ما هي فوائد فائدة عشبة القرض للتضييق و للشعر و للاسنان 2024.

ما هي ظپظˆط§ط¦ط¯ ظپط§ط¦ط¯ط© ط¹ط´ط¨ط© ط§ظ„ظ‚ط±ط¶ ظ„ظ„طھط¶ظٹظٹظ‚ و ظ„ظ„ط´ط¹ط± و للاسنان

ومن فوائدة أيضاً

منقول من Cnn العربية للفائدة مع تحياتي……..

نباتالسنط يعالج بوظائف الكبد
القاهرة، مصر (cnn) — ثمة دراسة علمية حديثه أثبتتفعالية نبات السنط ، الذي يدعى (ميموزا) في تحسين وظائف الكبد وحماية انسجته منالاثار الضارة الناجمة عن التسمم برابع كلوريد الكربون.
فقد أكدت دراسة التيأعدها فريق علمي تابع للمركز القومي للبحوث في القاهرة، ، أهمية الدور الوقائيللمستخلص الكحولي المائي لورق نبات السنط على التلفيات التي تصيب الكبد، والمتمثلةفي احتقان الاوعية البابية والجاربية، وتحلل خلايا الكبد في مناطق متعددة منالفصيصات الكبدية.
وتبين من خلال التجارب والتحاليل العديدة التي اجراهاالباحثون ايجابية مفعول المستخلص الكحولي المائي لورق السنط في انتظام، وظائف الكبدوتراجع فرص الاصابة بالقصور في اي منها، بحسب وكالة الأنباء الكويتية.
واشارتالدراسة إلى انه لم ينجم عن استخدام المستخلصات أى تغيرات "هستوباثولوجية اوهستوكيميائية او بيوكيميائية، مما يعني استقرار الكبد وانتظام وظائفه".
وأضافتالدراسة ان استخدام مستخلصات نبات السنط أدى الى اختفاء الفراغات الدهنية في خلاياالكبد، والاحتقانات في الاوعية الكبدية المختلقة، فضلا عن تراجع الارتفاع فيانزيمات الكبد، مما يدل على تحسن انسجته .

الحكاية كبرت وجابت صفق السنط وكمان بتدخل الأمريكان ونحنا جدودنا من زمان "إياهو" علاجم وكمان موضوع بحوث يعنى شى علمى

………………………………………….. ………

شجرة السنط تحسن وظائف الكبد

أجرى فريق بحثي بالمركز القومي للبحوث بمصر دراسة علمية على فوائد شجرة السنط في علاج بعض الأمراض، ثبت من خلالها أن للسنط دوراًفاعلاً في مواجهة الالتهابات وفي علاج مرض السكري وتخفيض ضغط الدم المرتفع.

وكان فريق بحثي قد قام بدراسة استغرقت عدة شهور بهدف تقييم الدورالوقائي للمستخلص الكحولي المائي لورقة السنط على التأثيرات الضارة التي يحدثها رابع كلوريد الكربون في كبد فئران التجارب فتبين وجود تلفيات بالكبد تمثلت في احتقان الأوعية البابية والجاربابية مصحوبة بتحلل لخلايا الكبد في مناطق متعددة من الفصيصات الكبدية، كما لوحظ أيضا وجود فراغات دهنية في معظم خلايا الكبد واختفاء كروماتين أنوية خلايا الكبد أو تفتيتها.

وأظهرت الدراسة الهستوكيميائية للفئران المعاملة برابع كلوريد الكربون نضوب أو اضمحلال عديدات السكر في خلايا الكبد.. أما الدراسة البيوكيميائية فكانت متماشية أيضا مع الهستوباثولوجية فقدأثبتت الدراسة ارتفاعاً ذا دلالة معنوية في أنزيمات مختلفة بالمقارنة بالمجموعة غيرالمعاملة برابع كلوريد الكربون.

