أظهرت دراسة أجراها باحثون من جامعة كاليفورنيا في بيركلي أن الأحلام قد طھط³ط§ط¹ط¯ على تخطي المحن المؤلمة. وقد وجد الباحثون أنه خلال مرحلة الأحلام في النوم، التي تعرف أيضاً بمرحلة حركة العين السريعة، تتوقف كيمياء التوتر عن العمل، ويقوم الدماغ بمعالجة التجارب العاطفية، مخففاً من حدة الذكريات المريرة.
وتقدم نتائج هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة “كارنت بيولوجي”، تفسيرا مقنعا لمواجهة الأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، مثل قدامى المحاربين، صعوبة في تخطي التجارب المؤلمة، ويعانون من الكوابيس المتكررة.
جزاج الله خير