تــــغـــــانـــــم كـــــــذبـــــــةالـــــحـــــريـــــة وســـــــافــــــــر بـــــــهــــــــالـــــبـــــحـــــار … يــلاطــمــهــا الــبـــحـــر والــــخــــوف مـــــــــن قـــبـــلـــه يــلاطــمــهـــا! تـــهــــادت مـــثــــل طــفــلـــة تــحــمـــل الـبــلــســم لابــــوهــــا الــــبــــار … وهـــــــــو فــــاخـــــر رمـــــــــق ووصـــايـــتـــه بــــــــــا الــــــــــدم خــاتــمـــهـــا.. يــســابــقــهـــا الـــــزمــــــن وتــســـابـــقـــه فـــــــــــي رحــــــلــــــة الاقــــــــــــدار.. عــــلــــى رجــــــــوى الــــقــــدر… سفينة الحرية