وعند استخدام جرعات مختلفة من المستخلص الكحولي المائي لورقة السنط تبين:

عدم حدوث موت لأي من الفئران مع جميع الجرعات المستخدمة.

عدم حدوث أي تغيرات هستوباثولوجية أو هستوكيميائية أوبيوكيميائية في الفئران المعاملة بهذه المستخلصات وكادت تشبه المجموعة الضابطة.

كذلك عند استخدام المستخلص مع الفئران المعاملة برابع كلوريدالكربون وجد تحسن ملموس في الكبد وتراجع الأضرار والتلفيات التي يحدثها رابع كلوريد الكربون وذلك من خلال الدراسات الثلاث السابقة فقد تبين اختفاء الفراغات الدهنية من خلايا الكبد وكذلك لم يلاحظ وجود أي احتقانات في الأوعية الكبدية المختلفة فيما عدابعض التحللات الخلوية القليلة ذلك مع الجرعات الصغيرة من المستخلص.

كذلك تراجع الارتفاع في أنزيمات الكبد دلالة على تحسن أنسجة الكبد من الأضرار التي يحدثها رابع كلوريد الكربون وهو الأمر الذي يمكن الاستنتاج معه أن لنبات السنط دورا وقائيا من الأضرار التي يحدثها التسمم برابع كلوريد الكربون في كبد فئران التجارب ويزداد هذا الدور مع زيادة الجرعة.

وللتعريف بشجرة السنط هي شجرة ارتفاعهايصل إلى 8 أمتار وموطنها الأصلي الجزيرة العربية والهند وإفريقيا (مصر والسودان وموزمبيق). وهي شجرة متوسطة الحجم وسريعة النمو دائمة الخضرة، أزهارها صفراء تظهرفي الربيع والصيف وثمرتها قرنية.

يظل البحث عن القرض وأسراره مستمر …ولن يقتنع مثقفو العصر الحديث إلا بعد أن يقوم غيرهم من علماء الغرب بإجراء البحوث العلمية المعملية ..ثم ربما تواضعو من بعد ليستخدموه علماً أنه علاج معظم أهل السودان وإلى وقت قريب …والتجربة خير برهان ..

القرض شايلنليك مقلاع
طرفة جادة
القرض للقضاء على المرض
تحياتى

…………………………………….

القرض ….
نعم القرض تلك الثمرة المرّة ذات فوائد جمّه فيستخدمها أهلنا الطيبين فى علاج كثير من الامراض خصوصاً الصدرية منها.
غير إستخداماتة الإقتصادية كدبغ الجلود من زمن الدبغ بالمحراكة حتى يرهف الجلد زى طرقة الكسرة.
منها النواحى الأدبية من أمثالنا الشعبية "التسوى كريت فى القرض تلقاهُ فى جلده

وغير ذلك كثير فارجو أن نجمع فى هذا البوست الفوائد الطبية للقرض فهو إلى الآن مستخدم بكثرة فى وسط الغالبية من أهلنا الطيبين

……………………………………..

هل تعلم أن دخانة طارد وقاتل للباعوض
نعم
ولو فى أى زول بستخدم بف باف فى الغرفة عشان يقتل الباعوض فعلية أن يوفر ثمن العلبة ويشترى قرض ويقوم بعد صلاة المغرب بإحكام إغلاق النوافذ والأبواب ويعلب دخان القرض الكثيف فما هى إلا لحظات حتى يرى الباعوض يتهاوى أمامة.
وسيرى إنشاءالله أن القرض أكثر فعالية

البرونزية

مطوية و بحث عن أحكام القرض 2024.

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
إليك أخي المسلم هذه الرسالة التي تتعلق بأحكام القرض، جمعتها من كتب أهل العلم رحمهم الله تعالى، مبتغياً بها وجه الله والدار الآخرة، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.

