٭ هل كل ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¨ط§ظ„ط´ط®ظٹط± ظٹطھظˆظ‚ظپ ط¹ظ†ط¯ظ‡ظ… ط§ظ„طھظ†ظپط³ ط§ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ظ†ظˆظ… وهل ظ„ظ„ط´ط®ظٹط± مضاعفات؟
– الشيء الذي أود تأكيده أن الشخير في أغلب الحالات يكون مرضاً منفرداً بذاته دون حدوث انسداد في مجرى الهواء ودون تأثير على استقرار النوم أو نقص الاكسجين في الدم، وفي هذه الحالة يعرف بالشخير الاولي أو الاعتيادي أو البسيط أو الحميد. وهذه المشكلة قد تكون اجتماعية أكثر منها طبية ولم يثبت بأدلة قاطعة انه يؤثر على الصحة. ولكن في حالات قليلة تصل إلى 4٪ عند متوسطي العمر ونسب أعلى عند كبار السن يصاحب الشخير توقف في التنفس بسبب انسداد مجرى الهواء العلوي انسداداً كاملاً أو جزئياً. وخلال الانسداد الكامل يختفي الشخير رغم محاولة المريض في التنفس، ثم يعود مرة اخرى مع عودة التنفس، حيث يبدأ التنفس بشهيق كبير. عندما يحدث ذلك فإن المريض في غالب الأمر مصاب بمرض انسداد مجرى التنفس أثناء النوم.