هل من ط§ظ„ط¢ظ…ظ† ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظ…ط²ظٹظ„ ط§ظ„ط±ط§ط¦طط© ظˆظ…ط¹ط·ط±ظ‘ط§طھ ط§ظ„ط¬ظˆ ط£ط«ظ†ط§ط، الحمل؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
English version
إجابات كارين بايتس
نظر بحث حديث جرى في بريطانيا في تأثير الاستخدام اليومي لمواد التنظيف المنزلية، بما فيها معطّرات وملطّفات الجوّ، أثناء ط§ظ„طظ…ظ„ على ضيق التنفس لدى الأطفال في سنّ ما قبل المدرسة. تمّ تقييم نسبة المواد الكيميائية التي تدور في أجسام الأمهات. ولم يهدف البحث إلى معرفة وتحليل العوامل الكيمائية التي تحتويها مواد التنظيف بشكل منفصل.
تبيّن أن لدى الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة الذين استخدمت أمهاتهم مواد التنظيف بتكرار خلال الحمل نسبة عالية من المواد الكيميائية، والتي تزيد احتمال تعرّضهم لضيق التنفس أثناء الفترة المبكرة من الطفولة مقارنة مع الأطفال الذين كان لدى أمهاتهم نسبة منخفضة من المواد الكيميائية.
وهناك خطة لدى فريق البحث لمتابعة الدراسة على المدى الطويل، مما سيساعد على تحديد المواد الكيميائية المستخدمة بدقة والكشف عمّا إذا كان هناك علاقة بين مواد التنظيف وضيق التنفس والربو في الطفولة.
وخلص البحث إلى عدم ضرورة رمي معطرات الجو ومواد تلميع الأثاث، لكنها اقترحت اتخاذ إجراءات وقائية عند استخدام هذه المواد، ومنها:
• ارتداء قفازات (كفوف) عند استخدام المواد المعطّرة في مكان مغلق
• تخفيف كمية المواد المعطّرة التي يتمّ استخدامها داخل المنزل
• فتح النوافذ عند استخدام المواد المعطّرة.
قد ترغبين في اتباع الإجراءات المذكورة أعلاه أو شراء مواد التنظيف الطبيعية بدل الكيميائية أثناء الحمل. كما يمكنك التحوّل إلى مزيل الرائحة ذي العبوة ذات فتحة الكرة الدائرية roll بدل البخّاخ (السبراي) إذا كنت قلقة في هذا الشأن.
تمّت المصادقة الطبية على المقالة لموقع "بيبي سنتر آرابيا" من الدكتورة نفيسة الصيرفي
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}