1 – تعريف القرض:

القرض لغةً: القطع، لأن المقرض يقطع شيئاً من ماله يعطيه للمقترض.
القرض شرعاً: دفع مال لمن ينتفع به، ثم يرد بدله إليه.

2 – مشروعيته:

القرض جائز بالسنة والإجماع فإن النبي البرونزية استقرض بكراً من الإبل ورد جملاً خياراً، وقال: { إن من خير الناس أحسنهم قضاء } [رواه البخاري].

3 – فضل القرض:

القرض قربة يتقرب بها العبد إلى الله سبحانه لما فيه من الرفق بالناس والرحمة بهم، وتيسير أمورهم، وتفريج كربهم. قال البرونزية: { من نفس عن مسلم كربةً من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه } [رواه مسلم].
وقال البرونزية: { ما من مسلم يقرض مسلماً قرضاً مرتين إلا كان كصدقتهما مرة } [رواه ابن ماجه وحسنه الألباني رحمه الله في الارواء:1389].
وقال البرونزية: { من منح منيحة لبن أو ورق، أو أهدى رقاقاً كان له مثل عتق رقبة } [رواه الترمذي وصححه].
وقال البرونزية: { كل قرض صدقة } [رواه الطبراني بإسناد حسن].

4 – إشتراط الأجل فيه:

ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه لا يجوز إشتراط الأجل في ط§ظ„ظ‚ط±ط¶ لأنه تبرع محض، وللمقترض أن يطالب ببذله في الحال وقال الإمام مالك: يجوز إشتراط الأجل ويلزم الشرط فإذا أجل القرض إلى أجل معلوم تأجل، ولم يكن للمقرض حق المطالبة قبل حلول الأجل، لقوله تعالى: البرونزية إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ البرونزية [البقرة:282] ولقول النبي البرونزية: { المسلمون عند شروطهم } [رواه أحمد والترمذي وأبو داود].
ويشترط لصحة القرض أن يكون المقرض ممن يصح تبرعه فلا يجوز لولي اليتيم مثلاً أن يقرض من مال اليتيم، وكذلك يشترط معرفة قدر المال المدفوع في القرض ومعرفة صفته وسنه إن كان حيواناً، ليتمكن من رد بدله إلى صاحبه.

5 – ما يصح فيه القرض:

يصح القرض في كل عين يصح بيعها مثل: الثياب والحيوان والمكيل، والموزون، والمعدود والمتقارب، كالبيض، والورق من مقاس واحد والذرعي كالقماش، وجاز قرض الخبز وزناً وعدداً لحاجة الناس إليه.

6 – كل قرض جر نفعاً فهو ربا:

إن المقصود من عقد القرض الرفق بالناس، ومعاونتهم على شؤون عيشهم، وتيسير وسائل حياتهم، وليس وسيلة للاستغلال، ولهذا لا يجوز أن يرد المقترض للمقرض إلا ما أقرضه منه أو مثله عملاً بالقاعدة الفقهية القائلة: ( كل قرض جر نفعاً فهو ربا ). والحرمة مقيدة هنا بما كان نفع القرض مشروطاً أو متعارفاً عليه، فإن لم يكن مشروطاً ولا متعارفاً عليه، كانت الزيادة جائزة ودليل ذلك حديث أبي رافع البرونزية قال: استلف رسول الله البرونزية من رجل بكراً فجاءته إبل الصدقة فأمرني أن أقضي الرجل بكراً، فقلت: لم أجد في الإبل إلا جملاً خياراً رباعياً، فقال النبي البرونزية: { أعطه إياه فإن خيركم أحسنكم قضاء } [رواه أحمد ومسلم].
بكراً:ناقة، الخيار: المختار، الرباعي: الذي استكمل ست سنين ودخل في السابعة.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: { كان لي على رسول الله البرونزية حق فقضاني وزادني } [رواه البخاري].
وعن إسماعيل بن إبراهيم بن عبدالله بن أبي ربيعة المخزومي، عن أبيه عن جده ( أن النبي البرونزية استلف منه حين غزا حنيناً، ثلاثين أو أربعين ألفاً، فلما قدم لقضاها إياه، ثم قال النبي البرونزية: { بارك الله لك في أهلك ومالك، إنما جزاء السلف الوفاء والحمد }[ رواه ابن ماجه والنسائي وحسنه الألباني].

