ما هي ط§ظ„ط§ط·ط¹ظ…ط© و ط§ظ„ظ…ط§ظƒظˆظ„ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط¤ط®ط± ط§ظ„ط¥طط³ط§ط³ بالجوع
تشير البحوث الجديدة أن بدء يومك بتناول البيض قد تساعدك على كبح شهيتك أفضل من الحبوب الجاهزة.
في دراسة صغيرة، استغرق الإحساس ط¨ط§ظ„ط¬ظˆط¹ فترة أطول بالنسبة للأشخاص الذين تناولوا البيض عن أولئك الذين كان تناولوا طبق من الحبوب الجاهزة.
يعتقد العلماء أن بروتين البيض قد يكون الأفضل لجعل الناس يشعرون بالشبع لفترة أطول مقارنة مع البروتين الموجود في القمح.
للأشخاص الذين يأملون في إنقاص وزنهم ، عليهم بتغيير نوع البروتين في نظامهم الغذائي ، بدلاً من كيمة البروتين ، وهي فكرة يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من الدراسة كوسيلة لإنقاص الوزن.
في بيان صحفي أكد الباحث أ.د نيخيل دهوراندهار وهو أستاذ مشارك في قسم العدوى و السمنة في مركز البحوث الطبية الحيوية بنينجتون في باتون روج، لويزيانا :” هذه الدراسة تبين أن الوجبات الغذائية ذات البروتين عالي الجودة قد تُعزز الإحساس بالشبع ، مما يؤدي إلى تحسين الاستجابة للحمية الغذائية لإنقاص الوزن “..
بيضة واحدة كبيرة تحتوي على نحو 70 وحدة حرارية، و حوالي 6 غرامات من البروتين ، 5 غرامات من الدهون، و 186 مليغرام من الكولسترول.
وقد تم تمويل البحث من قبل مجلس البيض الأمريكي، وسُتعرض في المؤتمر الأوروبي التاسع عشر عن السمنة في ليون، فرنسا.
البيض مقارنةً بالحبوب الجاهزة
في هذه الدراسة، تتبع الباحثون 20 شخصا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة ، وتم إعطائهم وجبة الإفطار التي تحتوي على البيض أو الحبوب الجاهزة الباردة لمدة أسبوع. على الرغم من أن الإفطار كان يحوي المواد الغذائية البروتينية المختلفة ، فوجبات الطعام نفسها كانت متساوية من حيث السعرات الحرارية ، والكربوهيدرات والبروتين والدهون.
ليس من الواضح كيف تم إعداد البيض، أو ما تضمنته وجبة الإفطار من أطعمة أخرى.
في اليوم الأول والأخير من أسبوع الاختبار، أُعطي المُشاركون بوفيه مفتوح لوجبة الغداء. في تلك الأيام ، قاس الباحثون مدس إحساس المشاركون بالجوع أو الشبع قبل وبعد وجبة الإفطار والغداء ، وتم تسجيل عدد السعرات الحرارية التي تم استهلاكها في وجبة البوفيه المفتوح.
كما أخذوا عينات من الدم لتحديد مستويات هرمون الجريلين ، وهو الهرمون المُحفز للجوع ، و هرمون pyy3 36 ، وهو الهرمون الذي يعطي الإحساس بالشبع.
بعد ذلك حصل المشاركون على راحة لمدة أسبوعين من البحث ، تلاها أسبوع الاختبار الثاني حيث تناولوا طعام إفطار آخر لم يكن خلال الأسبوع الأول.
وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تناولوا البيض في الصباح شعروا بالشبع قبل الغداء ، وأكلوا أيضاً كمية أقل من الطعام من البوفيه المفتوح مقارنة مع أولئك الذين كان إفطارهم من الحبوب الجاهزة. أيضاً من تناولوا البيض كانت مستويات هرمون الجريلين لديهم أقل ، وكميات هرمون 36 pyy3 كانت أكثر خلال ثلاث ساعات بين وجبة الإفطار والغداء. هذا يشير إلى أنهم شعورهم بالجوع كان أقل وكانوا أكثر إحساساً بالراحة فيما بين وجبات الطعام.
يقول دهوراندهار: “وينبغي استكشاف محاولات إنقاص الوزن على المدى الطويل لمقارنة تأثير نوعية البروتين دون زيادة كمية البروتين”.
وستُقدم هذه الدراسة في مؤتمر طبي. وينبغي النظر في النتائج الأولية ، لأنها لم تخضع حتى الآن لـعملية ” مراجعة النظائر” ، والتي يتم مراجعتها من قبل خبراء من الخارج للتدقيق في البيانات قبل نشرها في مجلة طبية.
