كيف ظٹطھظ…ظ‘ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ مع ط§ظ„طظƒظ‘ط© والحساسية لدى ط§ظ„طط§ظ…ظ„ للحوامل
كيف يتمّ التعامل مع الحكّة والحساسية لدى الحامل؟
في الوقت الحالي، يستخدم عقاران للتعامل مع هذه الحالة. يبدو أن أسيد Ursodeoxycholic يلغي أو يخفف الحكّة (الحكاك أو الهرش) وتظهر نتائجه في وظيفة الكبد وعودة أسيد (حمض) الصفراء إلى طبيعته. كما يمكن العلاج بأدوية الستروييد (وبالذات dexamethasone) لكن يجب الانتباه جيداً لها ومتابعتها.
من المحتمل أن تنزف الأمهات المصابات بالحكّة والحساسية لدى الحامل بعد الولادة. ذلك بسبب الحاجة إلى الصفراء كي تمتصّ الفيتامين كاي (ك) من الأطعمة، والذي يساعد على تخثّر الدم. في بعض المستشفيات، تُعطى الأم جرعات من الفيتامين كاي عبر الفم يومياً لحمايتها من خطر النزيف الضئيل. كما يحمي هذا الفيتامين طفلها أيضاً.
يُصار إلى توليد الطفل عندما تنضج رئتاه بشكل كافٍ كي يعيش خارج الرحم. ويستخدم التصوير لمراقبة نمو الطفل وصحتّه. في هذه الأيام، يعتقد الأطباء أن الأفضل توليد الطفل ما بين الأسبوعين 35 و38 من الحمل. تتضاعف فرص نجاة الطفل لو أجري للأمهات المصابات بالحكّة والحساسية لدى الحامل تحريض على الولادة في خلال الأسابيع المذكورة، بينما يزيد خطر ولادة الطفل ميتاً لو استمر الحمل حتى الأسبوع الأربعين.
ربي مااايحرمنااااا من هيك مووواضيع
واااصلي ابداااعك غلااااي