تخطى إلى المحتوى

علاج الجسم من السموم وفي طريقة التغذية وخسارة الوزن سريعا 2024.

  • بواسطة

علاج ط§ظ„ط¬ط³ظ… من ط§ظ„ط³ظ…ظˆظ… وفي ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„طھط؛ط°ظٹط© ظˆط®ط³ط§ط±ط© ط§ظ„ظˆط²ظ† سريعا

هل كنت تعلمين أن عليك الامتناع عن تناول السلطة ليلاً؟ هل كنت تعلمين أن ملح "إبسوم" لا بد أن يكون جزءاً من عاداتك الغذائية لتحصلي على بشرة متألقة؟ هل كنت تعلمين أن أفضل طريقة لخسارة الوزن الامتناع عن الكربوهيدرات؟ كل هذه الأسرار وأكثر في مقابلة حصرية مع الدكتورة كريستينا سوسير لموقع "أنا زهرة".

فمن "فيفا ماير" أحد أهم المراكز الطبية العصرية النمساوية، الذي يتمتع "فيفا ماير" بخصوصية في طريقة العلاج والتجميل. قابل موقع "أنا زهرة" الدكتورة ستوسير، التي حققت في فترة قصيرة سمعة عالمية، طريقة خاصة في ط¹ظ„ط§ط¬ الجسم من السموم وفي طريقة التغذية وخسارة الوزن. واستعادة دائمة لتألق البشرة. كل ذلك من خلال نظام غذائي لمدة أسبوع واحد فقط.

1. بالإضافة إلى صالة الجمنازيوم، وجلسات الساونا، وغرف البخار، والتدليك، وأساليب المعالجة الانعكاسية، ما الذي يميز مركز الطب العصري "فيفا ماير" على وجه الخصوص؟
في الواقع، وبالإضافة إلى كل ذلك، فإن أكثر ما يميز "فيفا ماير" على وجه الخصوص هو أننا مركز علاجي متخصص نبذل قصارى جهودنا لمكافحة الأمراض وعلاج الشكاوى والمتاعب في تخصصات طبية تتسم بالخصوصية والاستقلالية ولها طابع خاص لدينا. ويأخذ المركز بيد نزلائه لمساعدة أنفسهم، كما أننا نعمل على إعادة نشر ثقافة عادات الأكل الصحي والسليم على أوسع نطاق ممكن.

إلى جانب ذلك لدينا 5 من الأطباء المعالجين يقدمون استشارات ونصائح وإرشادات للنزلاء خلال فترة العلاج، كما أنهم يفحصون كل نزيل على حدة للتحقق من فعالية العلاج مع حالته. لذا، يمكن القول بأن العلاج الطبي في "فيفا ماير" يتسم بالتكثيف، حيث نحرص على أن يستمر العملاء لدينا في متابعة أسلوب الحياة الصحي والسليم بعد تلقي العلاج المناسب في المركز.

2. ما إجراءات وأساليب العلاج المتبعة في "فيفا ماير"؟
تتمثل الإجراءات الرئيسية لدينا في العلاجات الطبية. فلدينا العلاجات التشخيصية طبقاً للمركز، وهي عبارة عن فحوص تشخيصية لأجزاء محددة للغاية من الجسم تتم من خلال اختبار علم الحركة التطبيقي، حيث يمكننا اكتشاف نقاط الضعف الفردية والاحتياجات اللازمة لتغطية تلك السلبيات، كما أن لدينا أدوات تشخيصية مختلفة للتعرف على انتظام الإجهاد بالجسم، ولدينا أيضاً فحص النشاط والحيوية للتحقق من الوظائف البيولوجية لكل عميل على حدة، وبعدها يتم عمل فهرس للعمر البيولوجي، بحيث يتمكن العميل من معرفة عمره البيولوجي.

كما أننا، وبطبيعة الحال، نعالج نزلاء المركز بشكل فردي للغاية ونولي كل نزيل عناية واهتماماً خاصاً على حدة. ولدينا علاجات البطن اليدوية التي تجرى كل يوم على يد طبيب متخصص، ولدينا جلسات تدليك على أيدي خبراء في التدليل بأساليب متنوعة، والعديد من علاجات إزالة السموم من الجسم، مثل حمامات الأعشاب، وحمامات القدمين، وعلاج ارتفاع درجة الحرارة الشديد، والتمارين الرياضية المتخصصة، وغير ذلك الكثير من العلاجات المتخصصة فضلاً عن المشروبات الصحية التي تساعد على إنقاص الوزن.