تشير البحوث الجديدة أن بدء يومك بتناول البيض قد تساعدك على كبح شهيتك أفضل من الحبوب الجاهزة.
في دراسة صغيرة، استغرق الإحساس بالجوع فترة أطول بالنسبة للأشخاص الذين تناولوا البيض عن أولئك الذين كان تناولوا طبق من الحبوب الجاهزة.يعتقد العلماء أن بروتين البيض قد يكون الأفضل لجعل الناس يشعرون بالشبع لفترة أطول مقارنة مع البروتين الموجود في القمح.
للأشخاص الذين يأملون في إنقاص وزنهم ، عليهم بتغيير نوع البروتين في نظامهم الغذائي ، بدلاً من كيمة البروتين ، وهي فكرة يعتقد الباحثون أنها تستحق المزيد من الدراسة كوسيلة لإنقاص الوزن.
في بيان صحفي أكد الباحث أ.د نيخيل دهوراندهار وهو أستاذ مشارك في قسم العدوى و السمنة في مركز البحوث الطبية الحيوية بنينجتون في باتون روج، لويزيانا :” هذه الدراسة تبين أن الوجبات الغذائية ذات البروتين عالي الجودة قد تُعزز الإحساس بالشبع ، مما يؤدي إلى تحسين الاستجابة للحمية الغذائية لإنقاص الوزن “..
بيضة واحدة كبيرة تحتوي على نحو 70 وحدة حرارية، و حوالي 6 غرامات من البروتين ، 5 غرامات من الدهون، و 186 مليغرام من الكولسترول.وقد تم تمويل البحث من قبل مجلس البيض الأمريكي، وسُتعرض في المؤتمر الأوروبي التاسع عشر عن السمنة في ليون، فرنسا.
البيض مقارنةً بالحبوب الجاهزةفي هذه الدراسة، تتبع الباحثون 20 شخصا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة ، وتم إعطائهم وجبة الإفطار التي تحتوي على البيض أو الحبوب الجاهزة الباردة لمدة أسبوع. على الرغم من أن الإفطار كان يحوي المواد الغذائية البروتينية المختلفة ، فوجبات الطعام نفسها كانت متساوية من حيث السعرات الحرارية ، والكربوهيدرات والبروتين والدهون.
ليس من الواضح كيف تم إعداد البيض، أو ما تضمنته وجبة الإفطار من أطعمة أخرى.في اليوم الأول والأخير من أسبوع الاختبار، أُعطي المُشاركون بوفيه مفتوح لوجبة الغداء. في تلك الأيام ، قاس الباحثون مدس إحساس المشاركون بالجوع أو الشبع قبل وبعد وجبة الإفطار والغداء ، وتم تسجيل عدد السعرات الحرارية التي تم استهلاكها في وجبة البوفيه المفتوح.
كما أخذوا عينات من الدم لتحديد مستويات هرمون الجريلين ، وهو الهرمون المُحفز للجوع ، و هرمون pyy3 36 ، وهو الهرمون الذي يعطي الإحساس بالشبع.بعد ذلك حصل المشاركون على راحة لمدة أسبوعين من البحث ، تلاها أسبوع الاختبار الثاني حيث تناولوا طعام إفطار آخر لم يكن خلال الأسبوع الأول.
وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تناولوا البيض في الصباح شعروا بالشبع قبل الغداء ، وأكلوا أيضاً كمية أقل من الطعام من البوفيه المفتوح مقارنة مع أولئك الذين كان إفطارهم من الحبوب الجاهزة. أيضاً من تناولوا البيض كانت مستويات هرمون الجريلين لديهم أقل ، وكميات هرمون 36 pyy3 كانت أكثر خلال ثلاث ساعات بين وجبة الإفطار والغداء. هذا يشير إلى أنهم شعورهم بالجوع كان أقل وكانوا أكثر إحساساً بالراحة فيما بين وجبات الطعام.
يقول دهوراندهار: “وينبغي استكشاف محاولات إنقاص الوزن على المدى الطويل لمقارنة تأثير نوعية البروتين دون زيادة كمية البروتين”.
وستُقدم هذه الدراسة في مؤتمر طبي. وينبغي النظر في النتائج الأولية ، لأنها لم تخضع حتى الآن لـعملية ” مراجعة النظائر” ، والتي يتم مراجعتها من قبل خبراء من الخارج للتدقيق في البيانات قبل نشرها في مجلة طبية.
.يعطيكِ العافيةة
يسلمو على الطرح
الله يعطيك العافية
يعطيك العافيه
موضوع رائع جدا
جعله الله فى موازين حسناتك جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه
باركالله فيك