوب بها أو ازالة الندب الناتجة عن بعض الأمراض الجلدية مثل حب الشباب أو التخلص من التجاعيد الجلدية الخفيفة الى المتوسطة وقد يستعمل التقشير كعلاج جزئي أو كلي لبعض الأمراض الجلدية مثل الكلف أو النمش أو حب الشباب
و حسب الغرض الذي نستعمل له التقشير يكون عمق التقشير ،فمثلا اذا كان الهدف من التقشير هو ازالة بعض التصبغات الجلدية أو التجاعيد البسيطة فالتقشير السطحي الى المتوسط يكون كافيا ولكن الندب أو التجاعيد المتوسطة أو العميقة لا يمكن التغلب عليها الا بالتقشير المتوسط أو العميق وقد نحتاج معه أيضا استعمال طرق علاجية اضافية مثل حقن البوتكس والكولاجين أو حتى العمليات الجراحية وهناك ملاحظة مهمة يجب معرفتها وهي أنه من المحبذ اجراء جلسات تقشير من حين لآخر (يعتمد طول الفترة على نوع التقشير المستعمل ) وذلك للحفاظ على النتائج التي حصلنا عليها من التقشير الأولي اذا رغب الشخص في تأخير ظهور التصبغات أو التجاعيد على المدى الطويل .
والتقشير أنواع متعددة منها :
(أ) التقشير الكيميائي ويشمل :
1- التقشير بأحماض الفواكه (AHA )
2- التقشير بالتراي كلوروأستك أسيد(TCA)
3- التقشير بالفينول
(ب) التقشير الفيزيائي وهو ما يعرف بصنفرة الجلد
(ج) التقشير بالليزر
ويعتبر التقشير بأحماض الفواكه من أكثر الأنواع استعمالا وذلك لقلة مضاعفاته وسهولة استعماله بالاضافة الى نتائجه الجيدة فيمكن استعمال أحماض الفواكه بتركيز منخفض كعناية منزلية يومية للبشرة . أما التركيز العالي فيقتصر استعماله على الأطباء في العيادات .ويعتبر التقشير بأحماض الفواكه تقشيرا سطحيا مهما زادت نسبة تركيزه ولذلك فهو يناسب البشرة الحنطية اللون (وهي البشرة الأكثر شيوعا في مجتمعنا ) نظرا لقلة احتمال ظهور ألوان داكنة بعد التقشير .
أما التراي كلورو أستك أسيد فيمكن للطبيب استعماله كما هو أو اضافة اللون الأزرق له فينتج عنه ما يعرف بالتقشير الأزرق ويكون التقشير به اما سطحيا أو متوسط العمق حسب التركيز المستعمل .فكلما زاد التركيز زاد عمق التقشير. وهذا عكس التقشير بالفينول الذي يزيد عمق التقشير به كلما قل تركيزه . ويعتبر التقشير بالفينول من أقوى أنواع التقشير الكيميائي ويؤدي استعماله الى تقشير عميق للجلد .ويحتاج الشخص الى فترة تحضير منزلي جيدة بمستحضرات معينة قبل اجراء التقشير ويعتمد طول فترة التحضير ونوع المستحضرات المستخدمة على نوع التقشير وعمقه . أما فترة ما بعد التقشير فيجب على الشخص البعد التام عن أشعة الشمس أو استعمال واق جيد من أشعة الشمس وفي حالة التقشير المتوسط أو العميق فيلزم المريض راحة منزلية لمدة لا تقل عن 7أيام . وفي حالة التقشير بالفينول فأن الشخص ينوم في المستشفى ويعطى له مخدر ومحاليل وريدية مع المراقبة الدقيقة للقلب أثناء اجراء التقشير . أما صنفرة الجلد فتعني تقشير الجلد عن طريق الاحتكاك ويكون ذلك بواسطة جهاز ذي طرف خشن أو به حبيبات كرستالية صغيرة فإذا كانت الصنفرة عميقة فتعتبر عملية جراحية و تحتاج الى تخدير .و الصنفرة بالكرستال تكون سطحية جدا ولا تحتاج الى الى اعداد مسبق وتعطي نتيجة سريعة ولكنها وقتية أي لا تدوم لأكثر من عدة أيام الى أسابيع قليلة .
وأخيرا استعمال الليزر في تقشير الجلد وانشاء خلايا جديدة فهذا يتم بطريقة أخرى ولكنه يصل الى نفس النتيجة وهي ازالة عميقة لطبقات الجلد وهي غير موصى بها الا لأصحاب البشرة الفاتحة جدا .ومع أنه كلما كان التقشير أعمق كانت فرصة انشاء خلايا وطبقات جلدية جديدة وشابة أكبر ولكن بالمقابل كانت فرصة حدوث المضاعفات أكثر ومن هذه المضاعفات ما يلي :
1 حدوث تغيرات في لون الجلد أي ظهور بقع غامقة (اسمرار) أو فاتحة أو حدوث الاثنين معا وتعتبر هذه من أكثر المضاعفات ولكن يمكن تقليل حدوثها عن طريق اختيار التقشير المناسب للون الجلد واعداد المريض جيدا قبل التقشير والتشديد عليه بوجوب الابتعاد عن الشمس واستعمال واق جيد من الشمس لفترة طويلة بعد التقشير وخصوصا ان كان التقشير متوسطا أو عميقا
2 حدوث التهابات فيروسية أو بكتيرية أو فطرية في مكان التقشير ويحدث هذا مع استعمال التقشير المتوسط أو العميق يمكن منعه باستعمال المضادات الفيروسية والبكتيرية أو العطرية المناسبة
3 التئام الجلد بصورة غير طبيعية أي ظهور ندب مرتفعة أو منخفضة عن مستوى الجلد وهذا شيء نادر ( أقل من 1% )
وتزداد نسبة حدوثه اذا استعمل المريض حبوب Roaccutan في آخر 6 أشهر قبل التقشير المتوسط أو العميق
4 استمرار احمرار الجلد لفترة طويلة تمتد الى أسابيع أو شهور بعد التقشير
5 ظهور بعض الأمراض الجلدية مثل حبوب بيضاء صغيرة تعرف بالميليا أو اتساع في مسامات الجلد أو حب الشباب أو خشونة في الجلد .
د.نوال محمد راجح
استشارية أمراض جلدية وتناسلية – أدمة جدة
يعافيك
استفدت من الموضوع