3. ما المقصود بإزالة السموم من الجسم وما إجراءاته؟
إن التخلص من بقايا عملية الأيض بالجسم هو عبارة عن عملية فسيولوجية للغاية، وهذه الإزالة للسموم بشكل فسيولوجي نقوم بها يومياً في المركز. وبالنسبة للشكاوى والمتاعب والأمراض الخاصة، نقدم علاجاً محدداً لمساعدة جسم المريض على التخلص من مختلف السموم. وبالتالي، فلدينا العديد من أعضاء الجسم التي نستهدفها لتنقيتها من السموم، مثل الأمعاء، والكُلى، والرئتين، والجلد، باعتبارها أكبر الأعضاء، ونسعى إلى تقوية هذه الأعضاء لمساعدتها على التخلص من السموم فيما بعد.

ولكي نستخدم إزالة السموم كطريقة علاجية، نحرص في المركز على تقوية أجهزة الجسم، ومن بينها الجهاز المناعي، للتخلص بشكل أكبر من السموم عما يتم في أنشطة الحياة اليومية المعتادة. وبالتالي، فإننا نقدم للمريض أطعمة أقل ونعوِّده على الصوم، بحيث تتمكن المعدة والأمعاء من تعبئة وحشد المواد المخزنة فيها ثم التخلص من المواد المتبقية من عملية الأيض والتي لا يمكن للجسم الاستفادة بها في إنتاج الطاقة اللازمة له، حيث يتم التخلص منها من خلال الأعضاء المذكورة آنفاً.

كما توجد في الجسم العديد من السموم الأخرى المحددة، والتي تضطرنا إلى أن نلجأ إلى دعم عملية الأيض، مثل منتجات التسمم المعدني الثقيل، والمواد الناشئة عن عملية التخمر، والتعفن من الأمعاء أو الأعضاء الداخلية أو منتجات الأكسدة الناتجة عن أسلوب الحياة العصري المشوب بالتوتر. ولدينا علاجات لجميع هذه السموم، حيث نجمع بين العديد من العلاجات بطريقة تناسب كل فرد على حدة.

4. إلى أي مدى تؤثر عادات الأكل على حياتنا؟
لا شك أن الأكل من مقومات الحياة، فبدونه لا يستطع الجسم أن يقوم بوظائفه، إلا أن الأكل عملية تتسم بتأثيرها البالغ على مجمل حياتنا. ولا شك أيضاً أن الطعام الصحي يقي الجسم من العديد من الأمراض. كما أن تناول الأطعمة غير الصحية في الوقت غير السليم وبالطريقة الخاطئة لا يجلب سوى المزيد من المتاعب والسموم والأمراض. ومن العادات غير الصحية الملاحظة هي حرص الأغلبية منا على أن يتناول يومياً ما لا يقل عن ثلاث وجبات. لذا، يسهل إدراك كيف أن عادات الأكل الصحية والسليمة تمثل إحدى أهم وسائل الحماية من مختلف المتاعب والأمراض، وبالتالي فهي سبب رئيسي لتدريب الأشخاص على تبني عادات أكل صحية وسليمة.

5. يهتم مركز "فيفا ماير" بالتوعية بعادات الأكل الصحية. رجاءً تسليط الضوء على ذلك للقراء.
إن التوعية بعادات الأكل الصحية والسليمة تعني الإيقاع الصحي السليم للحياة، وذلك من خلال توعية الأفراد بالعادات الصحية السليمة مثل التمهل في تناول الأكل والمضغ الجيد والاستمتاع بالوجبات مع إتاحة الوقت الكافي لأعضاء الجسم لأداء وظائف الهضم بين الوجبات. ومن الأهمية بمكان أيضاً إدراك أن ثمة إيقاع صحي في عملية الهضم. ففي الصباح، تكون طاقتنا أكبر بكثير وتقل في المساء. لذا، علينا أن نحرص على أن نتناول وجبة المساء في وقت مبكر بقدر الإمكان بحيث تكون سهلة الهضم بقدر المستطاع. ويفضل كذلك عدم تناول مشروبات أثناء الوجبات بل فيما بينها، وإلا فإننا بذلك سنضعف أجهزة الهضم في الوقت الذي نحتاج إليه بشدة في أن تقوم بوظائف الهضم بشكل سليم. وعلينا كذلك أن نأخذ بعين الاعتبار التوازن بين المواد القلوية والحمضية بحيث نتدرب على ذلك. وفي مركز "فيفا ماير" نقوم بذلك على أكمل وجه، حيث نقدم لعملائنا مجموعة من الإرشادات والنصائح وندربهم على تناول مجموعة من الأطعمة الصحية بطريقة سليمة وفي مواعيد صحيحة وبطريقة صحية بحيث يمكنهم متابعة ذلك في حياتهم اليومية بعد الخروج من المركز.