صور للقرض الذي يدر منفعة كثيرة جداً لا حصر لها، منها:

أ – أن يقرض ألفين أو ثلاث على بيعه داره، أو على أن يرد عليه أجود منه أو أكثر منه.
ب – أن يقرضه مالاً على أن يسعى له أو لوالده أو قريبه في عمل أو وظيفة.
ج – أن يقرضه مالاً على أن يؤجره بيتاً أو دكاناً أو غير ذلك.
إلى غير ذلك من الصور الشائعة بين الناس، والنبي البرونزية: { نهى عن سلف وبيع } [رواه الترمذي وأبو داود والنسائي].
وروي عن ابن كعب وابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهم جميعاً أنهم نهوا عن قرض جر منفعة لأن القرض عقد إرفاق وقربة، فإذا شرط فيه منفعة خرج عن موضوعه، فيجب على المسلم أن ينتبه لذلك ويحذر منه ويخلص النية في القرض وفي غيره من الأعمال الصالحة، فإن القرض ليس القصد منه النماء الحسي، وإنما القصد منه النماء المعنوي، وهو التقرب إلى الله عز وجل، بدفع حاجة المحتاج، واسترجاع رأس المال، فإذا كان هذا القصد في القرض، فإن الله تعالى ينزل في المال البركة والنماء والطيب.

7 – التعجيل بقضاء الدين قبل الموت:

بعض الناس يتساهل في الحقوق عامة، وفي شأن الدين خاصة، وهذه خصلة ذميمة، جعلت كثيراً من الناس يحجمون عن بذل القروض والتوسعة على المحتاجين، فيجب على المقترض الاهتمام بأداء ما عليه من دين القرض ورده إلى صاحبه، من غير مماطلة ولا تأخير، حيثما يقدر على الوفاء لقول الله تعالى: البرونزية هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ البرونزية [الرحمن:60]. وقوله تعالى: البرونزية إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا البرونزية [النساء:58] ولقول النبي البرونزية: { مطل الغني ظلم… } [متفق عليه].
ولقول النبي البرونزية: { من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه، ومن أخذ يريد إتلافها أتلفه الله } [رواه البخاري]. ولقول النبي البرونزية: { من فارق الروح الجسد، وهو بريء من ثلاث دخل الجنة: من الكبر، والغلول، والدين } [رواه ابن ماجه وصححه الألباني]. ولقول النبي البرونزية: { نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه } [رواه الترمذي وصححه الألباني].

8 – استحباب إنظار المعسر:

قال الله تعالى: البرونزية وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ البرونزية [البقرة:280]. قال السعدي رحمه الله: ( أي وإن كان الذي عليه الدين معسراً، لا يقدر على الوفاء، وجب على غريمه أن ينظره إلى ميسرة. وهو يجب عليه إذا حصل له وفاء بأي طريق مباح، أن يوفي ما عليه، وإن تصدق عليه غريمه، بإسقاط الدين كله أو بعضه – فهو خير له.. ) [تفسير السعدي:128].
وعن أبي قتادة البرونزية أنه طلب غريماً له، فتوارى عنه، ثم وجده، فقال: إني معسر، قال: الله؟ قال: الله. قال: فإني سمعت رسول الله البرونزية يقول: { من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر، أو يضع عنه } [رواه مسلم].
وعن بريدة البرونزية قال: سمعت رسول الله البرونزية يقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم مثله صدقة }، ثم سمعته يقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم مثليه صدقة }. فقلت: يا رسول الله سمعتك تقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم صدقة }، ثم سمعتك تقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم مثليه صدقة } قال: { كل يوم مثله صدقة قبل أن يحل الدين، فإذا حل فأنظره فله كل يوم مثليه صدقة } [رواه أحمد وابن ماجة وصححه الألباني].
وعن أبي هريرة البرونزية قال: قال رسول الله البرونزية: { من أنظر معسراً أو وضع له، أظله الله يوم القيامة تحت ظل عرشه، يوم لا ظل إلا ظله } [رواه الترمذي وصححه].
ومعنى( وضع له ) أي ترك شيئاً مما له عليه.
وعن أبي هريرة البرونزية أن رسول الله البرونزية قال: { كان رجل يداين الناس، وقال لفتاه، إذا أتيت معسراً فتجاوز عنه، لعل الله عز وجل يتجاوز عنا. فلقي الله، فتجاوز عنه } [رواه البخاري].

