تخطى إلى المحتوى

رؤية في الرابع و العشرين من شهر رمضان بعد صلاة الفجر 2024.

السلام عليك و رحمة الله و بركاته
أسألكم جوابا لمنامي علّني أستريح لما رأيته، لقد توفى والدي المغفور له يوم 23 من عامنا هذا بعد عناء من مرض السرطان ، عافانا و عافاكم الله ، في فجر اليوم الموالي (بعد دفنه) رأيت مناما واضح الرؤيا ولكني لا أستطيع أن أصف ما آنتابني من شعور( ليس هو بارتجاف و لا هو بقشعريرة ولا هو بفرحة عظمى بل أقول غبطة كبرى ولكن و حق الله هي جميع هذه اللأحاسيس ) رأيت نورا لا يوصف بوصفٍ ، نور معلق غمر كل رؤياي ، لم أرى أنوار تشع من قبل كما رأيتها في تلك الليلة من شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† المعظم ووجدتني رافعة رأسي وأقول بالحرف الواحد : يا بابا إنت موجود هناك( بلغتنا العامية ) صحّ ليك (يعني هنيءا لك) ، وإذا بصوت يخاطبني (صوت واضح و خافت) هيا تحب تمشي معاه ؟ ) فأجبته على الفور لا لا ليس الآن. و أفقت من منامي وأنا أفكر بإبنتي التي تبلغ من العمر أربعة سنوات أولا ( ولا أدري لماذا) وبقناعة و فرحة بأنا أبي ، رحمه الله، من المغفور لهم .
إلتجأت إليكم علّني أجد ضالتي عندكم. و شكرًا جزيلا

النور كان مرفوعا يضئ لم يتبين لي شيء من السماء لأنه كان نور يغطي كل المكان، كنت ناءمة بغرفة الإستقبال بعد أن صَلَّيْتَ صلاة الفجر، الصوت مجهول ولكنه ليس بمخيف، المنام كان واضحا وما شعرت به كان يفوق الوصف
ملاحظة قولي بابا أنت غادي ( بالغة التونسية) يعني هنيئا لك أنت هناك ، لم أراه ولكني كنت أخاطبه هو

أرجوك ما معنى أن بالإيمان وأن أسعى بالدنيا؟ و جزاك الله خيرا

أرجوك ما معنى أن تلحقيه بالإيمان وأن أسعى بالدنيا؟ و جزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.