تخطى إلى المحتوى

الصغائر التي تهدر الوقت, تقضي على الابداع 2024.

الصغائر ط§ظ„طھظٹ طھظ‡ط¯ط± ط§ظ„ظˆظ‚طھ, طھظ‚ط¶ظٹ على الابداع

أحياناَ يقدر لك ان تبحر بين أمواج من التجارب المؤلمه , ولا تتوافق مع إنسانيتك تخلق بداخلك سيول من الآمال فترسوا على شاطئ البحر الحيران فتخاطب انت سفينتك بالإقتراب لتشاطرها الافكار البنفسجية من المعاني اللتي كم عاشت سنوات طوالا … وكانت تختزن بذاكرتك طوال حياتك تتسآئل تلك التداعيات الذهنيه امام عيناي وانا في أهم حواراتي إكتشفت أنني قادرة على البدأ والوقوف على تلك الشواطئ الفكرية , كم أشعر بالمتعة وانا أتنقل بين سطور دفتري اللذي يشهد قصة إنكساري وصمودي ,, لم يبقى شيء على حاله لا الاوجه هي الاوجه ولا الاجساد هي الاجساد ولا حتى الظمائر هي الظمائر .. الكل يتغير الكل يتبدل يتلون . ؟؟ لن احكم على احد رغم أنني اقف في دهشة من واقع ما أرى ولكني لا أستطيع فعل شيء فا الانثى (المظلومة الطيبة تصرخ في صمت بعنف لايسمع صوتها ولكن ملامح العنف تظهر على وجهها) وبعد النهوض تتحول اجمل إمرأة مما كانت عليه .. فتعرف حينها ليست ضعيفة بمعنى الضعف فالقوة الكامنة لا تحتاج إلى صوت بل تحتاج إلى قلب جامد وضمير حي , تحتاج إلى تقليب الصفحات ولكن الخوف من صفحة يكون بها تاريخ قديم طويل مليء بالذكريات المؤلمة فلا تخلوا الحياة من مأسيهآ وتجاربها المفرحة والمحزنة , فالحياة مستمرة وتستمر بالعمل والانتاج والحيوية والتسامح والإخلاص والرضى بالقدر , أجمل شيء توهبه المرأة هو العطاء ولكن ماهو المقابل ؟

بقـلمي _ حيآتي والإنسانية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.