9 – حبس القادر إذا امتنع:

لقول النبي البرونزية: { لي الواجد يحل عرضه وعقوبته } [رواه الترمذي والنسائي].

10 – فتوى حكم الإقتراض من مال حرام:

س: هل يجوز أن أستلف من شخص تجارته معروفة بالحرام وأنه يتعاطى الحرام؟
ج – لا ينبغي لك يا أخي أن تقترض ممن هذا شأنه، أو أن تتعامل معه ما دامت معاملاته بالحرام، ومعروف بالمعاملات المحرمة الربوية أو غيرها فليس لك أن تعامله، ولا أن تقترض منه، بل يجب عليك التنزه عن ذلك والبعد عنه، لكن لو كان يتعامل بالحرام وبغير الحرام، يعني معاملته مخلوطة فيها الطيب والخبيث، فلا بأس، لكن تركه أفضل لقوله البرونزية: { دع ما يريبك إلى ما لا يريبك }. ولقوله البرونزية: { من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه }. ولقوله البرونزية: { الإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس }.
فالمؤمن يبتعد عن المشتبهات، فإذا علمت أن كل معاملاته محرمة وأنه يتجر في الحرام، فمثل هذا لا يعامل ولا يقترض منه [فتاوى إسلامية:2/416].

الدعاء

اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، واغنني بفضلك عمن سواك.
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال.
اللهم فرج هم المهمومين من المسلمين والمسلمات، ونفس كرب المكروبين، واقض الدين عن المدينين، واشف مرضانا ومرضى المسلمين.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

البرونزية

جزاكِ الله خيراً

جزاكِ الله خيــر يالغلا..

جعله الله في موازين حسناتك..

البرونزية

تحقق القرض السكني أسعار عام 2024. الحصول على عرض لديك شخصية لا 2024.

هل تبحث عن ط´ط®طµظٹط© / القروض التجارية؟ نحن نقدم قرض دون مشاحنات أو الفاكس. للحصول على مبلغ ط§ظ„ظ‚ط±ط¶ المطلوب، الاتصال SkyGroup FinAid عن طريق: [email protected] والحصول على القرض الخاص بك يعاقب غضون 24 ساعة.

سؤال عن حكم قول و قول وعن بعض انواع القرض 2024.

سؤال عن حكم قول (ط¨ط°ظ…طھظٹ) و قول ( ط£ظ…ط§ظ†ط© ) وعن بعض ط§ظ†ظˆط§ط¹ القرض

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

فأسأل الله لكم العون والتوفيق والسداد، وأرجو تكرمكم بالإجابة عن هذين السؤالين:

س1/ جرت عادة بعض الناس إذا أراد أن يقترض من شخص أن يقول له اقترض مثلاً عشرة آلاف ريال وتردها العام القادم عدد مائة كرتون صابون تايد، فهل يجوز مثل هذا علماً أنه يحدد العدد والمواصفات.