6. لمَ يكون أول ما يتناوله نزلاء مركز "فيفا ماير" هو مشروب Epsom Salts وهل يتناولونه أيضاً كل مساء؟ وهل توصين بتناوله بشكل منتظم يومياً؟
في الواقع، نقدم Epsom Salts لعملائنا في الصباح فقط، حيث يعمل هذا المشروب على احتفاظ الجسم بالسوائل في الأمعاء، وتخليص الجسم من بقايا الأكل والتي تمثل السموم القديمة، مع تنشيط المعدة والأمعاء لنقل المكونات الغذائية القديمة والتخلص منها. وهذه هي الطريقة المثلى لدفع بقايا الطعام خارج الأمعاء والتخلص منها. وأود أن أنوه هنا على أننا لا نقدم Epsom Salts لنزلائنا في المساء، كما أن هذا المشروب لغرض العلاج فقط، لذا فليس من الضروري أو المعقول تناوله كل يوم لبقية العمر. ويساعد Epsom Salts المعدة على إجراء تنظيف ذاتي، بما يمثل إحدى عادات الأكل الصحية والأساليب السليمة للحياة بعد العلاج.

7. ما العلاقة بين الحساسية وأسلوب الحياة؟
إن الحساسية أو لنقل عدم تحمل أطعمة معينة إنما هو نتيجة مباشرة لأسلوب الحياة، وهو في الأصل عبارة عن عبء على الجهاز الهضمي، حيث نقوم بالعديد من العمليات المثيرة والالتهابية للجسم في الأمعاء. والتهاب الأمعاء يعني زيادة في النفاذية، كما يعني زيادة في سوء امتصاص المواد التي لا يتم هضمها بشكل جيد، حيث تترك في الأمعاء كمخلفات. وبالطبع، لدينا شرطة الجسم المتمثلة في الجهاز المناعي الذي ينتظر ثم يبدأ عملية الاكتشاف والتعرف على مصدر المتاعب والالتهاب. فإذا اكتشف الجهاز المناعي وجود بروتين ينبغي ألا يوجد كجزء في عضو بعينه، تبدأ عملية التخلص منه. وهذه هي الخطوة الأولى التي ينشأ عنها عدم تحمل أطعمة معينة. وفي الخطوة التالية، يحاول الكبد التخلص من جميع هذه المواد، فإذا تمكن من ذلك، لا نشعر بأي متاعب أو شكاوى، لكن في اللحظة التي تتحرك فيها المواد داخل العضو، نشعر بأعراض ومتاعب عدم تحمل الطعام. لذا، فإن الخطوة الأولى التي ينشأ عنها عدم التحمل تكون نتيجة عادات الأكل غير الصحية. ومن ثم، فمن المهم تنظيف العضو بأحد علاجات "فيفا ماير" وتقوية الجهاز المناعي بالمعادن وغيرها.

8. هل يتطلب الأمر ممارسة الرياضة أثناء الخضوع لعلاج "فيفا ماير"؟
ينبغي أن تمثل التمارين الرياضية جزءاً حيوياً من حياتنا، وبالطبع تساعدنا التمارين على التخلص من السموم. فمثلاً، عندما نقوم ببعض التمارين الرياضية، فإننا نطرد المزيد من ثاني أكسيد الكربون حيث يزيد مقدار ما تستنشقه من الأكسجين. ومن المعروف أن ثاني أكسيد الكربون هو النتاج النهائي لأيض الخلايا، حيث إنه مادة حمضية. لذا، فإننا أثناء التمارين الرياضية نتخلص من الكثير من الأحماض أثناء التنفس. غير أن التمارين الرياضية في حد ذاتها ضرورية للحفاظ على أجسامنا ولزيادة معدل الأيض، كما أنها ضرورية كذلك للحفاظ على الوزن.

