هل ط§ظ„ظ†ط¸ط§ظ… ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹ ظˆطط¯ظ‡ ظٹط¤ط«ط± على ظ†ط³ط¨ط© ط§ظ„ظƒظˆظ„ط³طھظٹط±ظˆظ„ في الدم؟
ليس تماماً، فهناك عوامل أخرى، لها أهميتها، في التأثير على معدّل الكوليسترول في الدم، منها ما يمكننا التحكّم به ومنها لا، :
• الوزن: كثيراً ما يكون لزيادة الوزن دوراً رئيسياً في انخفاض مستوى الكولستيرول الجيد الذي يساعد الجسم على التخلص من الكولستيرول السيء.
• النشاط البدني: قلّة الحركة اليومية قد ترفع معدّل الكولستيرول السيء وتخفض معدّل الكولستيرول الجيد.
• السن والجنس: بعد بلوغ سن ال20 عاماً، يبدأ مستوى الكولستيرول، طبيعياً، بالتصاعد. ومع التقدّم وفي السنّ، يتصاعد مستوى الكولستيرول عند الرجال، تدريجياً. أما عند النساء، يبقى مستوى الكولستيرول منخفضاً حتى انقطاع الدورة الشهرية، بعد ذلك يتصاعد لبلوغ نفس المستوى عند الرجال.
• الصحة العامة: الإصابة ببعض الأمراض، كالسكري وانخفاض نشاط الغدة الدرقية، قد يسبب في ارتفاع الكولستيرول.
• سيرة العائلة الصحّية: إذا كان أحد أعضاء العائلة يُعاني من ارتفاع في الكولستيرول، قد يكون هناك احتمال في أن تُعانين منه أنت أيضاً.
• التدخين: يستطيع التدخين أيضاً تخفيض مستوى الكولستيرول الجيد والزيادة من احتمال الجلطات.
والمريح في حالات ارتفاع مستوى الكولستيرول في الدم، هو أنه يمكنك تغيير أو معالجة بعض العوامل الأساسية لخفض نسبة الكولسترول في ط§ظ„ط¯ظ… وتحسين صحة القلب. وبالطبع، اتباع نظام غذائي صحي، تخفيف وزنك، ممارسة الرياضة والتوقف عن التدخين هي من أوائل وأهم ما يمكنك القيام به. وبالتأكيد، استشارة طبيبك ليشرح لك تحاليل الدم بوضوح، ولإعطائك المزيد من النصائح حسب حالتك. والآن، كيف تجدين الأمر؟
مشكورة غلاتي