تحذير ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ط§ط، من ط§ظ„ط¬ظˆط± ظˆط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ بين ط§ظ„ط²ظˆط¬ط§طھ
اشترط الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين على الزوج أن يحصل على إذن الزوجة الأولى قبل أن يتزوج الثانية إذا كان يخشى على نفسه أن يجور، أو أن يظلم إحدى زوجاته، أو يميل إلي إحداهن أكثر من الأخرى فلا يجوز له أن يتزوج إلا إذا سمحت الأولى، وأسقطتْ حقها، أما إذا ظلمها، وبخسها حقها، وجار، ومال مع الأخرى فإنه ظالم.
وحذر العلامة بن جبرين عضو لجنة الإفتاء بالمملكة العربية السعودية سابقا رحمه الله -في محاضرة صوتية له نشرها موقعه الرسمي على الانترنت- الأزواج من ظلم الزوجات لان النبي – صلى الله عليه وسلم قال – (مَنْ كانت له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط) يعني: جزاءً على ميله.
اشترط الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين على الزوج أن يحصل على إذن الزوجة الأولى قبل أن يتزوج الثانية إذا كان يخشى على نفسه أن يجور، أو أن يظلم إحدى زوجاته، أو يميل إلي إحداهن أكثر من الأخرى فلا يجوز له أن يتزوج إلا إذا سمحت الأولى، وأسقطتْ حقها، أما إذا ظلمها، وبخسها حقها، وجار، ومال مع الأخرى فإنه ظالم.
وحذر العلامة بن جبرين عضو لجنة الإفتاء بالمملكة العربية السعودية سابقا رحمه الله -في محاضرة صوتية له نشرها موقعه الرسمي على الانترنت- الأزواج من ظلم الزوجات لان النبي – صلى الله عليه وسلم قال – (مَنْ كانت له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط) يعني: جزاءً على ميله.
اشترط الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين على الزوج أن يحصل على إذن الزوجة الأولى قبل أن يتزوج الثانية إذا كان يخشى على نفسه أن يجور، أو أن يظلم إحدى زوجاته، أو يميل إلي إحداهن أكثر من الأخرى فلا يجوز له أن يتزوج إلا إذا سمحت الأولى، وأسقطتْ حقها، أما إذا ظلمها، وبخسها حقها، وجار، ومال مع الأخرى فإنه ظالم.
وحذر العلامة بن جبرين عضو لجنة الإفتاء بالمملكة العربية السعودية سابقا رحمه الله -في محاضرة صوتية له نشرها موقعه الرسمي على الانترنت- الأزواج من ظلم الزوجات لان النبي – صلى الله عليه وسلم قال – (مَنْ كانت له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه ساقط) يعني: جزاءً على ميله.
وأضاف أنه إذا كان الزوج واثقا من نفسه بأنه سيعدل، ويسوي بين زوجتين في القسم، وفي النفقة، والكسوة، والأمور الظاهرة فلا حاجة إلى أن يسترضي الأولى، فله أن يتزَّوَّجَ ثانية، أو ثالثة، أو رابعة؛ فالله تعالى أباح للرجل أن يتزوج إلى أربعٍ بشرط العدل.
وكان الشيخ محمد بن صالح العثيمين قد أفتى بأن التعدد أفضل من الاقتصار على واحدة لما في ذلك من كثرة النسل وكثرة تحصين الفروج، والغالب في المجتمعات أن النساء أكثر من الرجال فيحتجن إلى من يحصن فروجهن، والإنسان إذا كان عنده واحدة فقد أحسن إلى واحدة وعلمها مما علمه الله من أمور الشرع وإذا كان عنده اثنتان زاد خيراً فعلم اثنتين و أرشدهما وقام بمؤنتهما وإذا كان عنده ثلاثة كان أكثر وإذا كان عنده أربعة كان أكثر فكل ما تعددت الزوجات فإنه أفضل وأحسن للمصالح التي تترتب على ذلك .
