مقدمة ط§ط°ط§ط¹ط© ظ…ط¯ط±ط³ظٹط© عن ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹ ظ„ظ„ظ…ط³ظ†ظٹظ† ، ظ…ظ‚ط¯ظ…ط© اذاعة مدرسية عن اليوم العالمي للمسنين
اليوم العالمي للمسنين أو اليوم العالمي لكبار السن، هو أحد أعياد الأمم المتحدة[1] و مناسبة سنوية عالمية يتم إحيائها في 1 أكتوبر من كل سنة
بداية إعتماده
كندا: اليوم العالمي للمسنين برعاية إحدى الجمعيات المحلية.
سبق بداية إعتماد اليوم العالمي لكبار السن عدة مبادرات حتى توجت فئة المسنين بعيدها السنوي، منها[4]:
خطة عمل فيينا الدولية للشيخوخة و التي اعتمدتها الجمعية العالمية الأولى للشيخوخة في عام 1982 و أيدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد ذلك.
إعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بموجب القرار 46/91 مبادئ الأمم المتحدة المتعلقة بكبار السن في 16 ديسمبر 1991.
حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بموجب القرار 106/45 في 14 ديسمبر 1990، الأول أكتوبر يوما دوليا لكبار السن.
عام 2024، إعتمدت الجمعية العامة الثانية للشيخوخة خطة عمل مدريد الدولية المتعلقة بالشيخوخة، للاستجابة للفرص والتحديات في ما يتصل بالشيخوخة في القرن الحادي والعشرين، وتعزيز تنمية المجتمع لكل الفئات العمرية.
الفئة المستهدفة[]
مرأة من المكسيك في مرحلة الشيخوخة.
يعمل كبار السن على تقديم إسهامات عدة للمجتمع من خلال العمل التطوعي ونقل الخبرات والمعرفة للأجيال الأخرى من خلال خبرتهم التي إكتسبوها في الحياة. و يبلغ عدد كبار السن (الأكثر من 60 عاما) في العالم حوالي 600 مليون نسمة (2016)، و الذي يُتوقع أن يرتفع إلى ملياري نسمة بعد خمسين عاما[5].
المنظمات و الفئات التي تحتفل بهذا اليوم العالمي هي[6][7]:
كبار السن من الجنسين.
المؤسسات الحكومية التي ترعى المسنين.
الجمعيات و المؤسسات الأهلية.
الأفراد والأسر المعنية برعاية المسنين.
العاملون في مجالات الرعاية الصحية وتأهيل المسنين.
العاملون الصحيون في المراكز الصحية.
أهداف و رسائل اليوم العالمي للمسنين[عدل]