يحب ط·ظپظ„ظٹ ذو ط§ظ„ط«ظ…ط§ظ†ظٹط© ط£ط´ظ‡ط± أن ظٹظ‚ظپ. هل ط¹ط¸ط§ظ…ظ‡ ظ…ظ‡ظٹط£ط© ظ„ظ‡ط°ظ‡ الخطوة؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
English version
إجابات جوليا يول
إن عظام الطفل أضعف من عظام الأشخاص البالغين، لكن هذا لا يمنع الصغار من الاستمتاع والاستفادة من عظامهم عبر القفز (النّط) على ركبتي أحد الوالدين. في وقت لاحق، سوف يتمكن الأطفال النشطون من تحمّل وزنهم وبالتالي الوقوف على شيء صلب أو متين عند بلوغهم الثمانية أشهر من العمر. ومن المحتمل أنهم بدؤوا بسحب أنفسهم إلى الأعلى في مهدهم أو بالاستناد إلى قطعة من الأثاث تمهيداً للقيام بجولات في المكان وتعلّم كيفية المشي لاحقاً لفترات قصيرة. وليس لهذا آثار سلبية على تطور ونمو الطفل لو قام بالأمر من تلقاء نفسه وبناء على إرادته، ومن الصعب في حقيقة الأمر إيقافهم متى ما أصبحوا جاهزين ومستعدين لهذه المهارة!
لكن ليس من الجيد الإسراع أو دفع الطفل للوقوف بمفرده قبل أن يكون سعيداً بذلك، لأن مثل هذه المهارات المرتبطة بالانسجام العضلي – العصبي على علاقة أيضاً بثقتهم بأنفسهم والحوافز، وفي حال وقعوا سينتابهم الخوف من إعادة المحاولة لفترة من الوقت.
يمكن أن يؤدي استخدام المشّاية (أداة تساعد الطفل على المشي) إلى تأخير المشي لدى صغيرك لأنها تتجاوز قدرات الطفل في الوصول إلى وضعية الوقوف من الأرض. في حال توجّب عليك استخدام واحدة (المشّاية)، احصري استعمالها في أوقات قصيرة ولا تعتمدي عليها لتمرين الطفل.
فيما عدا ذلك، تأكدي من أن الطفل البالغ من العمر ثمانية أشهر يستمتع بالوقوف على قدميه كمرحلة طبيعية في عملية النمو.
تمّت المصادقة الطبية على المقالة لموقع "بيبي سنتر آرابيا" من الدكتورة رندة بشناق