تخطى إلى المحتوى

افضل علاج لاضطراب الوجداني ثنائي القطب 2024.

افضل ط¹ظ„ط§ط¬ ظ„ط§ط¶ط·ط±ط§ط¨ ط§ظ„ظˆط¬ط¯ط§ظ†ظٹ ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ظ‚ط·ط¨ ، ط§ظپط¶ظ„ علاج لاضطراب الوجداني ثنائي القطب

اضطراب وجداني ثُنائي القطب
* أنا فتاة في الثانية والعشرين من العمر و أعاني من اضطراب وجداني ثُنائي القطب ، و أتناول دواء السيروكسات 25 ملغم و لميكتال 100 ملغم و سيروكويل 100 ملغم. اشعر الآن بأني أمر في حالة كآبة ولكنها غير شديدة ، فهل أغّير في هذه الأدوية ، برغم أن الطبيب المعالج يُفضّل التريث في تغيير العلاج ، فما هو رأيك؟
د.ج

– سيدتي الكريمة ؛ أعتقد بأن الأدوية التي تتناولينها جيدة ، وربما تمرين بكآبة طارئة ، وأنا أميل إلى رأي طبيبك إلى التريث في تغيير العلاجات ، لأن رفع مضاد الإكتئاب (السيروكسات) قد يقود إلى رفع في المزاج ودخولك في نوبة هوس ، وهذا غير مرغوب. عليك بمواصلة العلاج الحالي ، وعندما يستشري الاكتئاب و يُصبح شديداً عندئذ يمكن رفع بعض الأدوية مثل اللميكتال إلى 200 ملغم مثلاً و ربما السيروكسات إلى 50 ملغم و يكون بمراقبة و حذر خشية ظهور أي أعراض للهوس ، وعند ظهور ذلك يجب إيقاف العلاج المضاد للإكتئاب (السيروكسات) و ربما تحتاجين إلى رفع دواء السيروكويل إلى جرعة علاجية ؛ مثلاً 400 ملغم لفترة محددة وبعد ذلك يتم إعادة الدواء إلى الجرعات المعتادة. هناك خطورة عند مرضى الاضطراب الوجداني ثُنائي القطب وهي تغيير العلاجات دون مشاورة الطبيب المعالج وهذا خطأ جسيم ، لأن خطورة التغيير من حالة الكآبة إلى الهوس قد تكون سريعة لدى بعض الأشخاص القابلين لمثل هذه الحالات. أرجو أن يكون ما قلته واضحاً ، وعليك المناقشة مع طبيبك المعالج بكل وضوح وصراحة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.