تخطى إلى المحتوى

ما هو طعام تغذية الأم المرضع خلال الإرضاع للطفل 2024.

ما هو ط·ط¹ط§ظ… طھط؛ط°ظٹط© ط§ظ„ط£ظ… ط§ظ„ظ…ط±ط¶ط¹ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط±ط¶ط§ط¹ للطفل

يجب أن يحوي الوارد الغذائي للأم حريرات كافية لتعويض ما يفرز مع الحليب إضافة لما هو مطلوب لإنتاجه . تحتج الأم المرضع لقوت متنوع متوازن كافٍ للحفاظ على الوزن غني بالسوائل والفيتامينات والمعادن، وعليها أن تتفادى الحميات المنقصة للوزن. يعد الليب ضرورياً للمرضع، ولكنه ليس بديلاً عن الأغذية الأساسية الأخرى ، فإذا كانت الأم تتحسس للحليب أو لا تحبه يمكن إضافة غرام واحد من الكالسيوم لقوتها اليومي. يجب أن يكون واردها اليومي من السوائل مقارباً لـ3qt ( ربع غالون ) ، ويعد الحصيل البولي مؤشراً جيداً لكفاية السوائل في الوارد اليومي . إن الاعتقاد بأن مواد كالحليب والبيرة وخبز الشوفان والشاي هي مواد منتجة للحليب وهو اعتقاد خاطئ . ومن النادر أن تسبب أطعمة معينة تتناولها الأم في واردها الغذائي انزعاجاً عند الرضيع الذي يتغذى من ثدييها، ولكن قد يؤدي تناول بعض أنواع التوت والبندورة والبصل وأفراد من عائلة الملفوف والشوكولا والبهارات والتوابل إلى توعك معدي أو براز رخو عند الرضيع أحياناً . وعلى أية حالة لا ضرورة لاستبعاد أي نوع من الطعام من طعام الأم مالم يحدث إزعاجاً للرضيع كالمغص و الغازات . لكن يجب أن تتفادى الأم المرضع تناول الأدوية حيثما كان ذلك ممكناً ، لأن العديد من المحضرات مؤذية لحديث الولادة ولم يتم تقييم العديد من الأدوية بعد. ويمنع تعاطي الأدوية المضادة للدرق، والليثوم ، والمواد المضادة للسرطان ، والإيزونيازيد، وجميع الأدوية التي يساعد استخدامها كمكيفات ، والفينينديون. ويوصى بالإيقاف المؤقت للرضاعة إذا تطلب الأمر إعطاء الأم المرضع مواد مشعة بغرض التشخيص، أو الكلورامفنكول ، أو المترونيدازول، أو السلفوناميدات ، أو الملينات المشتقة من الأنثروكينون.ويجب ألا تتناول النساء المرضعات السمك الذي يصاد بالسنارة من مصادر المياة الملوثة بثنائيات الفنيل عديدة الكلورة . ومن الأفضل تجنب الإمساك لدى الأم المرضع بأن يتضمن غذاؤها الفواكه والخضار النيئة أو المطبوخة ، وخبز النخالة ، وكميات كافية من الماء ، وذلك أفضل من استخدام الملينات . يجب الحث على الامتناع عن تدخين السجائر وشرب المشروبات الكحولية. يمكن أن تنتقل مواد مثل المواد الزرنيخية والباربيتورات والبروميد واليود والرصاص والمواد الزئبقية والساليسيلات والأفيونات والأتروبين ومعظم العوامل المضادة للجراثيم وشراب الكاسكارا المسهل إلى الحليب ويظهر تأثيرها على الرضيع.
الدكتور رضوان غزال

مصدر هذه المعلومات : الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال

يعطيييك العافيه غلاتي

جزاك الله خيراً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.