9. ما النصيحة الذهبية للتغذية التي تقدميها للقراء؟
أعتقد أن أهم نصيحة غذائية هي تبني عادات أكل صحية وسليم وتفادي تناول المكونات النيئة في المساء. فإذا أكثرنا من تناول الخضروات والمكونات النيئة في المساء، تحدث عملية التخمر والتعفن مع تكون السموم في الجسم، وبابتعادنا عن ذلك، نكون قد اتخذنا الخطوة الأولى نحو الإزالة الذاتية للسموم من الأمعاء.

10. ما أنواع الأطعمة التي تقلل من التوتر؟
أهم الأطعمة التي تقلل من التوتر هي تلك المشتملة على ما نطلق عليه مضادات الأكسدة، وتكثر هذه الأطعمة في الخضروات، مثل الجزر، والطماطم، وجذور الشمندر، والقرنبيط، وغيرها من الأحماض الدهنية غير المشبعة في زيوت الخضروات الباردة والمضغوطة.

11. ماذا عن مشروبات الأعشاب؟ ما الذي تنصحين بتناولها يومياً؟
لمشروبات الأعشاب فوائد جمة، وبالإمكان تناول مختلف أنواع الشاي الأخضر بأي طريقة مفضلة. وأول وأهم شيء هو الإكثار من تناولها. فكل شخص يحتاج إلى 2 إلى 3 لترات من السوائل الحرة يومياً. وهذا يعني أنه ينبغي أن يكون المشروب سائلاً بحيث لا نضطر لهضمه. لذا، فإن المياه والمياه المعدنية منزوعة الغاز والشاي الأخضر هي الخيار المثالي. وطالما أن الشخص بحالة صحية جيدة، يمكنه اختيار أي نوع من الشاي، حيث يساعد الجسم على التخلص من السموم، كما أنه من المفيد تناول التركيبات المختلفة من الشاي، بحيث نقوي وظائف الكبد. وهذه هي مشروبات الأعشاب الأقل مرارة.

12. في تصورك، ما الطريقة الفعالة لإنقاص الوزن؟
لإنقاص الوزن، ثمة العديد من الأمور التي ينبغي علينا مراعاتها، مثل الحد من تناول الأطعمة المشتملة على الكربوهيدرات مع الحرص على ممارسة التمارين الرياضية بشكل معقول باعتبارها العنصر الأهم هنا. والحد من تناول الكربوهيدرات يعني تقليل إنتاج الأنسولين، وهو العنصر الذي يساعدنا في تعبئة الدهون من مخازنها. وللتمارين الرياضية أهميتها الكبيرة في زيادة الأيض الذي تنتج عنه طاقة وتعزيز طاقة الجهاز المناعي ضد الدهون لإنقاص الوزن.

13. في النهاية، ما أكثر عادات التغذية الضارة التي يعاني منها أغلب الناس؟
أرى أن أكثر عادة غذائية ضارة يتبعها معظم الناس هي تناول الكثير من الطعام في أوقات متأخرة من الليل، وفي هذه الحالة، يتناول الكثير من الأشخاص أطعمة غير صحية. لذا، أوصي بتناول الأطعمة الخفيفة في المساء. ويعتقد البعض أن أنواع ومكونات السلطات النيئة والخضروات في المساء تمثل أطعمة خفيفة للغاية، إلا أن ذلك مخالف للحقيقة، لأن تلك الأطعمة تتسبب في عملية التخمر التي ينشأ عنها الكثير من الحمض والسموم. وبالطبع وبشكل عام، فعندما يكثر الأفراد من تناول تلك الأطعمة، فإن ذلك يؤدي ليس فقط إلى زيادة الوزن، بل والتوتر في عملية الأيض بسبب اضطرار الجسم لحرق كل تلك الأطعمة. وأخيراً، وبشكل عام، فمن العادات الضارة عزوف الكثيرين عن ممارسة التمارين الرياضية بالقدر الكافي لمساعدة الجسم على الأيض وهضم ما يتم تناوله من أطعمة
المرجع البرونزية المصدر انا زهرة للمرأة العربية

الله يعطيكِ العافية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.