وأضاف أن هناك عدة شروط للتعدد، الشرط الأول: القدرة المالية، بأن يكون عند الإنسان ما يدفعه مهراً وما ينفقه على الزوجات، الثاني: القدرة البدنية، يعني يكون عند الإنسان شهوة وقوة بحيث يؤدي الواجب الذي عليه نحو الزوجات، والشرط الثالث: القدرة على العدل، بأن يعرف من نفسه أنه قادرٌ على أن يعدل بين الزوجة الجديدة وبين الزوجة القديمة فإن كان يخشى على نفسه أن لا يعـدل فقـد قال الله تبارك وتعالى: (فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة) يعني فاقتصروا على واحدة (ذلك أدنى أن لا تعولوا)، وفي حال تعدد الزوجات لا ينبغي للزوجة أن تغضب وأن تحزن وأن تعامل الزوج بالإساءة بناءً على أنه تزوج أخرى لأن ذلك من حقه وعليها أن تصبر وتحتسب الأجر من الله، وهي إذا فعلت ذلك أعانها الله عز وجل على تحمل هذا الأمر الذي ترى أنه من أعظم المصائب ولهذا نسمع أنه في بعض الأماكن التي يتعدد فيها الزوجات لا تهتم الزوجة القديمة ولا تتكدر ولا تحزن إذا تزوج زوجها بزوجة جديدة، فالمسألة إذاً مبنية على العادة، إذا كان البلد لا يعتاد فيه الرجال التعدد فصعب على المرأة أن تتعدد الزوجات، وإذا كان من عادتهم التعدد سهل عليها، فنقول للمرأة التي تزوج عليها زوجها اصبري واحتسبي الأجر من الله حتى يعينك الله على ذلك ويعين زوجك على العدل .
وحذر العثيمين الزوج من الجور بين الزوجات وعدم العدل فإن النبي صلى الله عليه وسلم توعد من فعل ذلك في قوله: (من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) وعليه العدل بين الزوجات في كل شئ، في المباسطة، في المكالمة، في الانشراح، في المبيت، في كل شيءٍ يقدر عليه، أما المحبة فهي أمرٌ ليس باختيار الإنسان، ولهذا لا يجب عليه أن يعدل بينهن في المحبة لأن ذلك ليس إليه، فالقلوب بيد الله عز وجل يصرفها كيف يشاء، لكن ما يستطيع أن يقوم به من العدل فهو واجبٌ عليه.
وكان الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله قد حذر- في مقال نشره بمجلة الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة – من خطورة إنكار الأحكام الشرعية القطعية الثابتة في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنه قد يفضي إلى الكفر الصراح .
وفي سياق مسألة تعدد الزوجات قال الشيخ ابن باز إن من كره تعدد الزوجات وزعم أن عدم التعدد هو أفضل، جاحدا متعمدا، هو كافر ومرتد عن الإسلام، لأنه بهذا يكون منكرا لحكم الله وكاره لما شرع الله؛ والله يقول سبحانه: (ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم)، فمن كره ما أنزل الله حبط عمله؛ والذي يكره تعدد الزوجات ويرى أن الشريعة قد ظلمت؛ أو أن حكم الله في هذا ناقص فهو مرتد عن الإسلام، ومثله كمن يقول إن عدم الصلاة أولى أو عدم الصيام أولى أو عدم الزكاة أولى.
وأضاف أنه إذا كان الزوج واثقا من نفسه بأنه سيعدل، ويسوي بين زوجتين في القسم، وفي النفقة، والكسوة، والأمور الظاهرة فلا حاجة إلى أن يسترضي الأولى، فله أن يتزَّوَّجَ ثانية، أو ثالثة، أو رابعة؛ فالله تعالى أباح للرجل أن يتزوج إلى أربعٍ بشرط العدل.