س2/ نسمع من البعض بعض الكلمات مثل ( بذمتي ) ويقصدون بذلك أن هذا الأمر إن لم أكن صادقاً فهو في ذمتي وأحاسب عليه وكلمة ( أمانة ) فإذا حدث شخص بشيء قال له الآخر ( أمانة ) ويقصد بذلك هل ما تحدث به صدقاً ولا يقصد الحلف فما حكم ذلك.

وفقكم الله وسدد خطاكم

ج1- هذا ليس قرضاً إنما هو دين سلم لأن السلم هو تعجيل الثمن وتأجيل المثمن وهذا ينطبق على ما ذكرت في السؤال.

ج2- هناك فرق بين عبارة ( بذمتي بالواو) فهذا قسم بمخلوق ولا يجوز وقول: ( في ذمتي ) يراد به الضمان والالتزام وهذا لا بأس به.

ج3- قول: ( أمانة ) مختصر بكلمة: ( بالأمانة ) وهو قسم لا يجوز لنهي النبي صلى الله عليه وسلم من الحلف بالأمانة.

كتبه فضيلة الشيخ الوالد صالح بن فوزان الفوزان ـ حفظه الله تعالى ـ.

الرابط: http://www.alfawzan.ws/AlFawzan/MyNe…=454&new_id=73

جزاك الله خير
وجعلها في موازين حسناتك

البرونزية

البرونزية

البرونزية
البرونزية

أحكام القرض 2024.

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:

إليك أخي المسلم هذه الرسالة التي تتعلق بأحكام القرض، جمعتها من كتب أهل العلم رحمهم الله تعالى، مبتغياً بها وجه الله والدار الآخرة، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.

1 – تعريف القرض:
القرض لغةً: القطع، لأن المقرض يقطع شيئاً من ماله يعطيه للمقترض.

القرض شرعاً: دفع مال لمن ينتفع به، ثم يرد بدله إليه.

2 – مشروعيته:
القرض جائز بالسنة والإجماع فإن النبي استقرض بكراً من الإبل ورد جملاً خياراً، وقال: { إن من خير الناس أحسنهم قضاء } [رواه البخاري].

3 – فضل القرض:
القرض قربة يتقرب بها العبد إلى الله سبحانه لما فيه من الرفق بالناس والرحمة بهم، وتيسير أمورهم، وتفريج كربهم. قال : { من نفس عن مسلم كربةً من كرب الدنيا، نفس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومن يسر عن معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه } [رواه مسلم].

وقال : { ما من مسلم يقرض مسلماً قرضاً مرتين إلا كان كصدقتهما مرة } [رواه ابن ماجه وحسنه الألباني رحمه الله في الارواء:1389].

وقال : { من منح منيحة لبن أو ورق، أو أهدى رقاقاً كان له مثل عتق رقبة } [رواه الترمذي وصححه].

وقال : { كل قرض صدقة } [رواه الطبراني بإسناد حسن].

4 – إشتراط الأجل فيه:
ذهب جمهور الفقهاء إلى أنه لا يجوز إشتراط الأجل في ط§ظ„ظ‚ط±ط¶ لأنه تبرع محض، وللمقترض أن يطالب ببذله في الحال وقال الإمام مالك: يجوز إشتراط الأجل ويلزم الشرط فإذا أجل القرض إلى أجل معلوم تأجل، ولم يكن للمقرض حق المطالبة قبل حلول الأجل، لقوله تعالى: إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ [البقرة:282] ولقول النبي : { المسلمون عند شروطهم } [رواه أحمد والترمذي وأبو داود].

ويشترط لصحة القرض أن يكون المقرض ممن يصح تبرعه فلا يجوز لولي اليتيم مثلاً أن يقرض من مال اليتيم، وكذلك يشترط معرفة قدر المال المدفوع في القرض ومعرفة صفته وسنه إن كان حيواناً، ليتمكن من رد بدله إلى صاحبه.

