أعاني من ط§ظ„ط£ظ„ظ… ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ظ‚ط·ط¨ أو ط§ظ„ط؛ط±ط²طŒ هل ظ‡ظ†ط§ظƒ ما ط£ظپط¹ظ„ظ‡ ظ„ظ„طھط®ظپظٹظپ من حدة الوجع؟
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
English version
إجابات فريق تحرير "بيبي سنتر آرابيا":
يختلف هذا الأمر بين سيدة وأخرى. تتألم بعض السيدات من القطب ويشعرن أنها تلتئم ببطء، في حين يكون الألم لدى الأخريات أقل حدة. جاء في نتيجة أحد الأبحاث أن 10% من السيدات اللاتي مررن بتجربة الولادة الطبيعية يتألمن لأكثر من شهرين، مقارنة بحوالي 30% من اللاتي وَلَدنَ عن طريق الولادة المُعَانَة .
تعين العلاجات التالية على تخفيف المسألة:
• المياه الدافئة، إما عبر أخذ حمام أو دش أو الجلوس في المغطس.
• المياه الباردة، إما باستخدام الكمادات المبردة أو الفوط الصحية اللزجة أو مياه الدش المباشرة.
• استعمال الجل أو البخاخ المسكن، مثلlignocaine .
• تناول المسكنات المتوفرة في الأسواق، مثل البراسيتامول أو الأيبوبروفين.
• الجلوس على وسادة أو مقعد دائري مطاطي.
• العلاج بالأعشاب والكريمات الملطفة، مثل الكاليندولا والكومفري. Calendula or Comfry.
ليس هناك الكثير من الأبحاث التي تؤكد فاعلية هذه العلاجات، لكن تجربتها تستحق العناء إلى أن تجدي ما يناسبك منها.
إن المحافظة على نظافة القطب من الأمور الحيوية للتخفيف من مخاطر التعرض للإصابة بالتهاب. عليك تغيير الفوط الصحية أكثر من مرة في اليوم مع غسل يديك قبل وبعد تبديلها.
تذكري القيام بتمارين الحوض في أسرع وقت ممكن بعد الولادة والمواظبة عليها لأن هذه التمارين تزيد تدفق الدم في المنطقة وتعجل عملية التئام الجرح. حاولي القيام بأربع مجموعات من التمارين اليومية على الأقل موزعة على مدار اليوم.
في المرات الأولى التي تحتاجين فيها للتبرز بعد الولادة، اضغطي على القطب بورق الحمام أي ورق التواليت النظيف لحمايتها وتقليل إحساسك بإمكانية انفلاتها (وهي بالمناسبة لن تنفلت.
تلتئم القطب خلال ثلاثة إلى أربعة أسابيع بعد الولادة، وإذا لم يحدث ذلك واستمر شعورك بعدم الراحة، استشيري طبيبتك في المسألة.
آلله يعطيكي ألف عآفيه
نتظر آلمزيد من ألأبدآع
تقبلي طلتي..}}