وكان الشيخ محمد بن صالح العثيمين قد أفتى بأن التعدد أفضل من الاقتصار على واحدة لما في ذلك من كثرة النسل وكثرة تحصين الفروج، والغالب في المجتمعات أن النساء أكثر من الرجال فيحتجن إلى من يحصن فروجهن، والإنسان إذا كان عنده واحدة فقد أحسن إلى واحدة وعلمها مما علمه الله من أمور الشرع وإذا كان عنده اثنتان زاد خيراً فعلم اثنتين و أرشدهما وقام بمؤنتهما وإذا كان عنده ثلاثة كان أكثر وإذا كان عنده أربعة كان أكثر فكل ما تعددت الزوجات فإنه أفضل وأحسن للمصالح التي تترتب على ذلك .
وأضاف أن هناك عدة شروط للتعدد، الشرط الأول: القدرة المالية، بأن يكون عند الإنسان ما يدفعه مهراً وما ينفقه على الزوجات، الثاني: القدرة البدنية، يعني يكون عند الإنسان شهوة وقوة بحيث يؤدي الواجب الذي عليه نحو الزوجات، والشرط الثالث: القدرة على العدل، بأن يعرف من نفسه أنه قادرٌ على أن يعدل بين الزوجة الجديدة وبين الزوجة القديمة فإن كان يخشى على نفسه أن لا يعـدل فقـد قال الله تبارك وتعالى: (فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة) يعني فاقتصروا على واحدة (ذلك أدنى أن لا تعولوا)، وفي حال تعدد الزوجات لا ينبغي للزوجة أن تغضب وأن تحزن وأن تعامل الزوج بالإساءة بناءً على أنه تزوج أخرى لأن ذلك من حقه وعليها أن تصبر وتحتسب الأجر من الله، وهي إذا فعلت ذلك أعانها الله عز وجل على تحمل هذا الأمر الذي ترى أنه من أعظم المصائب ولهذا نسمع أنه في بعض الأماكن التي يتعدد فيها الزوجات لا تهتم الزوجة القديمة ولا تتكدر ولا تحزن إذا تزوج زوجها بزوجة جديدة، فالمسألة إذاً مبنية على العادة، إذا كان البلد لا يعتاد فيه الرجال التعدد فصعب على المرأة أن تتعدد الزوجات، وإذا كان من عادتهم التعدد سهل عليها، فنقول للمرأة التي تزوج عليها زوجها اصبري واحتسبي الأجر من الله حتى يعينك الله على ذلك ويعين زوجك على العدل .
وحذر العثيمين الزوج من الجور بين الزوجات وعدم العدل فإن النبي صلى الله عليه وسلم توعد من فعل ذلك في قوله: (من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) وعليه العدل بين الزوجات في كل شئ، في المباسطة، في المكالمة، في الانشراح، في المبيت، في كل شيءٍ يقدر عليه، أما المحبة فهي أمرٌ ليس باختيار الإنسان، ولهذا لا يجب عليه أن يعدل بينهن في المحبة لأن ذلك ليس إليه، فالقلوب بيد الله عز وجل يصرفها كيف يشاء، لكن ما يستطيع أن يقوم به من العدل فهو واجبٌ عليه.
وكان الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله قد حذر- في مقال نشره بمجلة الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة – من خطورة إنكار الأحكام الشرعية القطعية الثابتة في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنه قد يفضي إلى الكفر الصراح .
وفي سياق مسألة تعدد الزوجات قال الشيخ ابن باز إن من كره تعدد الزوجات وزعم أن عدم التعدد هو أفضل، جاحدا متعمدا، هو كافر ومرتد عن الإسلام، لأنه بهذا يكون منكرا لحكم الله وكاره لما شرع الله؛ والله يقول سبحانه: (ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم)، فمن كره ما أنزل الله حبط عمله؛ والذي يكره تعدد الزوجات ويرى أن الشريعة قد ظلمت؛ أو أن حكم الله في هذا ناقص فهو مرتد عن الإسلام، ومثله كمن يقول إن عدم الصلاة أولى أو عدم الصيام أولى أو عدم الزكاة أولى.
جزاك الله خير…
يعطيكـ العافيه