5 – ما يصح فيه القرض:
يصح القرض في كل عين يصح بيعها مثل: الثياب والحيوان والمكيل، والموزون، والمعدود والمتقارب، كالبيض، والورق من مقاس واحد والذرعي كالقماش، وجاز قرض الخبز وزناً وعدداً لحاجة الناس إليه.

6 – كل قرض جر نفعاً فهو ربا:
إن المقصود من عقد القرض الرفق بالناس، ومعاونتهم على شؤون عيشهم، وتيسير وسائل حياتهم، وليس وسيلة للاستغلال، ولهذا لا يجوز أن يرد المقترض للمقرض إلا ما أقرضه منه أو مثله عملاً بالقاعدة الفقهية القائلة: ( كل قرض جر نفعاً فهو ربا ). والحرمة مقيدة هنا بما كان نفع القرض مشروطاً أو متعارفاً عليه، فإن لم يكن مشروطاً ولا متعارفاً عليه، كانت الزيادة جائزة ودليل ذلك حديث أبي رافع قال: استلف رسول الله من رجل بكراً فجاءته إبل الصدقة فأمرني أن أقضي الرجل بكراً، فقلت: لم أجد في الإبل إلا جملاً خياراً رباعياً، فقال النبي : { أعطه إياه فإن خيركم أحسنكم قضاء } [رواه أحمد ومسلم].

بكراً:ناقة، الخيار: المختار، الرباعي: الذي استكمل ست سنين ودخل في السابعة.

وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: { كان لي على رسول الله حق فقضاني وزادني } [رواه البخاري].

وعن إسماعيل بن إبراهيم بن عبدالله بن أبي ربيعة المخزومي، عن أبيه عن جده ( أن النبي استلف منه حين غزا حنيناً، ثلاثين أو أربعين ألفاً، فلما قدم لقضاها إياه، ثم قال النبي : { بارك الله لك في أهلك ومالك، إنما جزاء السلف الوفاء والحمد }[ رواه ابن ماجه والنسائي وحسنه الألباني].

صور للقرض الذي يدر منفعة كثيرة جداً لا حصر لها، منها:
أ – أن يقرض ألفين أو ثلاث على بيعه داره، أو على أن يرد عليه أجود منه أو أكثر منه.

ب – أن يقرضه مالاً على أن يسعى له أو لوالده أو قريبه في عمل أو وظيفة.

ج – أن يقرضه مالاً على أن يؤجره بيتاً أو دكاناً أو غير ذلك.

إلى غير ذلك من الصور الشائعة بين الناس، والنبي : { نهى عن سلف وبيع } [رواه الترمذي وأبو داود والنسائي].

وروي عن ابن كعب وابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهم جميعاً أنهم نهوا عن قرض جر منفعة لأن القرض عقد إرفاق وقربة، فإذا شرط فيه منفعة خرج عن موضوعه، فيجب على المسلم أن ينتبه لذلك ويحذر منه ويخلص النية في القرض وفي غيره من الأعمال الصالحة، فإن القرض ليس القصد منه النماء الحسي، وإنما القصد منه النماء المعنوي، وهو التقرب إلى الله عز وجل، بدفع حاجة المحتاج، واسترجاع رأس المال، فإذا كان هذا القصد في القرض، فإن الله تعالى ينزل في المال البركة والنماء والطيب.

7 – التعجيل بقضاء الدين قبل الموت:
بعض الناس يتساهل في الحقوق عامة، وفي شأن الدين خاصة، وهذه خصلة ذميمة، جعلت كثيراً من الناس يحجمون عن بذل القروض والتوسعة على المحتاجين، فيجب على المقترض الاهتمام بأداء ما عليه من دين القرض ورده إلى صاحبه، من غير مماطلة ولا تأخير، حيثما يقدر على الوفاء لقول الله تعالى: هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ [الرحمن:60]. وقوله تعالى: إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا [النساء:58] ولقول النبي : { مطل الغني ظلم… } [متفق عليه].

