ازياء ط§ظ„ط§ظ…ظٹط±ط© ظ„ظٹطھظٹط³ظٹط§ و ط§ظ„ظ…ظ„ظƒط© ط±ط§ظ†ظٹط§ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط© ط§ط²ظٹط§ط، ط¨ط³ظٹط·ط© و ط±ط§ظ‚ظٹط© جدا
وكالعادة كانت السيدتان بغاية الأناقة المتسمة بالبساطة والبعد عن التكلف.
فخلال زيارة ضريح الجندي المجهول ارتدت الأميرة ليتيسيا جاكيت باعتقادي أنه من Chanel مع قميصٍ أبيض وسروالٍ رمادي بسيقان عريضة. وأضافت لمحةً من اللون بوشاحٍ مطبّع. لكن برأيي أن الإطلالة كانت ستكون أفضل بحذاءٍ بلونٍ أكثر بروزاً. لكن ربما كان عليها مراعاة المناسبة والتقاليد الملكية والحفاظ على حدٍ معينٍ من الكلاسيكية والرصانة في الإطلالة.
أما خلال زيارة جامعة الأردن فاختارت هذه الأميرة الجميلة فستاناً باللون الوردي الفاتح مع كشاكش عند الأكمام من الأعلى وبدت بغاية الأنوثة. إطلالة رومانسية بجدارة. لكن برأيي أنها كانت باهتة بعض الشيء، فكل شيءٍ كان وردياً من الفستان إلى الكلاتش إلى الحذاء. فالكلاتش كان من الممكن أن تكون بلونٍ مغاير كالأزرق الفاتح أو الليلكي، وكذلك الحذاء.
بالنسبة للملكة رانيا فكالعادة كان الحزام حاضراً في التيور الأبيض الذي ارتدته والذي بدا رائعاً عليها، لكن قصة الجاكيت هذه لا تناسب
إلا النحيلات لأنها تزيد من بروز البطن والخصر. الكلاتش الوردية كانت الإضافة المثالية. وهنا ألاحظ أن الملكة رانيا غيرت قليلاً من تسريحة شعرها المعتادة إذ كان فيها حجم أكثر.
وحتى الأمير فيليب بدا أنيقاً ووسيماً ببدلته السوداء وربطة العنق الحمراء.
من برأيك كانت صاحبة الإطلالة الملكية الأجمل؟ شاركينا رأيك.
من انا زهرة