هدايا ظ„ظ„ط²ظ…ظ„ط§ط، في ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ط¬ظ…ظ„ ظ‡ط¯ظٹط© ظ„ط²ظ…ظٹظ„ظٹ و ظ„ط²ظ…ظٹظ„طھظٹ في العمل كيف ط§ظ‡ط¯ظٹ ط²ظ…ظٹظ„ظٹ هدية صديقتي صديقي صاحبي صاحبتي
تُعد مهمة اختيار هدية مناسبة أمرًا مؤرقًا للجميع، لاسيما عند محاولة انتقاء هدية لائقة لأحد زملاء العمل. وتنصح خبيرة الإتيكيت الألمانية إيما فوغلزانغ من مدينة هامبورغ، الموظفين بضرورة الابتعاد تمامًا عن الهدايا ذات الطابع الشخصي، وإلا فقد تتسبب الهدية في إثارة الشك والريبة بين الموظفين.
فإذا أهدى الموظف زميلته في العمل باقة ورد أو زجاجة عطر مثلاً في عيد ميلادها، فقد يتسبب ذلك في تكون انطباع خاطئ لدى الموظفين الآخرين؛ إذ يُمكن أن يُشير ذلك إلى وجود علاقة خاصة بينهما.
لا يوجد مانع على الإطلاق من تقديم مثل هذه الهدايا الشخصية بين الزميلات من الفتيات أو السيدات.
وهناك نوعيات أخرى من الهدايا تتسم بكوّنها محايدة في إطار التعامل مع زملاء العمل، من بينها مثلاً الكتب. فإذا كان الموظف على معرفة بأنه زميله محبًا للروايات البوليسية أو معجبًا بكتابات مؤلف معيّن، يُمكنه حينئذٍ إهداء زميله رواية مطابقة لما يحب.
سلمت الأنامل غلاتي