ولقول النبي : { من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه، ومن أخذ يريد إتلافها أتلفه الله } [رواه البخاري]. ولقول النبي : { من فارق الروح الجسد، وهو بريء من ثلاث دخل الجنة: من الكبر، والغلول، والدين } [رواه ابن ماجه وصححه الألباني]. ولقول النبي : { نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه } [رواه الترمذي وصححه الألباني].

8 – استحباب إنظار المعسر:
قال الله تعالى: وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة:280]. قال السعدي رحمه الله: ( أي وإن كان الذي عليه الدين معسراً، لا يقدر على الوفاء، وجب على غريمه أن ينظره إلى ميسرة. وهو يجب عليه إذا حصل له وفاء بأي طريق مباح، أن يوفي ما عليه، وإن تصدق عليه غريمه، بإسقاط الدين كله أو بعضه – فهو خير له.. ) [تفسير السعدي:128].

وعن أبي قتادة أنه طلب غريماً له، فتوارى عنه، ثم وجده، فقال: إني معسر، قال: الله؟ قال: الله. قال: فإني سمعت رسول الله يقول: { من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر، أو يضع عنه } [رواه مسلم].

وعن بريدة قال: سمعت رسول الله يقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم مثله صدقة }، ثم سمعته يقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم مثليه صدقة }. فقلت: يا رسول الله سمعتك تقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم صدقة }، ثم سمعتك تقول: { من أنظر معسراً فله كل يوم مثليه صدقة } قال: { كل يوم مثله صدقة قبل أن يحل الدين، فإذا حل فأنظره فله كل يوم مثليه صدقة } [رواه أحمد وابن ماجة وصححه الألباني].

وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { من أنظر معسراً أو وضع له، أظله الله يوم القيامة تحت ظل عرشه، يوم لا ظل إلا ظله } [رواه الترمذي وصححه].

ومعنى( وضع له ) أي ترك شيئاً مما له عليه.

وعن أبي هريرة أن رسول الله قال: { كان رجل يداين الناس، وقال لفتاه، إذا أتيت معسراً فتجاوز عنه، لعل الله عز وجل يتجاوز عنا. فلقي الله، فتجاوز عنه } [رواه البخاري].

9 – حبس القادر إذا امتنع:
لقول النبي : { لي الواجد يحل عرضه وعقوبته } [رواه الترمذي والنسائي].

10 – فتوى حكم الإقتراض من مال حرام:
س: هل يجوز أن أستلف من شخص تجارته معروفة بالحرام وأنه يتعاطى الحرام؟

ج – لا ينبغي لك يا أخي أن تقترض ممن هذا شأنه، أو أن تتعامل معه ما دامت معاملاته بالحرام، ومعروف بالمعاملات المحرمة الربوية أو غيرها فليس لك أن تعامله، ولا أن تقترض منه، بل يجب عليك التنزه عن ذلك والبعد عنه، لكن لو كان يتعامل بالحرام وبغير الحرام، يعني معاملته مخلوطة فيها الطيب والخبيث، فلا بأس، لكن تركه أفضل لقوله : { دع ما يريبك إلى ما لا يريبك }. ولقوله : { من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه }. ولقوله : { الإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس }.

فالمؤمن يبتعد عن المشتبهات، فإذا علمت أن كل معاملاته محرمة وأنه يتجر في الحرام، فمثل هذا لا يعامل ولا يقترض منه [فتاوى إسلامية:2/416].

الدعاء
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، واغنني بفضلك عمن سواك.

اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال.

اللهم فرج هم المهمومين من المسلمين والمسلمات، ونفس كرب المكروبين، واقض الدين عن المدينين، واشف مرضانا ومرضى المسلمين.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

مشـــــــــــــــكوٍرٍة يـآلغآليـــة

أســــعـــــدنـــــــى مـــــروركــــ