هل ط§ظ„طھط§ط®ظٹط± في طھط¸ظ‡ظٹط± ط§ظ„ظˆظ„ط¯ ط§ظ„ط±ط¶ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظˆط¯ ظٹط¤ط«ط± ط¹ظ„ظٹظ‡ و يؤثر على طµططھظ‡ و ط³ظ„ظˆظƒظ‡ بعد شهر شهرين ثلاث اربع خم ست سبع ثمان تسع عشر سنة سنتين سنوات ، هل التاخير في تظهير الولد الرضيع المولود يؤثر عليه و يؤثر على صحته و سلوكه
ابني يبلغ من العمر سنتين ولم نطهره إلى الآن. هل يؤثر عملية التطهير في هذا العمر؟
– الطهارة عادة تجرى بعد الولادة بأيام بسيطة وتأخيرة غير مستحب وحتى أيضاً نتجنب إجراء الطهارة تحت التخدير العام عدا أن يكون هناك محاذير طبية لذلك كأن تكون الفتحة في الجانب البطني للقضيب.والتي يحتاج الطفل عندها لعملية جراحية تجميلية. وإن كان هذا التأخير حصل وانتهى فالأفضل المبادرة لتطهيره الآن بعد إجراء الفحوصات المخبرية للدم وعوامل التخثر وانتفاء أي محذور طبي لذلك.
عواااافي ورد شااان